مع احتفاظهم بالمصرية.. وزير الداخلية يوافق لـ21 مواطنا على التجنس بجنسيات أجنبية
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
نشرت الجريدة الرسمية، قرار وزير الداخلية رقم 1269 لسنة 2023 بشأن الإذن لـ21 مواطنا بالتجنس بالجنسية الأجنبية مع الاحتفاظ بالجنسية المصرية.
وجاء في القرار الذى نشرته الجريدة الرسمية، أنه بعد الاطلاع على الدستور وعلى القانون رقم 26 سنة 1975 الصادر بشأن الجنسية المصرية وعلى القرار الوزاري رقم 1004 لسنة 2018 والصادر بتفويض اللواء مساعد الوزير لقطاع شئون مكتب الوزير في مباشرة الاختصاصات المقررة لوزير الداخلية بموجب القانون رقم 26 سنة 1975 بشأن الجنسية المصرية، يؤذن لكل من الـ21 مواطنا المدرجة أسماؤهم في البيان التالي بالتجنس بالجنسية الأجنبية الموضحة قرين اسم كل منهم، مع احتفاظهم بالجنسية المصرية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجنسية الأجنبية وزير الداخلية
إقرأ أيضاً:
زيلينسكي يتهم بوتين بإطالة أمد الحرب ويدعو لنشر قوات أجنبية في أوكرانيا
(CNN)-- أكد الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، عقب انعقاد قمة أوروبية في لندن، ضرورة تمركز قوة عسكرية أجنبية لحفظ السلام في أوكرانيا على الأراضي الأوكرانية.
وبعد كلمته للاجتماع الافتراضي لحلفاء أوكرانيا، قال زيلينسكي إن وقف إطلاق النار كان من الممكن أن يدخل حيز التنفيذ "لكن روسيا تفعل كل شيء لمنعه".
ورغم أن روسيا قالت مرارا وتكرارا إنها تعارض نشر قوات أجنبية في أوكرانيا لحفظ السلام، إلا أن زيلينسكي أكد أن هذه القوة "يجب أن تتمركز على الأراضي الأوكرانية".
وقال زيلينسكي في منشور على موقع "إكس": "هذه ضمانة أمنية لأوكرانيا وضمانة أمنية لأوروبا. إذا أراد (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين استقدام بعض الوحدات الأجنبية إلى الأراضي الروسية، فهذا شأنه. ولكن ليس من شأنه أن يقرر أي شيء يتعلق بأمن أوكرانيا وأوروبا".
كما اتهم زيلينسكي بوتين بـ"الكذب" بشأن الوضع على الأرض، وخاصة في منطقة كورسك الروسية، التي اجتاحتها أوكرانيا خلال الصيف الماضي ولا تزال تسيطر على مناطق منها، على الرغم من تدهور موقف كييف في ظل تجدد هجمات القوات الروسية.
وقال زيلينسكي إن القوات الروسية لم تحاصر القوات الأوكرانية في منطقة كورسك، متهماً الزعيم الروسي فلاديمير بوتين بـ"الكذب" بشأن الوضع على الأرض.
وأضاف زيلينسكي: "بوتين يكذب أيضا بشأن افتراض تعقيد وقف إطلاق النار".
وأوضح زيلينسكي: "الحقيقة هي أن بوتين قد أطال أمد الحرب لما يقرب من أسبوع بعد المحادثات في جدة"، عندما وافقت كييف على اقتراح واشنطن لوقف إطلاق النار محذرا من أن بوتين "سيستمر في إطالة أمدها".