ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ططµظ„ ط§ظ„ط¨ط§طط« ط§ظ„طط§ط±ط« ظ…طظ…ط¯ ط§ظ„ط³ظ…ط§ظˆظٹ ظٹظˆظ… ط§ظ„ط§ط±ط¨ط¹ط§ط، طŒ ط¹ظ„ظ‰ ط¯ط±ط¬ط© ط§ظ„ظ…ط§ط¬ط³طھظٹط± ط¨ط§ظ…طھظٹط§ط² ظ…ظ† ظ‚ط³ظ… ط§ظ„ط¹ظ‚ط§ظ‚ظٹط± ط¨ظƒظ„ظٹط© ط§ظ„طµظٹط¯ظ„ط© ط¨ط¬ط§ظ…ط¹ط© طµظ†ط¹ط§ط، ط¹ظ† ط±ط³ط§ظ„طھظ‡ ط§ظ„ظ…ظˆط³ظˆظ…ط© ط¨ظ€" ط¯ط±ط§ط³ط© ط§ظ„ظ…ظƒظˆظ†ط§طھ ط§ظ„ظƒظٹظ…ظٹط§ط¦ظٹط© ظˆط§ظ„ظپط¹ط§ظ„ظٹط© ط§ظ„ط¨ظٹظˆظ„ظˆط¬ظٹط© ط§ظ„ظ…ططھظ…ظ„ط© ظ„ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط¹ظ„ظˆظٹ ظ…ظ† ظ†ط¨ط§طھ ط§ظ„ظ†ط¯ط؛ ط§ظ„ظ„ظٹظ…ظˆظ†ظٹ ظپظٹ ط§ظ„ظٹظ…ظ† ".
ظˆط£ط´ط§ط¯طھ ظ„ط¬ظ†ط© ط§ظ„ظ…ظ†ط§ظ‚ط´ط© ظˆط§ظ„طظƒظ… ط¨ط±ط¦ط§ط³ط© ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط±ط© ط¨ط´ط±ظ‰ ظ…طط±ظ… ظ…ظ…طھطظ†ط§ظ‹ ط¯ط§ط®ظ„ظٹط§ظ‹طŒ ظˆط¹ط¶ظˆظٹط© ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط±ط© ط£ظ…ظٹظ†ط© ط§ظ„ط´ظٹط¨ط§ظ†ظٹ ط§ظ„ظ…ط´ط±ظپ ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³طŒ ظˆط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± ظ…طظ…ظˆط¯ ط§ظ„ط¨ط±ظٹظ‡ظٹ ط§ظ„ظ…ط´ط±ظپ ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒطŒ ظˆط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± ط¹ط¨ط¯ط§ظ„ط¬ط¨ط§ط± ظپظ‚ظٹظ‡ ظ…ظ…طھطظ†ط§ظ‹ ط®ط§ط±ط¬ظٹط§ظ‹طŒ ط¨ظ…ط¶ظ…ظˆظ† ط§ظ„ط±ط³ط§ظ„ط© ظˆط§ظ„ظ†طھط§ط¦ط¬ ط§ظ„طھظٹ طھظˆطµظ„ ط¥ظ„ظٹظ‡ط§ ط§ظ„ط¨ط§طط«.
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ط ظ ط ظƒطھظˆط
إقرأ أيضاً:
هكذا اغتالت إسرائيل حسن نصر الله
كشف موقع “والا” الإسرائيلي عن تفاصيل جديدة بشأن العملية التي تم خلالها اغتيال أمين عام حزب الله اللبناني، حسن نصر الله.
ورفع الموقع السرية عن العملية، كاشفا عن هوية ضابط في الجيش الإسرائيلي كان وراء رصد تحركات نصر الله والمشاركة في تنفيذ عملية اغتياله.
الضابط الذي تم الكشف عن اسمه الحركي، هو الرائد “جي”، ويبلغ من العمر 29 عاما، وكان يعتبر أحد المقربين من نصر الله بطريقة لم يتم الكشف عنها بالتفاصيل.
وكانت مهمة “جي” الرئيسية أن يعرف في كل لحظة أين يتواجد كبار مسؤولي حزب الله، فهو يسجل أدق التفاصيل عن أسلوب حياتهم، بحيث يكون من السهل تحديد موقعهم والقضاء عليهم.
وبحسب المصادر الأمنية الإسرائيلية فإن ملاحقة نصر الله لاغتياله بدأت بُعيد حرب 2006، لكن القرار السياسي لم يتخذ بهذا الشأن في حينه.
ظروف اتخاذ “قرار الاغتيال”
عندما قرر نصر الله مساندة حماس في حرب غزة، بدأت تتقدم في إسرائيل خطة اغتياله، وتقرر أن يتم تضليله، وغرس الفكرة لديه بأن إسرائيل لا تنوي توسيع الحرب معه.
في 19 سبتمبر ألقى نصر الله خطاباً أعلن فيه أنه لن يوقف القتال إلا إذا أوقفت إسرائيل الحرب على غزة، فاستخدمتها إسرائيل ذريعة للتصعيد ضد لبنان ودخلت بقواتها بريا.
وقد تم خلال هذا الاجتياح، الكشف عن ما وصف بـ “زبدة” عمل دام 18 عاماً، في المخابرات الإسرائيلية، لجمع المعلومات الاستخبارية عن جميع كوادر الحزب الله فردا فردا، من الأمين العام والقيادة العليا، وحتى أصغر قائد مجموعة.
وكشف المراسل العسكري أمير بوحبوط، أن قرار الاغتيال جاء عقب هجوم “البيجر” الذي وقع في 17 و18 سبتمبر الماضي، عندما انفجرت أجهزة الاتصالات المفخخة من نوع “بيجر” و”وكي توكي” والتي كانت بحوزة عناصر من حزب الله.
وقبل أيام من الاغتيال، اهتدى ضابط الاستخبارات العسكرية إلى مكان وجود نصر الله، فقام رئيس “أمان” شلومو بندر، بجمع رؤساء الدوائر، وطلب منهم إعطاء رأي في اغتياله، فوجد تأييداً بالإجماع، فتوجه إلى رئيس الأركان هيرتسي هليفي، فصادق على العملية، وتم رفعها إلى بنيامين نتنياهو شخصياً، فوافق على الاغتيال.
وصلت الاستخبارات الإسرائيلية إلى مكان وجوده الدقيق، ولم يكن ذلك عبر الأنفاق فحسب، بل أيضاً بالتحرك فوق الأرض.
وتوقَّعوا وصوله إلى المقر القائم في عمق الأرض تحت مجمع سكني يضم 20 عمارة ضخمة مرتبطة ببعضها، في الضاحية الجنوبية، وقرروا أن هذه هي فرصة العمر التي من النادر أن تتكرر.
وكانت الجلسة الأخيرة للأبحاث بحضور نتنياهو شخصياً، وتم إعداد سرب طائرات، وتزويد 14 طائرة مقاتلة بالأسلحة والذخيرة، حيث تحمل 83 عبوة بزنة 80 طناً، وتحدد موعد التنفيذ في الساعة 18:21 عند صلاة المغرب.
وخلال 10 ثوانٍ، كانت العملية منتهية وكتبت نهاية حسن نصر الله.
سكاي نيوز
إنضم لقناة النيلين على واتساب