ريم طارق تحصل على حكم قضائي جديد ضد حسن شاكوش
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
قضت محكمة الأسرة في أكتوبر والشيخ زايد بـ إلزام مطرب المهرجانات حسن شاكوش، بدفع مؤخر صداق قيمته 300 ألف جنيه لزوجته السابقة ريم طارق، في القضية رقم 4353 لعام 2024.
إلزام مطرب المهرجانات حسن شاكوش بدفع مؤخر صداق 300 ألف جنيه لريم طارق
وكانت محكمة الأسرة بأكتوبر أودعت حيثيات حكمها في إلزام حسن شاكوش مطرب المهرجانات بدفع 960 ألف جنيه نفقة لطليقته ريم طارق.
وقالت المحكمة في حيثيات حكمها إن المدعية حضرت بشخصها إلى المحكمة وقدمت حافظة مستندات احتوت على صورة من شهادة زواجها وما يفيد طلاقها بعد 4 أشهر فقط من الزواج وتستحق عليه نفقة متعة.
وأضافت أنه لما تقدم وكان الثابت من مطالعة المحكمة لشهادة الطلاق، وأن المدعية كانت زوجة للمدعى عليه وطلقت منه غيابيا وكان في إيقاع ذلك الطلاق من المدعى عليه قرينة على أنه هو المتسبب في هذا الطلاق الذي تطمئن معه المحكمة ومن ثم تستحق متعتها ولذلك حكمت المحكمة بالزام المدعى عليه بأن يؤدي للمدعية مبلغ 960 ألف جنيه فقط لا غير وألزمته المصاريف وأتعاب المحاماة.
وتضمنت أوراق دعوى النفقة أن ريم طارق استحالت عشرتها مع حسن ولم تستمر حياتهما طويلًا بسبب كثرة تعديه عليها وسوء معاملته لها، وعدم الإنفاق عليها وإهانتها دائما أمام الجميع وطردها من مسكن الزوجية ثم امتنع عن الإنفاق عليها.
وتبين من خلال أوراق الدعوى أن الأرباح التي يكسبها حسن شكوش من حفلاته داخل وخارج مصر بخلاف أرباح «اليوتيوب» و«التيك توك»، التي تصل لملايين الجنيهات، إذ تبين أنه يتقاضى في الحفلة الواحدة خارج مصر نحو 70 ألف دولار- أي ما يعادل 2 مليون و156 ألف جنيه- ويتقاضى 40 ألف جنيه مقابل الغناء نصف ساعة في الملاهي الليلية، ومبلغ 15 ألف جنيه في الحفلة الواحدة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حسن شاكوش ريم طارق مطرب المهرجانات حسن شاكوش ريم طارق طليقة حسن شاكوش طليقة حسن شاكوش حسن شاکوش ریم طارق ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
الدكتورة نادية جمال: كراهية الطرفين والاختلافات الثقافية من أبرز أسباب الطلاق
أكدت الدكتورة نادية جمال، استشاري علاقات أسرية وإرشاد نفسي، أن من أبرز الأسباب التي تؤدي إلى الطلاق هو كره الطرفين لبعضهما البعض، وهو ما يظهر بعد فترة طويلة من العشرة الزوجية، مما يساهم في تدهور العلاقة بين الزوجين.
غياب الحوار وتدخل الأطراف الخارجية
وفي لقائها مع الدكتورة منال الخولي في برنامج "وللنساء نصيب" على قناة صدى البلد، أوضحت الدكتورة نادية جمال أن غياب الحوار بين الزوجين ووجود خلافات في وجهات النظر بينهما تعد من الأسباب الرئيسة التي تساهم في تفكك العلاقة الزوجية.
كما أضافت أن تدخل الأطراف الخارجية في العلاقة، سواء من العائلات أو الأصدقاء، يعزز المشاكل ويزيد من توتر العلاقة بين الزوجين.
الاختلاف الثقافي والاجتماعي: تحديات في العلاقة الزوجية
أشارت جمال إلى أن الاختلاف الثقافي بين الزوجين يُعتبر من المشكلات الكبرى التي قد تنشأ بينهما. كما أوضحت أن الاختلافات الاجتماعية بين عائلات الزوجين يمكن أن تؤدي إلى تدهور العلاقة، مما يجعل التواصل والتفاهم أكثر صعوبة.
التأثير المادي على التوازن الزوجي
وأكدت الدكتورة نادية جمال أن الشق المادي بين الزوجين له تأثير كبير على استقرار العلاقة، خصوصًا عندما تكون الزوجة أعلى ماديًا من الزوج. وأوضحت أن هذا الفارق قد يظهر مشكلة خفية تؤثر على التوازن داخل العلاقة الزوجية وتنعكس في بعض جوانب الحياة الزوجية.
أهمية التواصل والتفاهم لحل الخلافات
وفي ختام حديثها، دعت الدكتورة نادية جمال إلى ضرورة التواصل الفعال بين الزوجين والحفاظ على التفاهم في جميع جوانب الحياة. وشددت على أن هذا التفاهم والتواصل يضمن استقرار العلاقة الزوجية ويسهم في تفادي الخلافات التي قد تؤدي في النهاية إلى الطلاق.