استجواب 4 متهمين كونوا تشكيلا عصابيا لتزوير الأموال
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
تباشر جهات التحقيق المختصة، مع 4 متهمين اشتركوا فى تشكيل عصابة جديدة لتزوير وطباعة وتقليد العملات المحلية والأجنبية وتزوير الأوراق الرسمية وترويجها على عملائهم نظير مبالغ مالية.
وتواجه الجهات المختصة، المتهمين بالأحرار المضبوطة في القضية، والتي ضمت 3طباعة ، جهاز كمبيوتر ، جهاز لاب توب، الأدوات المستخدمة فى التزوير، 5 هاتف محمول، شهادات تخرج مزورة، مبالغ مالية عملات محلية و أجنبية "مقلدة" والترويج لها وبيعها لراغبيها مقابل مبالغ مالية، و متخذين من محل إقامتهم مكاناً لمزاولة نشاطه الإجرامى.
بمواجهتهم اعترفوا باصطناع وطباعة وتقليد العملات المحلية والأجنبية وتزوير الأوراق الرسمية وترويجها على عملائهم نظير مبالغ مالية.
وضبط بحوزة المتهمين 3 طباعة ، جهاز كمبيوتر ، جهاز لاب توب – الأدوات المستخدمة فى التزوير – 5 هاتف محمول – شهادات تخرج مزورة – مبالغ مالية عملات محلية و أجنبية "مقلدة".
وألقي القبض علي 3 أشخاص وسيدة لقيامهم بتكوين تشكيل عصابى تخصص نشاطه الإجرامى فى طباعة وتقليد العملات المحلية والأجنبية وتزوير الأوراق الرسمية وترويجها على عملائهم نظير مبالغ مالية، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية، وإحالتهم للجهات المختصة للتحقيق.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: تزوير الداخلية تزوير العملات حوادث مبالغ مالیة
إقرأ أيضاً:
مايكروسوفت تعتزم إنفاق مبالغ هائلة لدعم البنى التحتية للذكاء الاصطناعي
تعتزم مايكروسوفت إنفاق عشرات مليارات الدولارات على مدى عام واحد بهدف بناء مراكز البيانات اللازمة لنشر نماذج وتطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي.
ويبلغ الإنفاق المتوقع نحو 80 مليار دولار على مدى عام واحد فقط، في ظل دعوات للرئيس الأمريكي الجديد، دونالد ترامب بدعم هذا القطاع الذي يشهد نموا غير مسبوق.
وقال رئيس المجموعة العملاقة في مجال المعلوماتية براد سميث الجمعة، إن "أكثر من نصف هذا الاستثمار الإجمالي سيتم في الولايات المتحدة، وهذا يعكس التزامنا تجاه هذا البلد وثقتنا في الاقتصاد الأمريكي".
وتضم مراكز البيانات خوادم المعلوماتية التي تشكل العمود الفقري للحوسبة السحابية، وبالتالي تطبيقات الهاتف المحمول والخدمات الإلكترونية وجميع نماذج وأدوات الذكاء الاصطناعي التوليدية الجديدة مثل "تشات جي بي تي".
وأشاد سميث بإنجازات الولايات المتحدة في مجال الذكاء الاصطناعي الذي وصفه بـ"كهرباء عصرنا"، داعيا الرئيس المنتخب دونالد ترامب إلى دعم قطاع التكنولوجيا الذي تشهد علاقاته مع الديموقراطيين والجمهوريين توترا منذ سنوات.
وشجع سميث الحكومة المقبلة على الاستثمار بكثافة في الأبحاث، وخصوصا عدم إعاقة الشركات بالقوانين، في سياق القلق بشأن المخاطر المرتبطة بهذه التكنولوجيا الجديدة.
وفي سياق المنافسة الشديدة مع الصين، أكد رئيس مايكروسوفت أن "الولايات المتحدة لا تستطيع تحمل تكاليف إبطاء القطاع الخاص من خلال فرض قواعد تنظيمية صارمة".
وفي عهد ترامب خلال فترة ولايته الأولى، ثم في عهد خلفه جو بايدن، قيّدت واشنطن إلى حد كبير صادرات أشباه الموصلات المتطورة (المخصصة بشكل خاص للذكاء الاصطناعي)، "وهذا أمر جيد" بالنسبة لبراد سميث.
ولكن بعيدا عن آليات الدعم والحرب التجارية، رأى أن "السباق (بين بكين وواشنطن) على النفوذ الدولي سيفوز به بالتأكيد من يتقدم بشكل أسرع".
وتطرق سميث إلى مبلغ 35 مليار دولار الذي تخطط مايكروسوفت لاستثماره على مدار ثلاث سنوات في أربع عشرة دولة.
كما هنأ براد سميث دونالد ترامب على الإجراءات التي اتخذها خلال فترة ولايته الأولى، على غرار معظم رؤساء شركات التكنولوجيا الكبرى الذين يكيلون المديح إلى الملياردير الجمهوري منذ أشهر.
وأدى الازدياد الكبير في متطلبات الطاقة الحاسوبية للذكاء الاصطناعي إلى تقويض الجهود المبذولة لتقليل انبعاثات الكربون من قبل شركات غوغل وأمازون ومايكروسوفت ومنافسيها.
وفي عام 2023، زادت انبعاثات مايكروسوفت بنسبة 29% مقارنة بسنة 2020.
وحققت مايكروسوفت التي تتخذ مقرا لها في ريدموند شمال غرب الولايات المتحدة، أكثر من 72 مليار دولار من صافي الأرباح في سنتها المالية الأخيرة، المنتهية في نهاية حزيران/ يونيو 2024، ويرجع ذلك أساسا إلى نشاطها في قطاع الحوسبة السحابية.