وزارة الدفاع تخرج دورة الجدارة الجوية
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
شهد العميد الركن محمد عبيد السويدي رئيس الإدارة التنفيذية للسلامة والبيئة والجدارة تخريج عدد من منتسبي وزارة الدفاع من دورة الجدارة الجوية العسكرية، والتي عقدت بمركز تدريب الطيران (ATC) في أبوظبي، حيث تعتبر الأولى من نوعها في دولة الإمارات العربية المتحدة.
وبحضور العميد الركن محمد حمد الكعبي رئيس هيئة تطوير القوات نظمت وزارة الدفاع في فندق إيرث أبوظبي، ورشة تعريفية حول «منظومة تطوير القوات».
حضر الورشة عدد من ضباط ومسؤولي وزارة الدفاع والشركاء الاستراتيجيين على المستوى الوطني، حيث سلطت الورشة الضوء على منظومة تطوير القوات والجهات الفاعلة ضمن دورة حياة الاستحواذ بما يحقق أهداف وزارة الدفاع.
كما عقدت وزارة الدفاع، متمثلةً بالإدارة التنفيذية للتكنولوجيا والصناعات الدفاعية، الاجتماع الثاني مع الشركات المرخصة في الوزارة لمزاولة الأنشطة العسكرية والرائدة في مجال الصناعات الدفاعية، وذلك بفندق إيرث في أبوظبي.
ويهدف الاجتماع إلى دعم قطاع الصناعات الدفاعية وتعزيز قدرته التنافسية على المستوى الوطني.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات وزارة الدفاع الإمارات وزارة الدفاع
إقرأ أيضاً:
نيتنياهو: يجب طرد جنود القوات الجوية الرافضين لاستمرار الحرب من الخدمة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أيد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، قرار قائد القوات الجوية بفصل جنود الاحتياط الذين وقعوا على رسالة تدعو الحكومة إلى إعطاء الأولوية لإطلاق سراح الرهائن في غزة على قتال حماس، حتى لو كان ذلك يعني إنهاء الحرب.
1000 متمرد من جيش الاحتلال
وقال نتنياهو إن الموقعين على العريضة، والذين يبلغ عددهم نحو ألف شخص، ويتكونون من قدامى المحاربين والاحتياط بمن فيهم كبار الضباط والطيارين، هم "مجموعة متطرفة تحاول مرة أخرى كسر المجتمع الإسرائيلي من الداخل".
أثار هذا الاحتجاج قلق المؤسسة الدفاعية، التي تخشى من تزايد أعداد جنود الاحتياط في الجيش، الذين من غير المرجح أن يعودوا إلى الخدمة بسبب غضبهم من قرار الحكومة بتصعيد القتال في غزة. ويرى كثير من الإسرائيليين أن هذا الإجراء بمثابة حكم إعدام على الرهائن المتبقين في القطاع. وتُظهر استطلاعات الرأي باستمرار أن غالبية الإسرائيليين يريدون من نتنياهو إعطاء الأولوية لإطلاق سراح الرهائن.
خرق خطير للثقة
صرح الجيش الإسرائيلي أن معظم الموقعين على الرسالة ليسوا جنود احتياط عاملين، لكنه لم يُحدد عددهم بدقة. ووصف مسؤول عسكري الاحتجاج بأنه "خرق خطير للثقة بين القادة والمرؤوسين".
وأضافت: "بدعم كامل من رئيس هيئة الأركان العامة، قرر قائد [القوات الجوية أن أي جندي احتياطي نشط وقع على الرسالة لن يتمكن من الاستمرار في الخدمة".
لعب سلاح الجو دورًا حيويًا خلال الحرب، حيث نفذ قصفًا مكثفًا على غزة، بالإضافة إلى هجمات مماثلة في لبنان وسوريا واليمن والضفة الغربية المحتلة.
كما سيكون سلاح الجو محور هجوم محتمل على المنشآت النووية الإيرانية، وهو خيار طالما حذّر نتنياهو من أنه مطروح.