تركيا الآن:
2025-01-09@14:35:18 GMT

كاميرات المراقبة تطيح بأشهر سارقتين في إسطنبول

تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT

ألقت الشرطة القبض على امرأتين٬ في منطقة أيوب سلطان بمدينة إسطنبول، سرقتا ثلاث قلائد ذهبية بقيمة 140 ألف ليرة تركية من محل مجوهرات بعد أن ادّعتا أنهما زبونتان. وبعد إحالتهما إلى القضاء، صدر قرار بتوقيفهما وإيداعهما السجن.

شكوى تكشف الجريمة

تقدم صاحب محل مجوهرات في حي “علي بيه كوي” بمنطقة أيوب سلطان بشكوى للشرطة، أفاد فيها بأن امرأتين دخلتا إلى محله كزبونتين واستغلتا الفرصة لسرقة ثلاث قلائد ذهبية.

كاميرات المراقبة تكشف التفاصيل

باشرت فرق الشرطة التحقيق في الواقعة، حيث استعرضت تسجيلات كاميرات المراقبة في المحل، لتتمكن من التعرف على هوية المشتبه بهما، وهما “حنيفة ز.” البالغة من العمر 56 عامًا، و”إليف ز.” البالغة من العمر 36 عامًا.

سجلات جنائية سابقة

أظهرت التحقيقات أن المشتبه بهما تمتلكان سجلات جنائية متعددة؛ حيث سبق أن تورطت “حنيفة ز.” في 8 قضايا سابقة، بينما تواجه “إليف ز.” سجلات بـ6 قضايا.

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: تركيا اخبار تركيا اسطنبول سرقة عملية سرقة كاميرات المراقبة

إقرأ أيضاً:

مسؤولة استخبارية أمريكية سابقة: الحملة الأمريكية ضد اليمن فشلت

الثورة نت/..

قالت بيث سانر، نائبة مدير الاستخبارات الوطنية الأمريكية السابقة في مكتب مدير الاستخبارات الوطنية ومسؤولة الموجز الاستخباري للرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال فترة ولايته الأولى، إن الجاهزية العسكرية الأمريكية وسمعتها تآكلت في معركتها مع القوات اليمنية في البحر الأحمر والعربي.

وقالت سانر في تقرير لها نشرته مجلة “فورين بوليسي“، الأمريكية، إنه في المقابل لم تتراجع قدرات القوات اليمنية وأن المعركة زادت من طموحات اليمن بشكل خطير، داعية واشنطن إلى اتخاذ استراتيجية جديدة بحيث تركز على مصادر القوة المتنامية للقوات اليمنية وليس فقط على أعراضها التي تظهر في البحر الأحمر.

وقالت جنيفر كافاناغ، مديرة التحليل العسكري وكبيرة زملاء أولويات الدفاع في البنتاغون، في تقريرها المشترك مع سانر، إنه وبعد تسعة أشهر من الحملة العسكرية الهجومية ضد اليمن أعلن نائب الأدميرال جورج ويكوف علناً أن الجهود الدفاعية الأمريكية والضربات لن تردع الحوثيين، وقال: “الحل لن يأتي في نهاية نظام الأسلحة”.

المجلة الأمريكية قالت أيضاً إن انخفاض هجمات اليمنيين على الشحن في البحر الأحمر ليس بسبب تقليص قدرات صنعاء العسكرية بفعل الضربات الأمريكية بل لأن الأهداف التي حددها اليمنيون ومنعوها من المرور عبر البحر الأحمر تضامناً مع غزة انخفضت إلى حد كبير أي أن السفن الممنوعة امتثلت لتوجيهات القوات اليمنية، وأشارت إلى أن ما تسميه أمريكا “حرية الملاحة” لم يتم استعادتها.

وأشار التقرير إلى أن القوات اليمنية أصبحت تشكل خطراً على القوات الأمريكية وشركائها في المنطقة خاصة مع المزاعم التي تتحدث عن وجود عم روسي لصنعاء.

وأضاف التقرير أنه في حين يستطيع اليمنيون تحمّل الضربات المضادة ضدهم وفي حين أنهم يستخدمون في هجماتهم طائرات مسيّرة وصواريخ باليستية رخيصة نسبياً، فإن الولايات المتحدة تحرق مليارات الدولارات وسنوات من إنتاج الذخائر النادرة التي ستكون ضرورية لخوض حرب في المحيط الهادي.

كما يشير التقرير إلى أن العمليات الأمريكية ضد اليمن أدت إلى استنزاف جاهزية القطع التابعة للبحرية الأمريكية بسبب إجبار السفن وحاملات الطائرات على تمديد عمليات الانتشار، وهو ما يؤدي إلى إصلاحات تستغرق وقتاً طويلاً وتقليص الأسطول المتاح، وتقصير عمر السفن، إضافة لإرهاق الموظفين الذي يؤدي لارتكاب أخطاء بشرية.

ولفت التقرير إلى أنه لا يوجد أي فائدة من الأنشطة العسكرية الأمريكية ضد “الحوثيين”، مضيفاً إن التجارة الأمريكية لا تعتمد بشكل كبير على طرق الخليج الفارسي، وأن السفن التي تحمل العلم الأمريكي تجنبت المرور من المنطقة بالكامل منذ يناير 2024، أي منذ بدء العمليات العسكرية الأمريكية ضد اليمن التي بدأت في 11 يناير 2024، ويضيف التقرير إن استمرار حملة متعددة الجنسيات فشلت في جذب الدعم من معظم الحلفاء والشركاء أو تحقيق الهدف المعلن المتمثل في حماية حرية الملاحة يجعل واشنطن تبدو عاجزة في أحسن الأحوال.

مقالات مشابهة

  • الاستخبارات العسكرية تطيح بإرهابيين اثنين في الموصل
  • المؤتمر الوطني السوري بين الأهمية البالغة والتحديات الكبيرة
  • موجة انتخابية تطيح بزعماء بارزين في 2024.. ما الأسباب؟
  • لا شبهة جنائية.. حفظ التحقيقات في إصابة سوداني سقط من علو بإمبابة
  • مسؤولة استخبارية أمريكية سابقة: الحملة الأمريكية ضد اليمن فشلت
  • سابقة من نوعها.. ترامب يرسل مبعوثه إلى قطر قبل توليه الحكم
  • السعودية.. وزارة الداخلية تؤكد حظر نقل أو نشر تسجيلات كاميرات المراقبة الأمنية
  • ‏ممثل حركة حماس في لبنان: مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة جدية أكثر من أي فترة سابقة
  • 20 ألف ريال غرامة نقل أو نشر تسجيلات كاميرات المراقبة الأمنية
  • “الداخلية” تؤكد حظر نقل أو نشر تسجيلات كاميرات المراقبة الأمنية