بلينكن: نركز بشدة على المضي قدما في اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، إن الإدارة الأمريكية تركز بشدة على المضي قدما في اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وأضاف: "حتى نتوصل لوقف إطلاق نار في غزة علينا أن يكون لدينا رؤية واضحة لليوم التالي لانتهاء الحرب، ومن الصعب جمع معلومات كافية تثبت انتهاكات ضد حقوق الإنسان خلال الحرب في غزة".
وتابع: "تقييمنا أن وقف إطلاق النار في لبنان لم ينهار ولدينا قناعة أن كلا من إسرائيل وحزب الله لا يريدون للاتفاق أن ينهار".
وأوضح: "لدينا 60 يوما لتعميق ثبات اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان وهذا ما نركز عليه، وفرضنا عقوبات على عدد من الأفراد والمؤسسات الإسرائيلية لضلوعهم في أعمال عنف ضد المدنيين في الضفة الغربية".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزير الخارجية الامريكي أنتوني بلينكن اتفاق وقف اطلاق النار غزة وقف إطلاق النار فی فی غزة
إقرأ أيضاً:
باحث سياسي: مصر وقطر بذلتا جهدًا ثمينًا في وقف إطلاق النار بغزة
أكد كايد عمر الكاتب والباحث السياسي، أن العودة للحرب مرة أخرى في قطاع غزة، لصالح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ومصالح حكومته، وكان هناك اتفاق شامل يشمل 3 مرحل ووافقت على ذلك إسرائيل.
وقال كايد عمر في مداخلة هاتفية على قناة “ القاهرة الإخبارية ، :” جهود ثمينة من مصر وقطر للعمل على وقف إطلاق النار وموافقة ومشاركة ووساطة أمريكية لهذا الإتفاق، قائلا :«لماذا تتراجع الإدارة الأمريكية راعته وكانت جزء من المفاوضات التي أدت إلي".
مراحل اتفاق غزةوأكمل كايد عمر :" المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار في غزة، كانت مرحلة ناجحة والكثير من الإنجازات تم الحصول عليها من الوقف المؤقت لإطلاق النار وعودة الاهالي من الجنوب إلى الشمال وخروج الأسرى الفلسطنيين من السجون الإسرائيلي، وعودة الرهائن الإسرائيليين وكان هناك انتهاكات للمرحلة الأولى من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي".
وتابع كايد عمر :" هذه المرحلة تعني وقف للأعمال العدائية وتوقف الحرب حتى لو بشكل مؤقت وهذا يعطي زخمًا بإتجاه فؤاد وقف إطلاق النار في الإتجاهين، والعودة للقتال مرة أخرى ليست بسهولة ومن الناحية المعنوية والنفسية والإرادة من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي لم تكن كما كانت عليه من قبل، والجيش الإسرائيلي بجنوده يعلمون تمامًا أن الحرب قد تكون لأسباب سياسية وللحفاظ على الحكومة من الإنهيار.