بسبب إطلالة.. لطيفة تتصدر التريند
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
تصدرت الفنانة لطيفة محركات البحث جوجل خلال الساعات الماضية، وذلك بعدما شاركت مجموعه من الصور من احدث ظهور لها.
سبب تصدر لطيفة التريندوشاركت لطيفة جمهورها بصور جديدة لها من أحدث جلسة تصوير، وظهرت إطلالة شبابية جذابة مرتدية جمبسوت من الشيفون.
إطلالة لطيفةأطلت لطيفة بجمبسوت أسود ضيق بأكمام طويلة من الشيفون، وتزينت لطيفة بعقد من اللؤلؤ طويل، وتركت شعرها ينسدل مموجا على كتفها مع مكياج بألوان هادئة.
وكان اخر اعمال لطيفة هو ألبوم "مفيش ممنوع"، ضم 8 أغاني باللهجة المصرية، وأغنيتين بلهجات عربية أخرى، وقامت بتصوير كافة أغاني الألبوم بطريقة الفيديو كليب، صورت 7 أغاني بالذكاء الاصطناعي Ai مع المخرج وليد ناصيف، وأغنيتين مع المخرج شريف ترحيني.
وايضا طرحت كليب أغنية “الحياة سكرة” وهي من كلمات عمرو المصري، ألحان سامر أبو طالب وتوزيع أمين نبيل، وميكس وماستر مصطفى رؤوف، والكليب من إخراج وليد ناصيف وتم تنفيذه بواسطة الذكاء الاصطناعي Ai.
كلمات أغنية “الحياة سكرة”الحياه سكره
شمسها منوره
تضحكلها وضحكتها
مظبوطه بالمسطره
فرفشتها وعشتها
حضناها وبحبها
غنيتلها وغنيتلى
أحزانى ودعتها
وبالناس مش شاغله بإلى
ماشية وبرقص في حالى
وبقول يا أفراح تعالى.. يالا بينا نعيش
وعلى أية بتحسبها بقى عدى
بكره تروق تبقى كده وردى
عقد السعاده جاهز وممضى.. أضحك وماتخبيش
أعصابى روقتها
وروحى دلعتها
لميت همومى في شنطة
ورميتها أنا كلها
دا أنا ضحكتى في السما
ودماغى متسستمه
هخرج وأرقص وأغنى
للفرحه أنا مسلمه
وبالناس مش شاغله بإلى
ماشية وبرقص في حالى
وبقول يا أفراح تعالى.. يالا بينا نعيش
وعلى أية بتحسبها بقى عدى
بكره تروق تبقى كده وردى
عقد السعاده جاهز وممضى.. أضحك وماتخبيش
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحدث أغاني لطيفة لطيفة
إقرأ أيضاً:
لقاء صريح للرئيس السنغالي في أول إطلالة مع الصحافة الوطنية
في سابقة أولى من نوعها منذ توليه الحكم، كسر الرئيس السنغالي باسيرو ديوماي فاي النمط المعتاد في الخطاب السياسي، واختار أن يواجه الصحافة الوطنية مباشرة، متحدثًا بصراحة وشفافية عن قضايا محورية تشغل بال المواطن السنغالي، من إصلاح العدالة، إلى علاقته بالإعلام، وصولًا إلى الإرث السياسي الذي خلّفه سلفه ماكي سال.
وتناول اللقاء عددًا من القضايا التي تشغل الرأي العام السنغالي، من بينها إصلاح المنظومة القضائية، والعلاقة مع الصحافة، ومسألة الإرث السياسي لمرحلة الرئيس السابق ماكي سال.
الرئيس والمجلس الأعلى للقضاءمن أبرز المحاور التي أثارها الصحفيون خلال الندوة مسألة استمرار ديوماي فاي في عضوية المجلس الأعلى للقضاء، على الرغم من وعوده السابقة بإصلاح المنظومة القضائية.
وفي رده، أوضح الرئيس أن "البقاء في هذا المنصب لا يعني التراجع عن مبدأ استقلالية القضاء"، مضيفًا أن خروجه من المجلس لا ينبغي أن يكون رد فعل انفعاليًا أو استجابة لضغوط الرأي العام، بل يجب أن يتم في إطار رؤية شاملة لإعادة هيكلة السلطة القضائية بطريقة مدروسة.
وأكد أن "الهدف ليس مغادرة المجلس من باب الرمزية، بل وضع أسس لإصلاح فعلي يضمن استقلال القضاة ويعيد ثقة المواطنين بالعدالة".
إعلان العدالة ليست انتقامًاوفي سياق حديثه عن العدالة، تطرق الرئيس إلى الشبهات التي تحوم حول بعض المسؤولين السابقين في نظام ماكي سال. وهنا شدد على أن العدالة "لن تُستخدم أداة لتصفية الحسابات السياسية، بل ستكون وسيلة لترسيخ الإنصاف وتحقيق المساءلة القانونية".
وقال في هذا الصدد "لن تكون هناك حماية لأحد، ولن يكون هناك ظلم لأحد. من ثبت تورطه سيُحاسب وفق القانون، ومن هو بريء سينال حريته واعتباره".
ويعكس هذا التوجه سعي الرئيس إلى تفكيك الصورة النمطية التي تربط التغيير السياسي بالانتقام، وهو ما اعتبره العديد من المراقبين خطوة إيجابية نحو تعزيز الثقة داخليا وخارجيا.
الصحافة بين المسؤولية والاحترافيةتناول الرئيس كذلك العلاقة مع الإعلام، إذ أعرب عن التزامه بحرية الصحافة، مع التأكيد في الوقت نفسه لضرورة التوازن بين هذه الحرية وبين المسؤولية المهنية.
وذكر أن الصحافة ينبغي أن تؤدي دورًا في تقديم المقترحات ومساءلة السلطة، من دون الوقوع في التعميم أو الإثارة.
وفي موقف لافت، لم يوجه الرئيس أي اتهامات مباشرة للصحفيين أو للمؤسسات الإعلامية، لكنه لم يتردد في الإشارة إلى بعض التجاوزات المهنية التي تشهدها الساحة الإعلامية.
وبحسب تعبيره، فإن الإعلام يجب أن يكون قوة اقتراح ومساءلة في آنٍ واحد، لا مجرد أداة لتأجيج الرأي العام أو تصفية الحسابات.
وأضاف "أؤمن بحرية الصحافة إيمانًا راسخًا، لكنها لا تكتمل إلا حين تتوازن مع المسؤولية والاحترافية".
تمثل هذه الندوة أول تواصل مباشر بين الرئيس والصحافة منذ انتخابه، وقد اعتبرها عدد من المحللين مؤشرًا على محاولة لتكريس نمط أكثر انفتاحًا في العلاقة بين السلطة والإعلام.
ويُنتظر أن تتضح ملامح هذا التوجّه خلال المرحلة المقبلة من خلال السياسات والممارسات الفعلية.
إعلان