صحة الكونغو تعلن عن مرض غامض قتل 67 شخصًا
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
أعلن أبولينير يومبا وزير الصحة في إقليم كوانغو جنوب غربي الكونغو الديمقراطية، يوم الأربعاء، وفاة 67 شخصًا على الأقل في الأسبوعين الماضيين نتيجة مرض غامض.
وقال أبولينير يومبا إن المرض يسبب أعراضا تشبه أعراض الأنفلونزا منها الحمى والصداع ومشاكل في التنفس وفقر الدم، ويصيب بشكل رئيسي الأطفال دون سن 15 عاما.
وأوضح أن 376 شخصا على الأقل أبلغوا عن ظهور أعراض المرض عليهم في منطقة بانزي في إقليم كوانغو.
وصرح يومبا لمحطة إذاعة "راديو أوكابي" إن فريقا من الخبراء بصدد السفر إلى بانزي لعلاج المرضى وأخذ عينات لتحليلها في المعهد الوطني للبحوث الطبية الحيوية.
وذكرت بعض التقارير الإعلامية أن عدد القتلى تجاوز 140 شخصا.
وأفاد طبيب في بانزي لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) بأن العديد من السكان يشعرون بالخوف الشديد ولا يغادرون منازلهم خشية تعرضهم للعدوى.
ونصحت السلطات سكان المنطقة المتضررة بمراعاة قواعد النظافة الشخصية الصارمة بما في ذلك غسل اليدين بشكل متكرر والتباعد الاجتماعي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اعراض الانفلونزا الكونغو الديمقراطية اخبار الكونغو
إقرأ أيضاً:
لن تصدق.. أعراض مختلفة تكشف إصابتك بالسكتة الدماغية
قد يبدو الشباب ومتوسطو العمر بصحة جيدة، ويشعرون بذلك، وقد يعتقدون أنهم في مأمن من أمراض القلب والأوعية الدموية الخطيرة، لكن بحثًا جديدًا نشرته صحيفة الديلي ميل وقد أجرته جمعية القلب الأمريكية، يُظهر أن معدل السكتات الدماغية في ارتفاع مطرد بين الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 49 عامًا على مدار الثلاثين عامًا الماضية.
السكتة الدماغية سبب رئيسي للوفاة والإعاقة ودخول المستشفى، وهذا بمثابة جرس إنذار للمرضى ومقدمي الرعاية الصحية، علينا أن نتعامل بجدية مع عوامل الخطر.
انتبه للأحداث المفاجئة:
خدر أو ضعف في الوجه أو الذراع أو الساق، وخاصة على جانب واحد من الجسم
الارتباك أو صعوبة التحدث أو فهم الكلام
مشاكل في الرؤية في إحدى العينين أو كلتيهما
صعوبة في المشي ، دوخة، فقدان التوازن أو التنسيق
صداع شديد بدون سبب معروف
يعاني حوالي ربع الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 80 عامًا من منطقة واحدة على الأقل من موت الأنسجة في الدماغ، تُعرف باسم “الاحتشاء الصامت”، تزداد هذه الحالة شيوعًا مع التقدم في السن، ولدى المدخنين أو من لديهم تاريخ من أمراض الأوعية الدموية (حالات تؤثر على الأوعية الدموية).
يُقدّر الخبراء حدوث عشر سكتات دماغية صامتة مقابل كل سكتة دماغية ذات أعراض واضحة، ورغم تسميتها "صامتة"، فقد رُبطت هذه السكتات الدماغية بمشاكل خفية في حركة الشخص ومعالجته العقلية، كما أنها مرتبطة بخطر الإصابة بالسكتة الدماغية والخرف مستقبلًا.
يمكن رؤية النوبات الصامتة لدى المرضى من خلال تقنيات تصوير الدماغ المتقدمة مثل التصوير بالرنين المغناطيسي والتصوير المقطعي المحوسب.