استغلت حاجتهم للسفر .. السجن 3 سنوات لمتهمة بالنصب على المواطنين بالمعادى
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عاقبت محكمة جنح المعادي، اليوم الأربعاء، بمعاقبة متهمة بالنصب والاحتيال على المواطنين بالسجن 3 سنوات مع الشغل والنفاذ، في الواقعة المعروفة اعلاميًا بـ"مستريحة المعادى".
جاء فى أمر الإحالة الصادر من نيابة جنوب القاهرة، أن المتهمة استغلت حاجة المواطنين فى السفر للخارج، وأوهمتهم بقدرتها على تسهيل تلك الإجراءات مقابل مبالغ مالية، ثم قامت بالنصب عليهم والاستيلاء على الأموال وعدم تنفيذ وعدها.
وتعود تفاصيل الواقعة عندما تلقى قسم شرطة المعادي بلاغًا من بعض المواطنين بتضررهم من مالكة إحدى شركات إلحاق العمالة بالخارج، لاتهامها بالنصب والاحتيال عليهم وتحصيلها منهم على مبالغ مالية نظير تسفيرهم للعمل بالخارج، لكنها لم تفِ بذلك ولم ترد لهم المبالغ المالية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: السجن 3 سنوات إلحاق العمالة بالخارج الإحتيال على المواطنين النصب على المواطنين النصب والإحتيال على المواطنين النصب والاحتيال العمالة بالخارج شركات إلحاق العمال شركات إلحاق العمالة بالخارج
إقرأ أيضاً:
الصين.. السجن 3 سنوات لصانع الأفلام أفلاطون بسبب وثائقي عن الاحتجاجات
(CNN)-- حُكم على صانع أفلام صيني بالسجن لـ3 سنوات ونصف بسبب فيلمه الوثائقي عن الاحتجاجات في بلاده ضد عمليات الإغلاق بسبب جائحة "كورونا" في 2022، حيث تسعى بكين إلى محو الذكريات المذهلة للمعارضة ضد تعاملها مع الوباء.
وحُكم على تشين بينلين من قبل محكمة شنغهاي، الاثنين، بعد محاكمة استمرت 3 ساعات خلف الأبواب المغلقة، وفقًا لما قاله شخص مطلع على القضية لشبكة CNN.
وأدين الرجل البالغ من العمر 33 عامًا بتهمة "إثارة المشاجرات والمشاكل"، وهي جريمة تستخدمها الحكومة الصينية بشكل متكرر لإسكات المعارضة وسجن النشطاء والمحامين والصحفيين.
واعتقلت شرطة شنغهاي تشين، المعروف باسم "أفلاطون"، في نوفمبر/ تشرين الثاني 2023 بعد إصدار فيلم وثائقي لإحياء الذكرى السنوية الأولى لما أصبح يُعرف باحتجاجات "الكتاب الأبيض".
وكانت المظاهرات الحاشدة أكبر تدفق للمعارضة التي شهدتها الصين منذ عقود، مما يشكل تحديًا غير مسبوق للزعيم شي جين بينغ.
واندلعت الاحتجاجات بسبب حريق مميت في شقة في مدينة أورومتشي الغربية في نوفمبر 2022.
واعتقد الكثيرون أن إجراءات الإغلاق بسبب الوباء أعاقت جهود الإنقاذ، على الرغم من النفي الرسمي.
وأشعلت المأساة غضبًا عامًا عميقًا كان يغلي بعد ما يقرب من 3 سنوات من عمليات الإغلاق المتتالية والفحوصات الجماعية والصعوبات المالية.
واندلعت الاحتجاجات في جميع أنحاء البلاد، على نطاق غير مسبوق منذ حركة تيانانمين بقيادة الطلاب في 1989، وفي الحرم الجامعي وشوارع المدن الكبرى، تجمعت الحشود للمطالبة بإنهاء سياسة "صفر كوفيد"، حيث ندد البعض بالرقابة وطالبوا بحريات سياسية أكبر.