صحيفة الاتحاد:
2025-04-29@01:52:44 GMT

فيرستابن.. «الامتياز 63»

تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT

أبوظبي (وام)

أخبار ذات صلة «سوبر خميس».. لهدير السيارات وجه آخر في ياس حدث في «الفورمولا 1».. سباق أقل من الوزن الطبيعي!

ينتظر الهولندي فيرستابن «27 عاماً»، سائق ريد بول والمتوج بلقب بطولة العالم لـ«الفورمولا-1» للمرة الرابعة على التوالي، أن ينهي موسماً مميزاً، الأحد المقبل، على حلبة مرسى ياس في أبوظبي، وذلك خلال خوضه سباق جائزة الاتحاد للطيران الكبرى لـ «الفورمولا-1»، والتي تقام في نسختها الـ 16، بعدما حسم لقب البطولة الشهر الماضي، عندما حل خامساً بسباق جائزة لاس فيجاس الكبرى، وجاء منافسه الرئيسي على اللقب البريطاني لاندو نوريس سائق مكلارين في المركز السادس.


وقبل أيام حل فيرستابن في صدارة جائزة قطر الكبرى لـ «الفورمولا-1» على حلبة لوسيل، لتكون حلبة ياس هي المحطة الختامية لموسم مميز للنجم الهولندي، وبتتويجه للمرة الرابعة استطاع فيرستابن أن يعادل إنجاز السائق الألماني سيباستيان فيتيل - سائق ريد بول، وكذلك الفرنسي آلان بروست السائق السابق للفريق نفسه أيضاً، وذلك في تحقيق لقب بطولة العالم لأربع مرات توالياً، وبإنجازه الرابع توالياً استطاع الهولندي فيرستابن أن يصل إلى الفوز الـ 63 في مسيرته الاحترافية.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: ماكس فرستابن ريد بول الفورمولا 1 بطولة العالم للفورمولا 1 جائزة الاتحاد للطيران الكبرى للفورمولا 1 سباقات الفورمولا 1 حلبة مرسى ياس الفورمولا 1

إقرأ أيضاً:

المكتبات المستقلة في فرنسا قلقة على مستقبلها في ظل هيمنة المؤسسات الكبرى

تواجه المكتبات المستقلة، وهي من المظاهر الأدبية المهمة في فرنسا، خطرا على مستقبلها بسبب تراجع الإقبال على مطالعة الكتب وتنامي هيمنة المؤسسات الكبرى على القطاع… لكنها تبتدع أساليب جديدة للصمود.

وتحتفل نحو 700 مكتبة في فرنسا وبلجيكا وسويسرا ولوكسمبورغ السبت بعيد المكتبات المستقلة السابع والعشرين، بتقديم وردة وكتاب إلى كل زبون يقصدها في هذا اليوم، على غرار ما يفعل سكان كتالونيا.

ويتوافق تاريخ عيد المكتبات هذه السنة مع سبت سانت جوردي الذي درج فيه سكان الإقليم على أن يهدي بعضهم بعضا الورود والكتب. وبيعَ 1.98 مليون كتاب في هذا اليوم في إسبانيا عام 2024، وهو رقم قياسي.

ولم يصبح هذا التقليد راسخا بعد في البلدان الفرانكوفونية، لكن منظمي عيد المكتبات المستقلة يسعون إلى ذلك. وتتمحور المناسبة هذه السنة على موضوع "لماذا لا تُصنّف المكتبات مؤسسات تجارية كغيرها؟".

وتبدو الإشارات مثيرة للقلق بالفعل.

تراجع إقبال القراء على المكتبات لصالح المتاجر الكبرى، وتحذيرات من خسارة التنوع الثقافي (شترستوك) تراجع دور المكتبات

فالنسخة الأحدث التي صدرت في كانون الثاني/يناير وشباط/فبراير من دراسة تُجرى كل سنتين لحساب المركز الوطني للكتاب، أظهرت أن المكتبات حلّت عام 2025 وراء المتاجر الثقافية الكبرى في ترتيب أماكن شراء الكتب، وهو ما يحصل للمرة الأولى منذ باكورة هذه الدراسات عام 2015.

إعلان

وأشار 66% ممن شملهم الاستطلاع إلى أنهم يشترون كتبهم من المكتبات، في حين أفاد 75% بأنهم يبتاعونها من هذه المتاجر الكبرى، في حين أن الصورة كانت معكوسة عام 2023، إذ كانت نسبة من يعتمدون المكتبات 73%، بينما كان 69% يلجؤون إلى المتاجر الكبرى.

وقالت ماري روز غارنييري التي تملك مكتبة في باريس وتقف وراء تنظيم هذه المناسبة في تصريح لوكالة فرانس برس "نعم، نحن نواجه اليوم منافسة شديدة".

ولاحظت أن "المكتبات أماكن لا تتمتع بالكمال، إذ لديها نقص في مخزونها، وثمة حدود لعملها، لكنها تتميز بأسلوبها ومعرفتها في هذا المجال. إذا اقتصر الأمر على وجود سلاسل متشابهة، فلن تعرض سوى الكتب الأكثر مبيعا. وبالتالي لا بد من إطلاق التحذير الآتي: لا تهجروا المكتبات، لأنكم ستخسرون شيئًا بالغ الأهمية".

ويُتوقع أن تشهد السوق التي تجري فيها هذه المنافسة ركودا أو حتى تراجعا في 2025.

تواجه بعض المكتبات  خطر الإغلاق رغم محاولات الدعم، وأمازون تتراجع تحت وطأة رسوم الشحن (شترستوك) مكتبات تواجه الإغلاق

ورأت ناشرة طلبت عدم ذكر اسمها أن "انخفاض المبيعات على "أمازون" لا يترافق مع تحولها إلى المكتبات، مع أننا كنا نتمنى أن يحصل ذلك".

ويبدو أن "أمازون" التي رفضت إعطاء أي أرقام، تعاني من رسوم الشحن البالغة 3 يوروهات على الطلبات ما دون 35 يورو، والتي أصبحت إلزامية منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023.

واعتُمِد هذا الإجراء بهدف حماية شبكة المكتبات في فرنسا. لكن الربحية هي من بين الأدنى في قطاع التجزئة، وفقا للأرقام التي أوردتها شركة "كزيرفي" في دراسة أجراها عام 2024 اتحاد المكتبات الفرنسية.

وقالت غارنييري "الهدف هو أيضا جمع شمل هذه المهنة، بما في ذلك المكتبات في المدن الصغيرة والقرى، ليشعر أصحابها بالانتماء إلى جماعة".

ولا يزال العمل في مجال المكتبات يجذب ويشهد إقبالا. فعلى سبيل المثال، استحوذ السياسي اليساري فيليب بوتو الذي ترشّح 3 مرات للرئاسة الفرنسية على مكتبة في مدينة بوردو في جنوب غرب فرنسا، واعدا بألّا "تكون سوبرماركت كتب".

إعلان

وفي المقابل، تقفل مكتبات أخرى ابوابها نهائيا، ومنها في تولوز (جنوب) "زبد الأيام" (ليكوم دي جور L’Ecume des jours) التي توقفت عن العمل في مارس/آذار، ما جعل إحدى الصحف المحلية تخشى تَحَوّلَ حيّ "مينيم" الذي كانت تقع فيه إلى "صحراء ثقافية".

مقالات مشابهة

  • الرئيس السيسي يمنح نوط الامتياز من الطبقة الأولى للواء معتز البدوي رئيس الأحوال المدنية بالمنيا
  • “خليفة التربوية” تعرف بدورها في ترسيخ ثقافة التميز خلال”أبوظبي للكتاب”
  • تخريج الدّفعة الأولى من طلّاب سنة الامتياز بكلية العلوم الصحية في جامعة حمص
  • التعليم العالي العربي في زمن التحولات الكبرى
  • «جوجيتسو الإمارات» يرفع الحصاد إلى 16 ميدالية في «باريس الجائزة الكبرى»
  • “الصحفيين اليمنيين” تدين اغتيال الإعلامي اليمني الهولندي مصعب الحطامي بهجوم حوثي مسيّر في مأرب
  • منتخب هوكي الجليد يواجه نظيره الهولندي في مونديال صربيا الثلاثاء
  • المكتبات المستقلة في فرنسا قلقة على مستقبلها في ظل هيمنة المؤسسات الكبرى
  • محمد بن سليم رئيس «دولي السيارات» لـ«الاتحاد»: «جائزة أبوظبي» أعظم العروض في العالم
  • العالم الهولندي يثير الجدل.. ماذا سيحدث بعد زلزال تركيا الأخير؟