سواليف:
2025-02-06@13:00:34 GMT

الجيش الإسرائيلي: ربما قتلنا 6 رهائن في خان يونس

تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT

#سواليف

لمّح تحقيق للجيش الإسرائيلي إلى مسؤولية محتملة لقواته عن #قتل 6 #أسرى #إسرائيليين في #غارة على إحدى المناطق في #خان_يونس جنوبي قطاع غزة.

وذكر الجيش أن قواته أخرجت في 20 أغسطس/آب الماضي جثامين 6 “رهائن” و6 مسلحين من نفق يقع في محيط تلك المنطقة التي استهدفها في فبراير/شباط الماضي.

وحسب التحقيق الذي نشرت نتائجه اليوم الأربعاء، فقد عُثر على جثامين الأسرى الستة وعليها آثار طلقات نارية، كما عثر بجانبهم على جثامين المسلحين الستة الذين كانوا يحتجزونهم.

مقالات ذات صلة  برودة واضحة على الأجواء فجر وصباح الخميس وتشكل الصقيع 2024/12/04

وأوضح التحقيق أن سلاح الجو الإسرائيلي نفذ في 14 فبراير/شباط الماضي ما وصفها بالغارة الدقيقة على بنية تحتية في خان يونس لاستهداف قيادات بحركة حماس.

وخلص التحقيق إلى وجود احتمال كبير بأن مقتل الذين كانوا بالنفق يرجع إلى تلك الغارة التي وقعت في منطقة قريبة منهم.

وأشار الجيش الإسرائيلي إلى أنه لو علم بوجود “الرهائن” في المكان لما نفذ أي غارة.

وذكر الجيش الإسرائيلي أيضا أن أحد السيناريوهات المحتملة هو أن “الرهائن” الستة قتلوا على يد المسلحين بالتزامن مع القصف.

في تلك الأثناء، نقلت القناة الـ12 الإسرائيلية عن عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة أن الجيش اعترف لهم بأنه قتل الأسرى الستة في غارة على نفق بخان يونس.

ونقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن عائلات الأسرى أن نتائج هذا التحقيق دليل آخر على أن الضغط العسكري يؤدي لمقتل “الرهائن”.

وقالت حفيدة أحد الأسرى الإسرائيليين الستة إن “الجيش اعتذر للعائلات عن هذا الخطأ الكبير الذي أدى إلى قتل الرهائن”.

وقد أعلنت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، أول أمس الاثنين، أن 33 أسيرا إسرائيليا محتجزين لديها قُتلوا منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023، وأكدت أن معظمهم قضوا بقصف الجيش الإسرائيلي على مناطق مختلفة من قطاع غزة.

وأكدت الحركة مرارا أن أي اتفاق لتبادل الأسرى يجب أن يحقق وقف العدوان على قطاع غزة وعودة النازحين إلى مناطقهم.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف قتل أسرى إسرائيليين غارة خان يونس الجیش الإسرائیلی

إقرأ أيضاً:

حركة فتح: الاحتلال الإسرائيلي يمارس أبشع الجرائم في الضفة الغربية

قال المتحدث باسم حركة فتح الدكتور ماهر النمورة، إنه يجب على المجتمع الدولي التدخل لوقف جرائم الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية، مؤكدا في الوقت ذاته صمود الشعب الفلسطيني على كامل أرضه ورفضه المساس بحقوقه من خلال التهجير وتمسكه بحقه في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.

 

وحسبما أبرزت "قناة القاهرة الإخبارية" أضاف النمورة: " الاحتلال الإسرائيلي يمارس أبشع الجرائم في الضفة الغربية، ولاسيما في جنين وطولكرم، حيث يتعرض الفلسطنيون للعدوان المستمر منذ أسابيع، بالإضافة إلى سقوط عشرات الشهداء أمام مسمع ومرأى العالم أجمع".

 

ودعا المتحدث باسم فتح جميع الجهات الدولية ومجلس الأمن والأمم المتحدة إلى ممارسة ضغوطات تجاه الاحتلال الإسرائيلي، لوقف هذه الجرائم المستمرة منذ عدة أسابيع في شمال الضفة الغربية.

 

وحول الإجراءات والنقاشات التي تدور داخل حركة فتح للتصدي لهذا التصعيد الإسرائيلي على الضفة الغربية، قال النمورة "هناك اتصالات مستمرة مع السلطة الفلسطينية لدراسة الأوضاع التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني في محافظات الضفة الغربية، وكذلك استمرار الحصار على أهالي قطاع غزة من أجل إيصال رسالة للعالم أجمع أن الاحتلال الاسرائيلي لن يتوقف عن ممارسة هذه الجرائم".

 

وأشار إلى إجراء الرئيس محمود عباس"أبو مازن" العديد من الاتصالات مع جميع الجهات الدولية وزعماء العالم والمنظمات الدولية للضغط على الاحتلال الاسرائيلي لوقف هذه الجرائم التي ترتكب بحق أهالي جنين وطولكرم من اعتقالات وممارسات، خاصة من القاطنين في المستوطنات ضد أبناء الشعب الفلسطيني في مدينة الخليل الواقعة في الضفة الغربية.

 

اعتقال 380 فلسطينياً في الضفة الغربية


أكد  نادي الأسير الفلسطيني، في بيانٍ له اليوم الثلاثاء، على أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تواصل تصعيد عمليات الاعتقال والتحقيق الميداني في محافظات الضفة تحديداً في محافظتي جنين ومخيمها وطوباس.

اقرأ أيضاً.. عدوى النيران تنتقل إلى نيويورك.. إصابة 7 أشخاص في حريق هائل

وذكر النادي في بيانه أن حصيلة حالات الاعتقالات في الضفة بلغت منذ سريان اتفاق وقف إطلاق النار في غزة ما لا يقل عن 380 حالة اعتقال.

ويأتي ذلك في إطار تصعيد التعديات الإسرائيلية على أهالي فلسطين في الضفة والقطاع في ظل رغبة الاحتلال في إفراغ الأرض من أهلها من أجل توسيع نشاطه الاستيطاني.
يعاني الأسرى الفلسطينيون في سجون الاحتلال الإسرائيلي من ظروف احتجاز قاسية تنتهك المعايير الدولية لحقوق الإنسان، حيث يتعرضون لسياسات تعسفية تشمل الاعتقال الإداري، والعزل الانفرادي، والإهمال الطبي، والتعذيب الجسدي والنفسي. يواجه العديد من الأسرى الاعتقال الإداري، وهو إجراء يسمح لسلطات الاحتلال باحتجاز الفلسطينيين دون توجيه تهم محددة أو محاكمات عادلة، مما يحرمهم من حقهم في الدفاع عن أنفسهم. كما يُحتجز بعض الأسرى لفترات طويلة في العزل الانفرادي، مما يؤدي إلى تدهور صحتهم النفسية والجسدية. إضافة إلى ذلك، يعاني الأسرى المرضى من الإهمال الطبي، حيث ترفض إدارة السجون تقديم العلاج المناسب أو تأجيله حتى تتفاقم حالتهم، مما أدى إلى استشهاد عدد من الأسرى داخل السجون نتيجة الإهمال المتعمد.

إلى جانب ذلك، يتعرض الأسرى الفلسطينيون لممارسات تعسفية تشمل الاعتداءات الجسدية أثناء الاعتقال والتحقيق، والحرمان من الزيارات العائلية، والعقوبات الجماعية مثل تقليص ساعات الفورة (الخروج إلى الساحة) وسحب الأدوات الأساسية من الزنازين. كما يتم استهداف الأسرى الأطفال والنساء بمعاملة قاسية، حيث يتم احتجازهم في ظروف غير إنسانية، ما يؤثر سلبًا على مستقبلهم. وعلى الرغم من هذه المعاناة، يواصل الأسرى الفلسطينيون نضالهم من داخل السجون من خلال الإضرابات عن الطعام والاحتجاجات الجماعية للمطالبة بحقوقهم الأساسية. ورغم المطالبات الدولية بوقف الانتهاكات الإسرائيلية وتحسين أوضاع الأسرى، تستمر سلطات الاحتلال في فرض سياسات قمعية بحقهم، مما يجعل قضية الأسرى أحد أبرز ملفات النضال الفلسطيني ضد الاحتلال، وسط دعوات بضرورة التدخل الدولي لإنهاء هذه الانتهاكات وتحقيق العدالة للأسرى الفلسطينيين.


 

 

مقالات مشابهة

  • ‏الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل جنديين إسرائيليين من جراء سقوط رافعة في قطاع غزة
  • حماس توافق على تسليم “جثامين” عائلة جندي مفرج عنه 
  • صفقة تبادل الأسرى وتحولات المشهد الإسرائيلي
  • عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة: يجب إعادة جميع الرهائن بشكل فوري
  • عائلات الأسرى الإسرائيليين تطالب بعودة فورية للرهائن في غزة وتدعو لإنهاء الحرب
  • داخل بلدة حدودية.. هذا ما فعله الجيش الإسرائيلي
  • حركة فتح: الاحتلال الإسرائيلي يمارس أبشع الجرائم في الضفة الغربية
  • ‏الجيش اللبناني يعلن انتشار عناصره في بلدة "الطيبة" في القطاع الشرقي ومناطق حدودية أخرى جنوب الليطاني بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي
  • ‏الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل جنديين في عملية الأغوار وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة و6 بجروح طفيفة
  • غير بناءة..طهران تندد بتصريحات ماكرون عن "الرهائن" الفرنسيين