القاهرة للتنمية والقانون: العنف الرقمي أحد الأشكال المستحدثة للحدة ضد المرأة
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
أكدت المحامية انتصار السعيد رئيس مجلس أمناء مؤسسة القاهرة للتنمية والقانون، أن أنواع العنف ضد النساء يا إما عنف جسدي أو جنسي أو نفسي، مشيرة إلى أن هناك حالات يتوفر فيها كل أنواع العنف ضد المرأة وأشكال العنف متغيرة ومتعددة.
وأوضحت انتصار السعيد، خلال لقاء ببرنامج "حديث القاهرة"، مع الاعلامي ابراهيم عيسى، المذاع على قناة القاهرة والناس، أن العنف الأسري موجود على مستوى العالم ولكن شائع في مصر بسبب العادات والتقاليد وتكريس النظرة الدونية ضد المرأة، مضيفة: "في موضات بتطلع للعنف والاشكالية الكبيرة إلى جانب العنف الجسدي هو العنف الرقمي".
وتابعت: "في آخر 10 سنوات مش هنلاقي سيدة حصل لها عنف أسري إلا لو في عنف رقمي واللي يمارس هذا العنف ضد المرأة في الغالب بيكون الزوج والعنف الرقمي يكون بالابتزاز ونشر الفيديوهات على المواقع التواصل واليوتيوب"، مؤكدة أن العنف الرقمي أحد الأشكال المستحدثة للعنف ضد المرأة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النساء العنف ضد المرأة انتصار السعيد العنف الرقمي المرأة المزيد المزيد العنف الرقمی ضد المرأة
إقرأ أيضاً:
التبرع بالدم يقي من أحد أنواع السرطان
أفاد بحث جديد من معهد فرانسيس كريك في لندن أن المتبرعين بالدم بشكل متكرر لوحظ لديهم تغيرات جينية طفيفة تقلل من خطر إصابتهم بسرطان الدم.
وقارنت الدراسة مجموعتين من الذكور الأصحاء في الستينيات من عمرهم.
تبرعت إحدى المجموعتين بالدم 3 مرات سنوياً لمدة 40 عاماً، بينما تبرعت الأخرى بالدم 5 مرات تقريباً.
وبحسب "مديكال إكسبريس"، كان لدى المجموعتين عدد مُتشابه من الطفرات الجينية، ولكن طبيعتها اختلفت.
طفرات غير سرطانيةفقد حمل ما يقرب من 50% من المتبرعين المتكررين فئة معينة من الطفرات لا ترتبط عادةً بالسرطان، مقارنةً بـ 30% من المتبرعين غير المنتظمين.
ويُعتبر التبرع بالدم على نطاق واسع منقذاً للحياة، إذ يُجدد إمدادات المستشفيات ويُساعد المرضى. لكن توجد فوائد صحية تعود على المتبرع أيضاً.
وفي كل مرة يتبرع فيها الشخص بالدم، يبدأ الجسم بسرعة عملية استبدال خلايا الدم المفقودة، ما يُحفز نخاع العظم على إنتاج خلايا جديدة.
وقد تُسهم عملية التجديد الطبيعية هذه في إنتاج خلايا دم أكثر صحة ومرونة بمرور الوقت.
حتى أن بعض الأدلة تُشير إلى أن التبرع بالدم قد يُحسّن حساسية الأنسولين، ما قد يلعب دوراً في تقليل خطر الإصابة بمرض السكري من النوع 2، على الرغم من أن الأبحاث لا تزال جارية.