سليم الترك لـ الفجر الفني:" الحريفة 2 أصعب من الأول..وكنت بلعب كورة في الحقيقة" (حوار)
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
الجزء الثاني أصعب بكتير عن الجزء الأول بسبب قصر الوقت.كنت بلعب كورة في الحقيقة وده المتشابه مع شخصيتي في الفيلم.الحريفة بالنسبالي محمد صلاح ومرموش.بقرأ كام عمل أوف سيزون لكن مستقرتش حتى الآن.
أقيم أمس العرض الخاص لـ فيلم الحريفة 2 بحضور عدد كبير من نجوم الوسط الفني والرياضي بإحدى سينمات 6 أكتوبر.
التقت عدسة الفجر الفني بـ سليم الترك من العرض الخاص لـ فيلم الحريفة 2، وهو فنان شاب بدأ مشواره الفني من عمر الثلاث سنوات بفيلم فاصل ونعود مع كريم عبد العزيز ثم بعد ذلك توالت الأعمال والتي كانت من آخرهم فيلم الحريفة.
وتحدث سليم الترك في حوارخاص لـ الفجر الفني ليكشف عن صعوبات الجزء الثاني من الحريفة وخطة أعماله المقبلة.
صعوبات الجزء الثاني من الحريفة
وقال سليم الترك عن صعوبات الجزء الثاني من الحريفة: "بالنسبالي الجزء الثاني كان أصعب كتير عن الجزء الأول بسبب قصر الوقت، والتدريبات البدنية للكورة وأيضًا قعدات الترابيزة من أجل الفيلم كل ذلك كان بوقت قصير ".
وعن فكرة ايجادتهم لكرة القدم في الحقيقة أضاف:"الشباب لا تلعب كرة القدم يمكن أنا أكثر واحدة فيهم بلعب كرة القدم فكان لا بد أن يتمرنوا والحمد لله قدمنا شغل كويس إن شاء الله يعجبكم".
تشابه الشخصية الحقيقية مع الدرامية
أما عن التشابه بين شخصيته في الحقيقة والفيلم قال:"التشابه ممكن أني بلعب كرة القدم في الحقيقة كنت يعني لكن حاليًا لا مشيرًا إلى أن عند ذكر اسم الحريفة يأتي في ذهنه مصطلح الريمونتادا ومحمد صلاح ومرموش".
تشكيل فريق كرة قدم بنجوم الفن
وإذا اتيحت له الفرصة لتشكيل فريق كرة قدم من الممثلين غير المتواجدين في الفيلم أختار أن يضم الفنان أحمد فهمي وأحمد داوود لفريق الحريفة مع المنتج طارق الجانيني.
واختتم حديثه بالتصريح عن أعماله القادمة مؤكدًا أنه يقرأ ورق لعدة أعمال سواء في رمضان أو أوف سيزون لكنه لم يستقر حتى الآن أو يقوم بالإمضاء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحريفة 2 الريمونتادا العرض الخاص لفيلم الحريفة 2 أبطال الحريفة أحداث الحريفة 2 نور النبوي سليم الترك الجزء الثانی فی الحقیقة سلیم الترک کرة القدم
إقرأ أيضاً:
رونالدو: أنا الأفضل في التاريخ.. وكنت قريب من اللعب لبرشلونة
يرى الدولي البرتغالي كريستيانو رونالدو، نجم النصر السعودي، أنه اللاعب الأفضل في تاريخ كرة القدم.
وقال رونالدو في تصريحات عبر برنامج الشيرينجيتو مع الصحفي الشهير إيدو أجيري: "إمكانية وصولي إلى الهدف رقم 1000؟ الناس يركزون بشكل كبير على هذا الأمر، أعلم أن هذا خطئي، لكن الناس لا يقدرون مستواي الحالي، لا أحب هذا، يجب أن تحدث الأمور بشكل طبيعي، أنا الأفضل في التاريخ، الأرقام موجودة".
وتابع: "أنا أعظم هداف في التاريخ، ولأنني لست أعسرًا، فأنا ضمن أفضل 10 في التاريخ من حيث تسجيل الأهداف بالقدم اليسرى، هذه مجرد أرقام، فأنا اللاعب الأكثر اكتمالاً على الإطلاق، ألعب جيدًا بقدمي اليسرى ورأسي، أسدد الركلات الحرة بشكل جيد، أنا سريع، أنا قوي، أقفز كثيرًا لم أر أحدًا أفضل مني".
وأضاف: "تقبل الانتقادات؟ الناس الذين لا يعرفونني، يغارون مني، علي أن أعيش مع من يحبونني، أما الآخرون فلا، الغضب من الخسارة أصبح أقل الآن، ولكن على أرض الملعب لا أقبل الخسارة، إنها تبقى هناك"، لا أستطيع العودة إلى المنزل والغضب من عائلتي، قبل ذلك كان الأمر مختلفًا، في ريال مدريد إذا أهدرت ركلة جزاء، كنت أغلق على نفسي غرفتي ولا أتناول العشاء وأتحدث إلى نفسي".
وعن انتقاده للكرة الذهبية، واصل: "لا توجد مصداقية، فينيسيوس يجب أن يكون الفائز بالكرة الذهبية، لقد شعرت بذلك عدة مرات وشعرت بالغضب، ومع مرور الوقت فهمت ذلك، هذه معارك لا يمكنك الفوز بها".
وعن سر رحيله المفاجئ عن ريال مدريد في 2018، أكمل: "لقد انتهى وقتي، كنت أريد دافعًا مختلفًا، لم يرهقني رحيلي، لقد قبل الرئيس رحيلي، على الرغم من أنه لم يعاملني جيدًا أثناء المفاوضات لتجديد عقدي، كان يريد مني العودة، لكنني لم أعد قادرًا على ذلك، أنا أقدر وأحترم فلورنتينو بيريز، وأتحدث معه أحيانًا، لا أستبعد العودة يومًا ما عندما تنتهي مسيرتي المهنية والقيام بشيء رائع، ستظل مدريد في قلبي، نشأ أطفالي هناك، لدي أصدقائي ولعبت هناك، هي المكان الذي كنت أسعد فيه، ابني ماتيو من كبار مشجعي ريال مدريد، يزعجني عندما يقول أن مبابي أفضل مني".
وعن الكلاسيكو ضد برشلونة، استطرد: "كنت أحب اللعب وتسجيل الأهداف في كامب نوب، كان الملعب مكانًا أشعر فيه بالإثارة، وكانوا يطلقون صافرات الاستهجان في وجهي، وكانت هناك هالة مختلفة"، لم أهتم بالإهانات، كنت أفكر فقط في تسجيل الأهداف لإسكات هؤلاء الناس، أحب تسجيل الأهداف في كامب نو أكثر من برنابيو".
وأستكمل: "لقد عشنا فترة مليئة بالتوترات، لقد كانت منافسة تاريخية، بين مدريد وبرشلونة، كريستيانو وميسي، راموس وبيكيه، لقد كانت مباراة الكلاسيكو رائعة للغاية، كانت علاقتي جيدة للغاية مع ميسي، إذ قمت بالترجمة له في بعض المناسبات قبل بدء الحفل، لقد كان يعاملني دائماً بشكل جيد، أتمنى أن نتمكن من رؤية أرقامنا مرة أخرى من جانب لاعبين آخرين، لكنني أرى أن الأمر صعب للغاية".
وأفاد: "كان بإمكاني اللعب لـ برشلونة، كنت مع شخص من النادي وأراد التعاقد معي، لكن هذا لم يحدث، أرادوا التعاقد معي وضمي في العام التالي، تعاقد معي مانشستر في ذلك الوقت".
وعن رؤيته للمدرب المثالي، أكد: "لا بد أن يكون لاعبًا من قبل، إذا لم يكن موجودًا في غرفة تبديل الملابس، فسيكون الأمر صعبًا للغاية، بل مستحيلًا، إذا نظرت إلى التاريخ، ستجد إنه من بين أفضل 50 لاعبًا، كان 48 منهم لاعبين، ليس لدي مدرب مفضل، لقد تعلمت من الجميع، لقد كان لدي مدربين سيئين للغاية، ليس لديهم أدنى فكرة عن كرة القدم".
كما أشاد بلاعب ريال مدريد، جود بيلينجهام، أوضح: "أنا أحبه كثيرًا، هو يذكرني بـ زيدان، بيلينجهام صغير جدًا وأمامه مستقبل كامل، وسوف يقدم الكثير لـ ريال مدريد".
وفيما يخص لذة تسجيل الأهداف، اختتم: "إنه أفضل شعور في العالم، أحبه، ولا زلت أشعر بهذا الشعور بالنشوة عند التسجيل، لا أفكر في أن أصبح مدربًا، فأنا أرى الأمر مستحيلًا تقريبًا، ولا أحبه، امتلاك نادٍ أمر منطقي أكثر، ولا أستبعده".