نظمت لجنة العائلات بالإيبارشية البطريركية بالإسكندرية، الاجتماع العام لعائلات رعايا الإسكندرية، وذلك بكاتدرائية القيامة.

حضر اللقاء الأب يوحنا جورج، راعي الكاتدرائية، ومسؤول اللجنة، والدكتور منير فرج، مدير معهد القديس يوسف للعائلة والحياة، وعضو الأكاديمية البابوية للحياة.

تضمن اللقاء محاضرة ألقاها الدكتور منير فرج حول موضوعات "البيواتيكس: الأخلاقيات المتعلقة بالحياة"، كما تم عرض الموضوعات التي يشملها "دليل أخلاقيات الحياة".

وحسب رغبة الحاضرين، تم اختيار ومناقشة موضوع "العقم والتلقيح الصناعي"، وموضوع "القتل الرحيم والعلاج المخفف للألم".

كذلك، تم إيضاح تعاليم الكنيسة الكاثوليكية، والمخاطر التي تهدد حياة الضعفاء، وذوي الاحتياجات الخاصة، بالإضافة إلى مناقشة قدسية الحياة، من لحظة الحمل بها، حتى يتوفاها الله.

وفي نهاية اليوم، أعرب الحاضرون عن رغبتهم في استمرار هذه اللقاءات، التي تأتي تلبية لدعوة لجنة العائلات بالإسكندرية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الكنيسة الكنيسة الكاثوليكية كاتدرائية القيامة المزيد المزيد

إقرأ أيضاً:

المعارضة تباشر التنسيق للاستحقاق الرئاسي

يعقد نواب المعارضة  الـ31 اجتماعاً اليوم في مقر حزب "القوات اللبنانية" في معراب إيذانا ببدء التنسيق حيال استحقاق انتخاب رئيس الجمهورية، وذلك انقطاع عن الاجتماع لمدة قاربت الشهرين.
وكتبت "النهار" أن الاجتماع  يأتي لترطيب الأجواء بعد آخر لقاء في معراب وما تبعه من فتور في العلاقة من جهة "القوات" تجاه من لم يشارك أو كان تمثيله ضعيفاً في اللقاء. 

وفي المعلومات أيضاً أنه بالإضافة إلى مناقشة ملف رئاسة الجمهورية بشكل جدي سيطرح المجتمعون عقد لقاء وطني جامع لمؤازرة المرحلة المصيرية، على أن يكون اللقاء في مكان محايد يمثل صورة المعارضة المتنوعة ولا يحصرها بفريق واحد.

وأبلغ مصدر مشارك في الاجتماع لـ»نداء الوطن» أن لجنة التنسيق المنبثقة من المعارضة «ستستأنف عملها بعد توقف بسبب الأوضاع السابقة. ويتضمن جدول الأعمال المرحلة الرئاسية ووضع آلية للتعامل مع التحديات والمخاوف ولتبادل المعلومات بين النواب المجتمعين وتقييمهم للوضع المقبل. وهذا الاجتماع هو للتشاور ، وإشارة واضحة إلى أن المعارضة موحدة وتعمل تحت سقف أن لا عودة إلى المرحلة السابقة في معالجة الأمور الوطنية، وكذلك للتداول بالأسماء التي تلبي شروط المرحلة المقبلة، من دون أن تتعرض هذه الأسماء للحرق أو الاستغلال، والهدف بعد الاجتماع التواصل مع بقية الكتل والقوى للوصول إلى أوسع إجماع تحت سقف دولة السيادة ونقل لبنان إلى مرحلة الاستقرار والازدهار».


في الرياض، بدأ أمس الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون زيارته إلى المملكة العربية السعودية والتي تستمر ثلاثة أيام، بهدف «تعزيز العلاقات مع المملكة والعمل معاً من أجل الاستقرار الإقليمي»، بحسب «وكالة الصحافة الفرنسية». وبحسب المعلومات سيحضر الملف اللبناني على طاولة المحادثات.

مقالات مشابهة

  • زيدان والمشهداني يبحثان القضايا القانونية المتعلقة بالشأن العام
  • سجن إيطالي مدى الحياة بتهمة قتله صديقته السابقة
  • الكنيسة الكاثوليكية تشارك في اجتماعات الأمانة العامة واللجنة التنفيذية بمجلس كنائس مصر
  • مناقشة الموضوعات المتعلقة بـ«لجنة القطاعات الإنتاجية» في مجلس النواب
  • سكرتير عام بني سويف يناقش تحصيل مستحقات الدولة عن مشروعات تطوير الصرف
  • المعارضة تباشر التنسيق للاستحقاق الرئاسي
  • خبير قانوني يكشف عن الجرائم المشمولة بقانون العفو العام
  • المعارضة تطالب بإحالة نائبة برلمانية من "الأحرار" على لجنة الأخلاقيات بعد اتهامات بـ"العمالة للخارج"
  • شبابية الشورى تدرس تطبيق الخدمة الوطنية لخريجي الدبلوم العام