خبير اقتصادي: التنمية الشاملة غرب مصر توفر 11 مليون فرصة عمل
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
قال الدكتور محمود عنبر، أستاذ الاقتصاد، إن التنمية الشاملة فى شمال غرب مصر واحدة من أهم 3 مشروعات قومية كان قد حددها المخطط الاستراتيجي القومى للتنمية العمرانية فى 2025، وهو مخزون استراتيجى قوى للدولة المصرية.
اقرأ أيضًا.. 13 مليار جنيه استثمارات في مطروح خلال عام واحد.. فيديو
استيعاب الزيادة السكانية خلال الـ40 عامًا المقبلةوذكر خلال مداخلة هاتفية بقناة “إكسترا نيوز” اليوم الخميس، أن هذا المشروع يعول عليه كثيرًا فى استيعاب الزيادة السكانية خلال الـ40 عامًا المقبلة، والتى تقدر بنحو 34 مليون نسمة، كما تستوعب عمالة وتوفر 11 مليون فرصة عمل حتى عام 2052 وجاذبة للاستثمار المحلى والأجنبى.
وأوضح الخبير الاقتصادي، أن هذا المشروع احتياطي ومخزون استراتيجي يمكن أن تعتمد عليه الدولة خلال العقود المقبلة، لافتا إلى أنه تم التعامل مع هذه المنطقة بوضع أولويات خلق المناخ الجاذب للاستثمار، من خلال المتغيرات الاقتصادية والمالية وحتى الأمنية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التنمية بوابة الوفد الوفد
إقرأ أيضاً:
«خبير استراتيجي»: عملية تسليم المحتجزين الإسرائيليين حملت رسائل للعالم بأسره «فيديو»
أكد اللواء محمد الحربي، الخبير الاستراتيجي، أن عملية إطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين جاءت مصحوبة بمنظومة إعلامية دقيقة، تهدف إلى توجيه رسائل واضحة ليس فقط إلى إسرائيل والمجتمع الإسرائيلي، بل إلى العالم أجمع، خاصة فيما يتعلق بملفات الأسرى والمحتجزين.
وأوضح، خلال تصريحاته لقناة «القاهرة الإخبارية»، أن المشهد في غزة يعكس واقعًا مأساويًا، حيث استمرت المواجهة غير المتكافئة لمدة 15 شهرًا، ما أسفر عن تدمير 80% من المناطق السكنية، وسقوط 60 ألف قتيل، بينهم 12 ألف ما زالوا تحت الأنقاض.
وتابع، أن الشعب الفلسطيني لا يزال يرفع شعارات الصمود من وسط الدمار، في رسالة إنسانية وسياسية تعكس تمسكه بحقوقه رغم تجاهل إسرائيل للقوانين الدولية واتفاقيات جنيف المتعلقة بالحروب.
وأشار إلى أن الاحتفالات التي شهدتها غزة عقب الإفراج عن عدد من الأسرى الفلسطينيين، تعكس إصرار الفلسطينيين على التمسك بأرضهم رغم كل الضغوط والمغريات.
وأضاف أن قضية التهجير والنزوح تمثل «خطًا أحمر» منذ القمم العربية والإسلامية، حيث شدد القادة العرب، وعلى رأسهم الرئيس عبد الفتاح السيسي والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، على أن ملف التهجير يُعد قضية أمن قومي عربي غير قابلة للتفاوض.
واختتم اللواء الحربي بالتأكيد على أن الحل الوحيد المقبول لهذه الأزمة هو حل الدولتين على حدود عام 1967، مع اعتبار القدس الشرقية عاصمة أبدية لدولة فلسطين.
اقرأ أيضاً«بسمة وهبة»: 90% من النازحين العائدين إلى غزة لا مأوى لهم.. والتهجير ليس حلا منصفا
«أستاذ قانون دولي»: فتح معبر رفح سيمكن المحققين الدوليين من الدخول إلى غزة
«رئيس الوزراء»: مصر بذلت جهودا مضنية للوصول إلى اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة