38 باحثاً يناقشون مستقبل التكنولوجيا في «مرصد»
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
رأس الخيمة: «الخليج»
اختتمت جمعية الإمارات للتنمية الاجتماعية برأس الخيمة فعاليات برنامج «مرصد» في دورته الرابعة، الذي جاء تحت شعار «الهوية الوطنية»، بمشاركة 38 باحثاً وباحثة من مختلف المراحل العمرية.
استمر البرنامج أربعة أسابيع وهدف إلى رصد الظواهر والتقاليد والسلوكيات الإيجابية والسلبية في مختلف المجالات، مع التركيز على زيادة الوعي الشبابي بأنظمة التكنولوجيا المستقبلية وكيفية الاستفادة منها لتطوير المهارات وبناء المجتمع.
تميز البرنامج هذه الدورة بدراسة عنوانها «الشباب في عصر التكنولوجيا المستقبلية»، تناولت تحليل مستوى المعرفة والمهارات المستقبلية المرتبطة بالتكنولوجيا لدى الشباب وفي مجتمع الإمارات، وتأثيرها على مختلف القطاعات.
وأكد خلف سالم بن عنبر، مدير عام جمعية الإمارات للتنمية الاجتماعية، أن برنامج مرصد يتماشى مع رؤية الإمارات لبناء اقتصاد معرفي مستدام وإعداد جيل من الشباب ليكونوا قادة المستقبل وصناع الفرق في مجتمعهم، مشيراً إلى أهمية الهوية الوطنية كركيزة أساسية في مواجهة مختلف التحديات.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات جمعية الإمارات للتنمية الاجتماعية
إقرأ أيضاً:
ضاحي خلفان يلتقي وفد جمعية الإمارات لأمراض القلب
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلة 129 ألف مستخدم لمركبات تحت الطلب في عجمان خلال 2024 مؤسسات الشيخ محمد بن خالد آل نهيان الثقافية تحتفي بيوم البيئة الوطنيأشاد معالي الفريق ضاحي خلفان تميم، نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي، بالدور الذي تقوم به جمعية الإمارات لأمراض القلب الخلقية في نشر الوعي في المجتمع، وتثقيف الأهالي بأهمية الاكتشاف المبكر لأمراض القلب، وخاصة لدى أبنائهم، مما يجنبهم الكثير من المشاكل الصحية.
جاء ذلك خلال اللقاء الذي عقد بمكتب معاليه، بحضور حورية أحمد المري، رئيسة مجلس إدارة جمعية الإمارات لأمراض القلب الخلقية، وعدد من أعضاء الجمعية، حيث اطلع معاليه على أهداف الجمعية واستراتيجيتها ودورها في نشر الوعي المجتمعي حول أمراض القلب الخلقية عن طريق إطلاق حملات توعوية، بالتنسيق مع الجهات المعنية، للوصول إلى أكبر عدد ممكن من الجمهور لتوعيته بأمراض القلب الخلقية، خصوصاً لدى أطفال المدارس.
كما تم خلال اللقاء استعراض الإنجازات والمبادرات التي قامت بها الجمعية وآلية نشر وعي المجتمع والأهالي بأهمية الاكتشاف المبكر للمرض وخاصة لدى أبنائهم، وخططها المستقبلية لإجراء مسح شامل للأطفال والطلبة في مدارس الدولة لاكتشاف المرض، ولأجل نشر مفهوم أن مريض القلب الخلقي يجب أن يكون مدمجاً في مدرسته، وأن يتم التعامل معه بصورة طبيعية، حتى لا تعود عليه هذه المعاملة بالانطواء والانعزالية، وتسبب له الأمراض النفسية التي تؤثر على مستقبله.