الشريعى وعبدربه في استقبال إنبي بمعسكر الإسماعيلية
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
حرص الأستاذ أيمن الشريعي، رئيس نادي إنبى ، والأستاذ عبدربه إبراهيم، أمين الصندوق، على التواجد شخصيًا لاستقبال الفريق الأول فور وصولهم إلى معسكرهم المغلق بالإسماعيلية والذي يمتد على مدار 5 أيام، فى إطار التحضيرات المكثفة للفريق لإستئناف مباريات الدورى.
رئيس إنبي يجتمع بالجهاز الفني الجديد واللاعبين في معسكر الإسماعيليةوأكد الأستاذ أيمن الشريعي، رئيس نادي إنبي، خلال استقباله الفريق الأول، أن مجلس الإدارة يدعم الجهاز الفني واللاعبين بكل قوة في هذه المرحلة المهمة من الموسم، مشددًا على الثقة الكاملة في قدراتهم.
وأوضح الشريعي أن الإدارة تسعى دائماً لإكتشاف الأخطاء وتصوبيها لتوفير كل سبل النجاح لتحقيق نتائج تليق باسم النادي، مؤكدًا أن المباريات القادمة في الدوري تمثل محطات هامة، وأنه على ثقة بأن اللاعبين والجهاز الفني على قدر المسؤولية لتحقيق أداء مشرف يعكس طموحات وهوية النادى وشخصية فريقه .
فيما أوضح الأستاذ عبدربه إبراهيم، أمين الصندوق ، أن مجلس الإدارة يقف بكل قوة خلف الفريق الأول والجهاز الفني في هذه المرحلة المهمة، مشيرًا إلى أن تهيئة الأجواء المثالية داخل المعسكر تأتي ضمن أولويات النادي لدعم اللاعبين وتحفيزهم على تقديم أفضل أداء في المباريات المقبلة، وتحقيق النتائج التي تليق باسم إنبي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أيمن الشريعي إنبي الدوري أخبار الرياضة
إقرأ أيضاً:
الكشف عن موعد استئناف تسيير الرحلات الجوية الدولية من وإلى مطار دمشق
كشف رئيس هيئة الطيران المدني والنقل الجوي السوري أشهد الصليبي، السبت، عن موعد استئناف مطار دمشق الدولي تسيير الرحلات الدولية، موجها رسالة تطمين لجميع شركات الطيران.
وقال الصليبي في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا"، "نطمئن شركات الطيران العربية والعالمية بأننا في مرحلة إعادة تأهيل كاملة لمطاري حلب ودمشق بمساعدة شركائنا كي يكونوا قادرين على استقبال الرحلات من كافة أنحاء العالم".
وأضاف المسؤول السوري نعلن عن بدء استقبال الرحلات الجوية الدولية من وإلى مطار دمشق الدولي من تاريخ السابع من كانون الثاني /يناير الجاري.
وتأتي هذه التصريحات بعد توقف الرحلات الدولية في مطار دمشق عقب سقوط النظام وهروب رئيسه المخلوع بشار الأسد إلى روسيا في الثامن من كانون الأول /ديسمبر الماضي.
خلال الأسابيع القليلة الماضي، اقتصرت أعمال المطار بشكل رئيسي على استقبال طائرات المساعدات الإغاثية التي أرسلتها العديد من الدول العربية في مقدمتها المملكة العربية السعودية ودولة قطر.
وفي 18 كانون الأول /ديسمبر الماضي، أقلعت أول طائرة بعد سقوط النظام من دمشق إلى حلب دون ركبا، في خطوة تجريبية هدفت للتأكد من جهوزية المطار وأجهزة الملاحة.
وفجر الأحد 8 كانون الأول/ ديسمبر، دخلت فصائل المعارضة السورية إلى العاصمة دمشق، وسيطرت عليها مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.
وجرى تكليف المهندس محمد البشير، وهو رئيس حكومة الإنقاذ التي كانت تدير إدلب، بتشكيل حكومة لإدارة شؤون البلاد في المرحلة الانتقالية، إلى غاية الأول من شهر آذار/ مارس المقبل.