أريانا غراندي تحبس دموعها بعد سؤال محرج على الهواء .. فيديو
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
خاص
ظهرت المغنية الأمريكية أريانا غراندي، في أحد اللقاءات التلفزيونية وهي تحبس دموعها بعد سؤالها عن تحملها للتعليقات السلبية حول جسدها.
وجاءت غراندي وهي تحاول أن تتماسك بعدما سألتها المذيعة في أحد اللقاءات التلفزيونية، عن تحملها للتعليقات السلبية .
وكانت المغنية الأمريكية أثارت قلق جمهورها بعد ظهورها بشكل ملحوظ أنحف في العرض الأول لفيلم Wicked.
وظهرت أريانا غراندي، في حالة جسدية هزيلة أثناء تفاعلها مع صديقاتها على السجادة الحمراء، ما دفع الكثيرين على مواقع التواصل الاجتماعي للتعبير عن مخاوفهم بشأن صحتها.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/12/ssstwitter.com_1733363464291.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أريانا غراندي السجادة الحمراء
إقرأ أيضاً:
البحباح: تقرير نهائي حول أزمة مياه زليتن سيصدر في يونيو المقبل
ليبيا – البحباح: دراسة استشارية لحل أزمة ارتفاع منسوب المياه في زليتن متابعة ميدانية وتعاون دوليأكد مصطفى البحباح، رئيس لجنة الأزمة التابعة للمجلس البلدي زليتن، أن المدينة لا تزال تعاني من ارتفاع منسوب المياه، مما يتطلب وقفة جادة لمعالجة الأزمة التي تهدد البيئة.
وفي تصريح لقناة “ليبيا الأحرار”، أوضح البحباح أن اجتماعات مكثفة عُقدت خلال اليومين الماضيين مع الفريق الاستشاري الإنجليزي في طرابلس، تحت إشراف جهاز المشروعات والمرافق واللجنة الفنية، مشيرًا إلى أن هذه اللقاءات ناقشت البيانات التي تم جمعها خلال الأشهر الماضية، إضافة إلى استلام بيانات جديدة، وذلك بعد استكمال التعاقدات المالية مع الجهات المختصة.
خطة عمل الفريق الاستشاريوأضاف البحباح أن اللقاءات استمرت ليومين، وتم خلالها عرض خطة العمل التي سيعتمدها الفريق الاستشاري الإنجليزي لمدة ستة أشهر، ابتداءً من فبراير وحتى مايو، على أن يتم تقديم النتائج النهائية في شهري يونيو ويوليو، مشيرًا إلى أن هذه الدراسة قد تكون الحل النهائي للأزمة.
أضرار مستمرة رغم توقف الأمطاروأشار البحباح إلى أن المدينة لا تزال تعاني من الأزمة رغم توقف الأمطار منذ 15 شهرًا، حيث لا تزال المستنقعات منتشرة، ما أدى إلى تفشي الحشرات والبعوض، مما يهدد بكوارث بيئية أخرى.
جهود شركة المياه والصرف الصحيكما وجه البحباح شكره لشركة المياه والصرف الصحي على جهودها في شفط المياه من المستنقعات، لكنه أكد أن الإمكانيات الحالية لا تزال غير كافية، وأن أسطول المعدات المتاح لا يغطي احتياجات الأزمة بشكل كامل.