ماجد محمد
كشفت تقارير صحفية أوروبية، عن ترحيب البرازيلي روبرتو فيرمينو لاعب نادي الأهلي، بالرحيل عن ملاعب النادي ، خلال الميركاتو الشتوي المقبل، والعودة من جديد إلى أوروبا خلال الفترة المقبلة بشكل رسمي.
وقالت صحيفة سبورت الكتالونية:” إن روبرتو فيرمينو لاعب نادي الأهلي، على استعداد خلال الفترة الحالية، إلى أوروبا، وذلك بعد أن تراجع مستواه خلال الفترة الأخيرة مع الفريق، وخروجه من حسابات ماتياس يايسله المدير الفني للفريق، مشيراً إلى أن اللاعب يمكن أن يعود إلى أوروبا خلال الأيام القادمة”.
وأكدت الصحيفة بأن الوجهة القادمة للاعب البرازيلي روبرتو فيرمينو هي تركيا، وتحديداً نادي فنربخشه التركي ، وسط ترحيب المدرب البرتغالي جوزيه موروينو.
ويستعد النادي الأهلي، في الوقت الحالي، لملاقاة نادي التعاون، في اللقاء الذي يجمع الفريقين، ضمن مباريات الجولة الثالثة عشرة من مسابقة دوري روشن للمحترفين، والتي تقام على ملعب ستاد الملك عبدالله ببريدة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأهلي روبرتو فيرمينو فنربخشه التركي
إقرأ أيضاً:
صنعاء .. إتلاف 179 طردا بريديا تالفا لمغادرة اصحابها اليمن
وتمّت عملية الإتلاف بحضور أعضاء اللجنة المشتركة من البريد والجمارك ومندوبي نيابة المخالفات، والصحة، والزراعة، والأجهزة الأمنية، باستخدام آليات ووسائل للتخلص من 179 طردًا بريديًا تشكل عبئًا وتلوثًا بيئيًا وصحيًا يؤثر على صحة وسلامة الموظفين.
وكانت اللجنة المشكلة من الجمارك والهيئة العامة للبريد، أرجعت الأسباب، التي أدت لتنفيذ هذه الإجراءات، إلى العدوان على اليمن، وضرب المطارات، وإغلاقها من بداية 26 مارس 2015م، والحصار المستمر حتى اليوم، وعدم سماح دول العدوان للبريد بنقل البعائث البريدية عبر شركة الطيران بعد السماح للرحلات الإنسانية بذلك.
وبررت اللجنة تنفيذ تلك الإجراءات لمغادرة أصحابها ذات الجنسيات المحلية والعربية والأجنبية ونفاد محاولات التسليم لأكثر من خمس مرات، بناءًا على اتفاقية الاتحاد البريدي العالمي، ونفاد مهل الحفظ.
وأشارت إلى المحاولات الحثيثة مع إدارة البريد الأردني والمصري والعماني قبول التوسط الدولي المغلق للبريد اليمني دون جدوى، وعدم تجاوب الأشقاء للنداءات الإنسانية، وبما يخدم المقيم والمواطن اليمني في الداخل والخارج عند السماح بفتح المطار للرحلات الإنسانية في عام 2022م.
وحسب اللجنة، فإن من أسباب إتلاف الطرود، عدم اضطلاع الاتحاد البريدي العالمي بدوره لإجبار دول العدوان، في كسر الحصار، والسماح بدخول وخروج بعائث البريد اليمني من وإلى العالم؛ كون البريد اليمني أحد أعضائه.