حكومة جعفر حسان في الأردن تنال ثقة مجلس النواب
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
نالت حكومة رئيس الوزراء الأردني جعفر حسان، الأربعاء، الثقة في مجلس النواب بعد تصويت أغلب أعضائه على منحها.
وحصلت الحكومة على موافقة 82 نائبا بينما حجبها 53، من أصل 138 نائبا، وامتنع عضوان عن التصويت، إضافة إلى رئيس المجلس الذي لا يصوت.
وجاء التصويت بعد عدة جلسات للمجلس استمرت على مدار ثلاثة أيام، ناقش خلالها طلبا قدمه رئيس الوزراء لنيل حكومته ثقة المجلس، من خلال بيان تلاه في الأول من كانون أول/ديسمبر الجاري.
وقبيل التصويت، رد رئيس الوزراء على مداخلات النواب، قائلا: "هذه الحكومة ليست بصدد بناء سياساتها على وعود لا تتحقق والحكومة لن تعد بشيء لا تستطيع القيام به".
وفي 15 أيلول/سبتمبر الماضي، كلف ملك الأردن عبدالله الثاني، حسان بتشكيل حكومته عقب استقالة بشر الخصاونة، كاستحقاق دستوري بعد إجراء انتخابات مجلس النواب في العاشر من الشهر ذاته.
وحسان هو رئيس الوزراء الـ 14 في عهد الملك عبد الله الثاني، منذ توليه سلطاته الدستورية في 7 شباط/فبراير 1999.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية جعفر حسان الثقة الحكومة الاردن الحكومة الثقة جعفر حسان المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة رئیس الوزراء
إقرأ أيضاً:
عمال (حديد الأردن) يعتصمون أمام مجلس النواب
#سواليف
نفّذ #عمال #مصنع_حديد_الأردن، الإثنين، اعتصامًا أمام #مجلس_النواب للمطالبة بصرف رواتبهم المتوقفة منذ أربعة أشهر، ومنع أي عمليات #فصل_تعسفي.
وأشار المعتصمون إلى معاناتهم من ممارسات إدارة الشركة، مشيرين إلى أن مطالبهم تُقابل بالرفض بحجة عدم توفر مخصصات مالية.
وطالب العمال مجلس النواب والحكومة بالتدخل لإلزام إدارة الشركة بصرف رواتبهم، مؤكدين أنهم أصبحوا مهددين بالملاحقة القانونية بسبب التزاماتهم المالية.
وقال العاملون المعتصمون إن مماطلة الشركة وتعنّتها بعدم صرف رواتبهم دفعهم إلى تنفيذ #الاعتصام.
وبينوا أنهم باتوا غير قادرين على تحمل تأخير صرف رواتبهم، حيث أن معظمهم معيل لأسر، وغير قادرين على سداد ديونهم وإيجارات منازلهم، مما أصبحوا مهددين بالطرد منها.
مقالات ذات صلة من قصص غزة.. وجدت زوجها تحت الأنقاض وكأنه يحمل طفلهما لكنه غير موجود 2025/02/03وأكدوا أنهم سيستمرون باعتصاماتهم حتى تلتزم وتتعهد الشركة بصرف رواتبهم بموعدها دون أي تأخير.