اختتمت اليوم أعمال النسخة الرابعة من منتدى مبادرة السعودية الخضراء في المنطقة الخضراء بمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (كوب 16) التي تستضيفها العاصمة الرياض.
وكان صاحبُ السموُّ الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز، وزير الطاقة،، قد افتتح أعمال المنتدى، الذي سلط الضوء على آخر مستجدات التقدم المحرز في المملكة على صعيد الانتقال في قطاع الطاقة والدور الرئيسي للمرأة والشباب.

منتدى مبادرة السعودية الخضراءوعلى مدار يومين، شهد المنتدى مشاركة 50 متحدثًا في 25 جلسة بحضور أكثر من 1,500 زائر من القطاعين العام والخاص. وأعلنت المملكة خلال المنتدى عن إطلاق خمس مبادرات جديدة بقيمة إجمالية تبلغ 225 مليون ريال، وتوقيع 14 مذكرة تفاهم، إلى جانب إجراء نقاشات مثمرة بهدف تسريع وتيرة العمل المناخي والبيئي.

#الجبير: #المملكة جزء لا يتجزأ من العالم ولديها ذات التحديات الدولية المتعلقة بقضايا البيئة، والتغير المناخي، وتدهور الأراضي، وإدارة الموارد المائية#اليوم | #COP16 | #SGIForum #منتدى_مبادرة_السعودية_الخضراء | @Gi_Saudi | @AdelAljubeir
أخبار متعلقة حتى 8 صباحًا.. ضباب متباين الشدة على أجزاء من 6 مناطق"حرس الحدود" تشارك في معرض مؤتمر الزكاة والضريبة والجمارك بالرياضللمزيد: https://t.co/79QlI79w18 pic.twitter.com/GhXBiQJ4DQ— صحيفة اليوم (@alyaum) December 4, 2024
وشهد المنتدى مشاركة نخبة من قادة قطاع الطاقة، بما في ذلك الرئيس وكبير الإداريين التنفيذيين لشركة أرامكو السعودية أمين الناصر، ورئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة توتال للطاقة باتريك بويانيه، الذي أكّد أهمية تحقيق التوازن بين الأمن والتكلفة والاستدامة "ثلاثية الطاقة" من خلال تبنّي نهج عملي يجمع بين الاعتماد على النفط والغاز ومصادر الطاقة المتجددة.5 مبادرات جديدةوفي هذا الإطار، تسعى المملكة إلى زيادة سعات الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة لتصل إلى 130 جيجاوات بحلول عام 2030م، وقد تم تطوير وربط 6.2 جيجاوات من هذه السعات بالشبكة، في حين تم طرح مشاريع بسعة 20 جيجاوات خلال العام الجاري، ويبلغ إجمالي السعات الحالية تحت التطوير 44.2 جيجاوات، وهي كافية لتزويد أكثر من 7 ملايين منزل بالكهرباء النظيفة.

تحت شعار "بطبيعتنا نبادر" وبالتزامن مع #كوب16_الرياض.. انطلاق أعمال النسخة الرابعة من #منتدى_مبادرة_السعودية_الخضراء
للمزيد | https://t.co/32xmCqkkt8#اليوم@Gi_Saudi pic.twitter.com/gWfOvucsdq— صحيفة اليوم (@alyaum) December 3, 2024
وكشفت المملكة خلال المنتدى عن خمس مبادرات جديدة بقيمة إجمالية تبلغ 225 مليون ريال، وذلك بهدف تسريع وتيرة جهود التشجير. ومنذ إطلاق مبادرة السعودية الخضراء في عام 2021م، نجحت المملكة في زراعة أكثر من 100 مليون شجرة واستصلاح 118 ألف هكتار من الأراضي المتدهورة، بما يفوق مساحة 165 ألف ملعب كرة قدم، الأمر الذي يسهم في تعزيز هدفها المتمثل في زراعة 10 مليارات شجرة ومكافحة التصحر.14 مذكرة تفاهمكما شهد المنتدى توقيع 14 مذكرة تفاهم في مجالات متنوعة، تشمل التقاط الكربون، وخفض الانبعاثات، وحلول الطهي النظيف، وتعزيز الأداء البيئي، في خطوة مهمة تعكس النهج التعاوني والشامل الذي تعتمده المملكة في مجال الاستدامة.
وشهدت فعاليات المنتدى تنظيم جلسة مخصصة تناولت "الاستراتيجية الوطنية لاستدامة البحر الأحمر"، التي أطلقها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس اللجنة العليا للسعودية الخضراء -حفظه الله- اليوم.الاستراتيجية الوطنية لاستدامة البحر الأحمروتقدم الاستراتيجية الجديدة إطار عمل وطني لحماية التنوع البيولوجي في البحر الأحمر ودعم جهود المملكة الهادفة إلى تطوير نموذج متقدم للاقتصاد الأزرق.

تحدّث الدكتور أسامة فقيها، وكيل وزارة البيئة والمياه والزراعة للبيئة، عن الحاجة الملحّة لاتخاذ إجراءات فورية للمحافظة على البيئة.#منتدى_مبادرة_السعودية_الخضراء pic.twitter.com/0bCIbbdnY4— Saudi Green Initiative (@Gi_Saudi) December 4, 2024
وتعليقًا على إطلاق الاستراتيجية، قال وكيل وزارة البيئة والمياه والزراعة لشؤون البيئة ومستشار رئاسة مؤتمر الأطراف "كوب 16" الرياض أسامة فقيها: "يمثل إطلاق الاستراتيجية خطوة طبيعية مهمة ضمن سياق وطني شامل، باعتبار أن التنمية المستدامة لا يمكن أن تتحقق دون مراعاة الجوانب البيئية".التنوع البيولوجيوسلّط الرئيس التنفيذي للمؤسسة العامة للمحافظة على الشعب المرجانية والسلاحف في البحر الأحمر "شمس" خالد بن محمد الأصفهاني، الضوء على مشهد التنوع البيولوجي الفريد في البحر الأحمر، مشيرًا إلى أنه بالرغم من تغطية الشعب المرجانية لأقل من 0.2% من مساحة البحار والمحيطات، إلا أنها تحتضن 25% من الكائنات البحرية"، مشبّهًا البحر دون شعب مرجانية، بالأرض دون أشجار.
وأشادت مجموعة من المختصين في مجال الاستدامة بنهج المملكة الطموح وما تحرزه من تقدم مستمر على صعيد جهود العمل المناخي والبيئي تحت مظلة مبادرة السعودية الخضراء.الشرق الأوسط الأخضروسلّط المدير العام للوكالة الدولية للطاقة المتجددة فرانشيسكو لا كاميرا الضوء على الدور القيادي للمملكة، قال: "يعكس شعار "بطبيعتنا نبادر" التزامًا راسخًا تُظهره المملكة من خلال إطلاق مبادرات طموحة واتخاذ إجراءات عملية".

أشاد فخامة ماكي سال، الرئيس السابق لجمهورية السنغال، بالجهود السعودية الاستثنائية في مجال الاستدامة وتأثيرها الواسع الذي يتجاوز حدود المملكة.#منتدى_مبادرة_السعودية_الخضراء pic.twitter.com/gJEmvqfDZ2— Saudi Green Initiative (@Gi_Saudi) December 4, 2024
بدوره أشاد الرئيس الرابع لجمهورية السنغال ماكي سال، بمبادرتي السعودية الخضراء والشرق الأوسط الأخضر، مؤكدًا أن "القضايا البيئية الرئيسية تتطلب حلولًا مشتركة".

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس الرياض الشرق الأوسط الأخضر منتدى السعودية الخضراء التنوع البيولوجي الاستراتيجية الوطنية لاستدامة البحر الأحمر منتدى مبادرة السعودية الخضراء كوب 16 منتدى مبادرة السعودیة الخضراء البحر الأحمر pic twitter com

إقرأ أيضاً:

«ثقافة أبوظبي» تُطلق منتدى «النهوض بالمعرفة»

فاطمة عطفة و«وام» (أبوظبي)

أخبار ذات صلة لطيفة بنت محمد تلتقي وزير الثقافة والشباب في كوستاريكا «تريندز» يناقش تأثير الذكاء الاصطناعي على الهوية والقيم المجتمعية

انطلقت أمس، أعمال المنتدى الدولي بعنوان «التراث الثقافي والنهوض بالمعرفة.. تعزيز ثقافة الحماية المتكاملة»، الذي تنظمه دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي على مدى يومين في منارة السعديات أبوظبي.
ويُشارك في فعاليات المنتدى، الذي يُنظم بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة «اليونسكو»، مجموعة من المنظمات الدولية، من ضمنها، المعهد الدولي لتوحيد القانون الخاص «يونيدروا»، والمجلس الدولي للمتاحف «إيكوم»، والمجلس العالمي للمعالم والمواقع «ايكوموس»، والمركز الدولي لدراسة صون وترميم الممتلكات الثقافية «إيكروم» والمنظمة العالمية للجمارك، ومكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة «UNODC»، والتحالف الدولي لحماية التراث «مؤسسة أليف»، وتحالف الآثار ومنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة «الإسيسكو».
ويجمع المنتدى نخبة من صنّاع السياسات، والأكاديميين، والمُعلمين، والخبراء في التراث الثقافي، والقانونيين، والمتخصصين في التكنولوجيا والفنانين، لمناقشة العلاقة بين الثقافة والمعرفة والحفاظ على التراث.
ومن المقرر أن تُسلط الجلسات النقاشية الضوء على القيمة الاجتماعية والاقتصادية والتاريخية للتراث الثقافي في التنمية المستدامة، بالإضافة إلى استكشاف الأساليب المبتكرة للنهوض بالمعرفة ودعم النظم التعليمية، والصناعات الإبداعية، والاستفادة من التكنولوجيا في جهود حماية التراث الإقليمية والعالمية.
وقال معالي محمد خليفة المبارك، رئيس دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي، إن المنتدى يُعد منصةً مثالية لجمع الخبراء من حول العالم لضمان استدامة جهود حفظ وحماية التراث، وإنجازاً محورياً في مسيرتنا نحو تعزيز التعليم الثقافي، ونؤمن في دائرة الثقافة والسياحة بأنّ الثقافة والمعرفة تشكلان ركيزة أساسية لتحقيق رؤيتنا في هذا المجال. 
وأضاف معاليه، أنه من خلال شراكتنا الوثيقة وتعاوننا البناء والمثمر مع اليونسكو والمنظمات الدولية الأخرى، نواصل جهودها المتكاملة سواءً في الإمارات أو خارجها من أجل تعزيز دورها الريادي للمبادرات، التي تمكّن الأجيال الحالية والمستقبلية من فهم وتقدير تراثهم الثقافي والاعتزاز به بوصفه محركاً رئيسياً وأحد روافد التنمية المستدامة، ونتعهد بمواصلة الالتزام بقيادة إستراتيجيات التعليم الثقافي وتنفيذ المبادرات النوّعية والرائدة، التي تُسهل تبادل المعرفة وتعزز الهوية الثقافية، وترتكز هذه الجهود على التعاون الدولي والإقليمي والوطني، مما يضمن بقاء التراث الثقافي جزءاً لا يتجزأ من مستقبلنا.
يذكر أنّ المنتدى سيليه خمسة برامج تعليمية مخصّصة لكل من اتفاقيات اليونسكو والآليات القانونية ذات الصلة، والتي ستُنظم في مايو، يونيو، وسبتمبر 2025.
ويتضمن البرنامج المكثّف للمنتدى 7 جلسات، من ضمنها الجلسة الافتتاحية، والجلسة الختامية.
وتغطي الجلسات التي تستمر على مدار يومين عدة محاور من بينها، إطار عمل اليونسكو لتطبيق تعليم الثقافة والفنون وتطبيقه، التحول الرقمي في تعليم الثقافة والفنون، تعزيز السياسات والحوكمة والتعاون والأطر القانونية لحماية التراث، التراث الثقافي في الأزمات والخطر -استراتيجيات الحماية والتعافي، ومستقبل التراث الثقافي- تنمية المجتمع.  
ويأتي تنظيم المنتدى استجابةً لتوصيات مؤتمر اليونسكو العالمي لتعليم الثقافة والفنون، الذي استضافته أبوظبي في فبراير 2024. والذي جمع وزراء الثقافة والتعليم من جميع أنحاء العالم، حيث تم خلاله استكمال عملية وضع إطار عمل اليونسكو لتعليم الثقافة والفنون، والتي بدأت في مارس 2021 من قبل الدول الأعضاء في اليونسكو، والتي أقّرت النسخة النهائية من هذا الإطار لدعم الدول الأعضاء والدول المنتسبة في تنفيذه. وبتنفيذ إطار عمل اليونسكو لتعليم الثقافة والفنون، مع التركيز بشكل خاص على حماية التراث الثقافي، وبما يتماشى مع ما تقتضيه الاتفاقيات الثقافية الدولية لليونسكو، تلتزم دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي بتحديد الدور المركزي للتراث الثقافي باعتباره جزءاً لا يتجزأ من الثقافة بوجه عام ومرتبطاً ارتباطاً مباشراً بالإبداع الإنساني المعاصر. 
ويتمثل الهدف الرئيس للمنتدى في استكشاف دور وأهمية التراث الثقافي كأداة للتعليم الثقافي. وسيُمكن هذا النهج متعدد التخصصات الذي أضافه المنتدى من تقدير التراث الثقافي من خلال فهم قيمته التاريخية والاجتماعية والاقتصادية، وتمكين الجميع من أن يصبحوا مشاركين نشطين في حمايته.
ومن خلال إيجاد أوجه التداخل والتآزر بين التعليم الثقافي والدراسات المتعمقة حول حماية التراث، كما يمكننا تطوير نهج أكثر شمولية وفعالية للحفاظ على الثقافة، مما يضمن نقلها وبقائها للأجيال القادمة. 

مشاركون: منتدى أبوظبي منصة لصون التراث العالمي
أكد مسؤولون مشاركون في المنتدى الدولي، الذي تنظمه دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي تحت عنوان «التراث الثقافي والنهوض بالمعرفة.. تعزيز ثقافة الحماية المتكاملة» أن الحدث وفّر منصة لتبادل الخبرات وتعزيز التعاون من أجل حماية التراث العالمي.
وقال الدكتور حسن جاسم أشكناني، ممثل المجلس الوطني للثقافة والفنون والأداب من دولة الكويت، أستاذ الآثار والأنثروبولوجيا في جامعة الكويت: «المنتدى يجمع نخبة من صناع السياسات، والأكاديميين، والمُعلمين، والخبراء في التراث الثقافي، والقانونيين، والمتخصصين في التكنولوجيا والفنانين، ما يوفّر منصة مثالية لتعزيز العلاقة بين الثقافة والمعرفة والحفاظ على التراث وتسليط الضوء على استكشاف الأساليب المبتكرة والنهوض بالمعرفة لأن هذا التراث الثقافي يسهم في تمكين المجتمعات من المشاركة الفاعلة في صون تراثها، والترويج له بما يضمن استمراريته في ظلّ التحولات المتسارعة التي يشهدها العالم».
وأشار إلى أن المنتدى يؤكد أهمية تعزيز التعاون بين الثقافات المختلفة من أجل حماية التراث العالمي ونقله للأجيال مشدداً على أهمية جلسات المؤتمر، التي تركّز على عدة محاور من بينها، إطار عمل اليونسكو لتطبيق تعليم الثقافة والفنون وتطبيقه ودور المؤسسات التعليمية في عملية التراث الثقافي والتحول الرقمي في تعليم الثقافة والفنون وتعزيز السياسات والحوكمة والتعاون والأطر القانونية لحماية التراث.
وتطرق إلى ورقه عمله التي قدمها في جلسة «مستقبل التراث الثقافي وتنمية المجتمعات» وحملت عنوان «الأساليب الفعالة في التراث الثقافي والتنمية المجتمعية» مؤكداً أن استعرض خلالها دور علم الأنثروبولوجيا المتخصص في بناء الثقافات البشرية والتراث الشعبي.
وأكد أن أبوظبي تقدم نماذج ملهمة في الترويج للتراث الثقافي وتحقيق الاستدامة لهذا التراث ليس على الصعيد المحلي فقط، ولكن أيضاً على الصعيد العالمي.
من جانبه قال الدكتور بلال الشابي، مدير برامج في مجال التراث الثقافي في منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة الإيسيسكو، إن مشاركة الإيسيسكو في هذا الملتقى يوفّر فرصة كبيرة للتعريف بجهودها حول حماية التراث الثقافي في العالم الإسلامي، سواء كانت هذه الجهود من خلال الحماية القانونية لهذا التراث أو الحماية التقنية من خلال التوثيق، أو فيما يخص عرض جهود الإيسيسكو في إدارة تراث العالم الإسلامي وإبراز تنوعه إلى العالم بصفة عامة، ودوره الحضاري في بناء الإنسانية المشتركة، ويعبّر عن غنى هذه المنطقة وحيوية وديناميكية كانت عبر الأجيال وتظل اليوم.
وأضاف أن هذا المنتدى يوفّر بالفعل فرصة كبيرة للتبادل المعرفي على جهود المشاركين من خبراء ومتخصصين وباحثين وأكاديميين ومنظمات دولية في عملية حماية التراث الثقافي بشكل عام.

مقالات مشابهة

  • «ثقافة أبوظبي» تُطلق منتدى «النهوض بالمعرفة»
  • أكثر من 14 ألف زائر و33 مذكرة تفاهم .. “أبوظبي العالمي للصحة” يعزز الابتكار والتعاون الدولي
  • التوقيع على مذكرة تفاهم بين وكالة التدبير الاستراتيجي وهيئة الرساميل لدعم مؤسسات ومقاولات الدولة 
  • سلطان القاسمي يشهد توقيع مذكرة تفاهم بين الشارقة لرياضة المرأة وجامعة كلباء
  • حاكم الشارقة يشهد توقيع مذكرة تفاهم بين جامعة كلباء ومدرسة فكتوريا الدولية
  • وزير التسامح: مبادرات «أبوظبي للسلم» تخاطب بالحكمة
  • «غرف الإمارات» يوقّع مذكرة تفاهم مع «تجارة وصناعة أستراليا»
  • منتدى باريس يعيد تسليط الأضواء على الاستثمار الدولي في قطاع الطاقة الليبي
  • مذكرة تفاهم بين ليبيا والبنك الدولي تُمهّد لإصلاحات اقتصادية طويلة الأمد وتمكين الشباب
  • برنامج المدن الطبية بالإدارة العامة للخدمات الطبية يوقّع مذكرة تفاهم مع جامعة الفيصل لتعزيز مجالات التعاون الأكاديمي والصحي