كلمة وزير الخارجية والهجرة في احتفالية "الدبلوماسية المصرية في ستة عقود في خدمة السلام والتنمية من خلال الاستثمار في البشر"
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
نشرت وزارة الخارجية نص كلمة وزير الخارجية والهجرة في الاحتفالية المقامة تحت عنوان "الدبلوماسية المصرية في ستة عقود في خدمة السلام والتنمية من خلال الاستثمار في البشر".
وجاءت كالتالي: "السيد الدكتور مصطفى مدبولي
دولة رئيس مجلس الوزراء،
أصحاب المعالى والسعادة،
السيدات والسادة، يسعدني أن أرحب بكم جميعاً في قصر التحرير، المقر التاريخي القديم لوزارة الخارجية، احتفالاً بذكرى إنشاء ثلاث مؤسسات عريقة، تعمل في إطار وزارة الخارجية المصرية، وتعد في مقدمة أذرع القوة الناعمة لمصر، هي معهد الدراسات الدبلوماسية، ومركز القاهرة لتسوية النزاعات وحفظ وبناء السلام، والوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية.
إن القاسم المشترك في عمل هذه المؤسسات، هو الرؤية المصرية التي تضع الاستثمار في بناء القدرات البشرية في القلب من عمل وزارة الخارجية، وتجعل من التعاون مع الدول الشقيقة والصديقة لتحقيق أهداف السلام والتنمية والاستقرار على رأس مقاصد العمل الدبلوماسي المصري.
وفي هذا السياق، فقد قام معهد الدراسات الدبلوماسية، منذ إنشائه عام 1966، بالعمل على صقل مهارات أجيال متعاقبة من الدبلوماسيين من مختلف الدرجات، فضلا عن تقديم التدريب لأكثر من 350 دبلوماسي ومسئول سنوياً من الدول العربية والأفريقية الشقيقة وعدد من الدول الصديقة. فالمعهد تربطه أكثر من 105 مذكرة تفاهم مع المؤسسات النظيرة له في مختلف دول العالم، يتم بموجبها نقل الخبرات وتقديم التدريب للدبلوماسيين والمسئولين الحكوميين المعنيين، داخل مصر وخارجها، فضلا عن دعم قدرات الدول الشقيقة الراغبة في إنشاء معاهد دبلوماسية وطنية.
أما مركز القاهرة الدولي لتسوية النزاعات وحفظ وبناء السلام، فيعمل – منذ عام إنشائه 1994 – لتنفيذ الرؤية المصرية الشاملة التي تستهدف نشر ثقافة السلام، من خلال مختلف الأنشطة الخاصة بمنع وقوع النزاعات، والتخفيف من آثارها حال وقوعها عبر تقديم الدعم لأنشطة الحوار والوساطة والتفاوض والحوار الوطني، وكذلك تقديم الدعم وبناء قدرات القائمين على حفظ السلام، بالتنسيق مع الأجهزة الوطنية المعنية. وقد وصل عدد المتدربين إلى أكثر من 30 ألف متدرب خلال العقود الثلاث الماضية.
كما قام المركز مؤخرا بإطلاق برامج جديدة تتناول قضايا تغير المناخ، والسلام والتنمية، والشباب والسلم والأمن، وإعادة الإعمار بعد النزاعات، ويتولى المركز أيضا مهام الأمانة العامة للاتحاد الدولي لمراكز التدريب على حفظ السلام منذ عام 2017، والسكرتارية التنفيذية لمنتدى أسوان منذ عام 2019، والرئاسة المشتركة لشبكة الاتحاد الأفريقي لمراكز بحوث السلام، وكذلك الرئاسة المشتركة لمجموعة التدريب المشتركة لنزع السلاح والتسريح وإعادة الاندماج.
وأما الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية، التي أعلن فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية عن إطلاقها خلال القمة الثالثة والعشرين للاتحاد الأفريقي عام 2014، فتعد الذراع التنموية الأساسية للدولة المصرية المعنية بتعزيز وتطوير التعاون بين دول الجنوب، وتعزيز الشراكة وأواصر العلاقات والصداقة بين مصر والدول الأفريقية الشقيقة.
وعلى مدار العقد الماضي، قامت الوكالة بتنظيم أكثر من 700 دورة تدريبية حضرها أكثر من 20000 متدرب، وإرسال أكثر من 120 خبير إلى الدول الأفريقية والإسلامية، وإيفاد أكثر من 20 قافلة طبية إلى دول الجنوب، وإرسال 195 حاوية بالمساعدات اللوجيستية والإنسانية والطبية لإفريقيا، كما تحملت الوكالة تكاليف دراسة 62 طالب في الجامعات المصرية، إضافة إلى تنفيذ عدد من المشروعات التنموية في دول حوض النيل ومن أهمها: المساهمة في إنشاء مراكز طبية، وإنشاء وإصلاح محطات كهرباء، وحفر الآبار وبناء خزانات لمياه الأمطار في العديد من هذه الدول.
أصحاب المعالي والسعادة
السيدات والسادة،
العمل الدبلوماسي، التنمية الشاملة، وإرساء ثقافة السلام هي ثلاث ركائز أساسية للتحرك الدبلوماسي المصري، وهي أدوات مركزية لتنفيذ رؤية القيادة السياسية المصرية للاستفادة من الإمكانيات الهائلة للقوة الناعمة لمصر.
إننا اليوم، لا نحتفل فقط بذكرى إنشاء ثلاث من أدوات القوة الناعمة المصرية، وإنما نجدد التزامنا أيضا ببذل كل الجهد لتنفيذ الرؤية التي أعلنها فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي لتنشيط السياسة الخارجية المصرية وتعزيز كافة أدواتها.
وفي هذا الإطار، اسمحوا لي أن انتهز هذه المناسبة، والتئام هذا الجمع الكريم، وتشريفنا من جانب هذا اللفيف من كبار قيادات الدولة، والسادة السفراء، وممثلي المنظمات المتعاونة مع المعهد الدبلوماسي ومركز القاهرة والوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية، وأن أرجو من سيادتكم:
أولاً: أن نعيد التأكيد على التزامنا بالعمل المشترك والتعاون البناء لدعم المعهد والمركز والوكالة، وتعزيز الاستفادة من أنشطتهم. فعلى الرغم من الإنجازات التي نحتفل بها، فإنني على يقين من حاجتنا إلى، وقدرتنا على تحقيق المزيد، للوصول لأهداف السلام والتنمية والاستقرار، التي تمثل أركان الرؤية التي وضعها فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي للعمل الخارجي لجمهورية مصر العربية.
ثانياً: أن نعمل – كل من موقعه – على تعزيز أنشطة هذه المؤسسات، وتسليط المزيد من الضوء على ما يمكن أن تقدمه على الصعيدين الإقليمي والدولي، تعميقا للتعاون، ونشراً لثقافة السلام والتنمية التي تحتاجها منطقتنا العربية، وقارتنا الأفريقية، بل ويحتاجها العالم كله في هذه اللحظة التاريخية بالغة الدقة.
وختاماً، أتقدم لكم جميعا بجزيل الشكر والامتنان على تشريفكم لنا اليوم. وفقنا الله جميعا إلى ما فيه خير منطقتنا العربية وقارتنا الأفريقية.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة الخارجية كلمة وزير الخارجية والهجرة الاستثمار في البشر
إقرأ أيضاً:
مدبولي: الدبلوماسية المصرية لعبت دورًا مؤثرًا في مُختلف الأُطر الدولية
كتب- أحمد الجندي:
شارك الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، مساء اليوم في الاحتفالية التي أقامتها وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، تحت شعار "الدبلوماسية المصرية في ستة عقود في خدمة السلام والتنمية من خلال الاستثمار في البشر"، وذلك بمناسبة الاحتفال بمرور 55 عامًا على إنشاء معهد الدراسات الدبلوماسية، و30 عامًا على إنشاء مركز القاهرة الدولي لتسوية المنازعات وحفظ وبناء السلام، وكذا الاحتفال بمرور 10 أعوام على إنشاء الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية.
وبحسب بيان، استقبل رئيس الوزراء لدى وصوله قصر التحرير، الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، وحضر فعاليات الاحتفالية السفير سامح شكري، وزير الخارجية السابق، وعدد من الوزراء، وأعضاء مجلسي النواب والشيوخ، والسفراء، وعدد من مساعدي وزير الخارجية وقيادات السلك الدبلوماسي المصري والأجنبي بالقاهرة، وممثلي المنظمات المتعاونة مع المعهد الدبلوماسي ومركز القاهرة والوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية، وكذا عدد من رؤساء الهيئات والمسئولين.
وشهد الدكتور مصطفى مدبولي، خلال فعاليات الاحتفالية، عرض فيلم وثائقي عن نشأة وجهود كل من: معهد الدراسات الدبلوماسية، ومركز القاهرة الدولي لتسوية المنازعات وحفظ وبناء السلام، والوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية، ودور وجهود كل مؤسسة من هذه المؤسسات الحيوية.
وألقى "مدبولي"، كلمة خلال الاحتفالية، أشار في مستهلها إلى أنه في ظل واقع إقليمي ودولي أقل ما يُوصف به أنه شديد الاضطراب ومشوب بعدم اليقين، حيث تنتشر النزاعات المسلحة الدولية والداخلية، بما ينتُج عنها من معاناة إنسانية شديدة تتجسد في القتل، والتشريد، والنزوح لملايين البشر، فضلاً عن الحرمان من أبرز الحقوق الأساسية، في الأمن، والسلامة الجسدية، والصحة، والتعليم إلى آخره من المُكتسبات التي توافقت عليها الجماعة الدولية منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، وعملت جاهدة على تحقيقها للجميع بدون استثناء، متذكراً في هذا الصدد شعار أجندة التنمية المستدامة 2030 "leave no one behind"، قائلا:" في ظل هذا الواقع غير المسبوق تأتي احتفالية اليوم تحت شعار "الدبلوماسية المصرية في ستة عقود في خدمة السلام والتنمية من خلال الاستثمار في البشر" لتمنح بارقة أمل للمستقبل الذي نصبو جميعًا إليه؛ ومستقبل مبني على السلام، وتحقيق التنمية، والاستثمار في البشر".
وأكد رئيس الوزراء إيمان الدولة المصرية محورية آليات العمل الدولي متعدد الأطراف لتحقيق الأهداف والمبادئ التي نص عليها ميثاق الأمم المتحدة، وفي مُقدمتها حفظ السلم والأمن الدوليين، وتحقيق التعاون الدولي بهدف مخاطبة مُختلف التحديات الدولية الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والإنسانية، وكذا التسوية السلمية للنزاعات، وحظر استخدام القوة أو التهديد باستخدامها.
وأشار الدكتور مصطفى مدبولي إلى أنه في هذا الإطار، مارست دومًا الدبلوماسية المصرية العريقة دورًا مؤثرًا في مُختلف الأُطر الدولية المتعددة الأطراف، وفي مُقدمتها الأمم المتحدة، والاتحاد الأفريقي، وجامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي، فضلاً عن حركة عدم الانحياز، ومجموعة الـ 77، لتحقيق الأهداف المتقدمة، لافتا إلى ما شهدته قاعات المنظمات الدولية، محاضر المداولات والمشاورات على مختلف الاتفاقيات، والإعلانات، والقرارات الإقليمية والدولية، على الدور الفعال، بل والقيادي الذي لعبه المفاوض المصري على مر السنين لإذكاء الأهداف والمبادئ المتقدمة.
وقال رئيس الوزراء: " لا يفوتني في هذا السياق الإشادة بالكفاءة والمهنية المشهودة لجهاز الدبلوماسية المصرية الذي احتفلنا قبل عامين بمرور 100 عام على إنشائه، والذي يُعد مبعث فخر لكل مصري، وأداة أساسية لتحقيق رؤية مصر نحو عالم ينعم بالسلام والاستقرار، ويُوفر الظروف المواتية لتحقيق التنمية، والازدهار، والرفاهية لجميع شعوب العالم بدون استثناء، وبلا تمييز على أي أساس".
ومن جانبه، أكد "مدبولي" على دور معهد الدراسات الدبلوماسية المحوري، الذي تحل اليوم الذكرى الـ 55 على إنشائه، باعتباره المدرسة الوطنية لتأهيل الكوادر الدبلوماسية المصرية وامدادها بالمعرفة الأكاديمية والعملية اللازمة للدبلوماسية الثنائية ومتعددة الأطراف على السواء، مضيفًا: هذا المعهد منذ نشأته، حرص على توسيع دائرة المستفيدين من برامجه، حيث استقبل على مر الأعوام آلاف الدبلوماسيين من عشرات الدول، خاصًة الأفريقية والعربية، وذلك في إطار بناء قدراتها في مجال الدبلوماسية، وهو ما نعتبره شرطا أساسيا للانخراط الفعال في مختلف آليات التعاون الدولية.
وعن الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية، التي تحل اليوم الذكرى العاشرة على إنشائها، أشار رئيس الوزراء إلى أنها تنشط في تصميم وتنفيذ برامج لبناء القدرات للكثير من الدول، خاصًة في أفريقيا، وذلك في مختلف القطاعات، بما يشمل الصحة، والزراعة، والأمن، مضيفًا: كما تقوم الوكالة بتمويل بعض المشروعات التنموية الأساسية لإدراك التنمية بمفهومها الشامل، وفي مقدمتها توليد الكهرباء والطاقة بالوسائل النظيفة والمستدامة.
ولفت رئيس الوزراء، في ذات السياق، إلى أن أنشطة الوكالة لم تبدأ منذ عشرة أعوام فقط، وإنما سبقها بأعوام صندوق التعاون الفني مع الدول الأفريقية، وصندوق التعاون الفني مع دول الكومنولث، اللذان قدما على مدار السنوات الكثير من الدعم للدول الأفريقية ودول وسط آسيا، حيث حلت الوكالة محل الصندوقين عند إنشائها عام 2014.
وأضاف الدكتور مصطفى مدبولي: "يأتي مركز القاهرة الدولي لتسوية المنازعات وحفظ وبناء السلام – الذي نحتفل اليوم بعامه الثلاثين – لوضع المبادئ والأهداف التي نؤمن بها موضع التنفيذ، ولاستكمال مقاربة "الدبلوماسية – بناء القدرات – حفظ وبناء السلام" التي نسعى لتطبيقها، من خلال تصميم وتنفيذ دورات فنية متخصصة خاصًة في الدول الأفريقية الشقيقة في مجالات تسوية النزاعات، وحفظ، وبناء السلام، بالبناء على الخبرة والرصيد الدبلوماسي المصري الكبيرين في تلك المجالات على الساحتين الإقليمية والدولية، وعلى الإسهام المصري المتواصل عبر السنوات في مهام حفظ السلام الدولية والأفريقية – سواء العسكرية أو الشرطية – مما جعل مصر دائمًا من أكبر الدول المساهمة بقوات، وإضافة إلى إسهاماتها للسلم والأمن الدوليين".
وفى ختام كلمته، دعا رئيس الوزراء الحضور، خاصة ممثلي السلك الدبلوماسي الأجنبي المشاركين، للنظر في تعزيز الاستفادة من الأدوات الدبلوماسية والتنموية المصرية التي نحتفل اليوم بها، وبحث مختلف أفق التعاون والتفاعل معها لصالح الدول التي تحتاج إلى دعم من جميع الأطراف – وما أكثرها – في مختلف مجالات بناء القدرات، والتنمية، وحفظ وبناء السلام، قائلا:" وإنني على ثقة في أنكم ستجدون في تلك الآليات، وفي وزارة الخارجية المصرية، شريكًا فعالاً يُعتمد عليه لقيادة تحركاتنا المشتركة الرامية لتحقيق واقع دولي أفضل في كل ربوع العالم".
اقرأ أيضاً:
"التعليم" تتيح رابط التقديم لرؤساء اللجان والمراقبين للثانوية العامة 2025
انطلاق امتحانات شهر نوفمبر 2024.. تعرف على الضوابط
الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء وزارة الخارجية والهجرة معهد الدراسات الدبلوماسية مركز القاهرة الدولي لتسوية المنازعاتتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقة الحكومة تكشف موعد تطبيق الدعم النقدي أخبار مدبولي: سنجني ثمار المشروعات الزراعية بعد عامين أخبار مدبولي: ناقشت مع رؤساء الهيئات الإعلامية سبل التصدي للشائعات أخبار بالأرقام.. رئيس الوزراء يرد على شائعات إهمال الدولة القطاع الصحي أخبار أخبار مصر 6 طرق.. خطوات الحصول على تدفئة غير مكلفة في فصل الشتاء منذ 27 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر وزير الخارجية: التنمية الشاملة وإرساء السلام ركائز التحرك الدبلوماسي منذ 31 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر الطيب يُكرّم مركز الأزهر للفتوى لحصوله على جائزة التميز الحكومي العربي منذ 38 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر حدث في 8 ساعات| موعد تحويل الدعم العيني لنقدي وتفاصيل زلزال دمياط منذ 48 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر دعاء إذا رددته يزيل الضيق والغضب.. عالم أزهري يوضح - فيديو منذ 59 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر خبير يكشف سبب توقف توربينات سد النهضة عن توليد الكهرباء منذ 1 ساعة قراءة المزيدإعلان
إعلان
أخبارمدبولي: الدبلوماسية المصرية لعبت دورًا مؤثرًا في مُختلف الأُطر الدولية
أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى
إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك 22القاهرة - مصر
22 15 الرطوبة: 44% الرياح: شمال غرب المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك