خبير بالشؤون الآسيوية: أخطاء رئيس كوريا الجنوبية قد تنهي مسيرته السياسية
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور جلال رحيم، الخبير في الشؤون الأسيوية، إن كوريا الجنوبية يحدث فيها تسارع للأحداث وتداخلات كبيرة بطريقة غريبة، على غير المهود في سيول، التي أرست سلامًا ديمقراطيا على مدار 45 عامًا.
الرئيس الكوري قد يقف خلف القضبان
وأضاف «رحيم» خلال مداخلة بقناة «القاهرة الإخبارية»، أن ما حدث في الساعات الماضية، هو أن رئيس كوريا الجنوبية، يون سوك يول، يعاني من ما يسمي في العلوم السياسية من «عرج»، لا سيما وأنه لا يستطيع تمرير أي قانون، وكل مشاريع القوانين التي تُقدمها المعارضة تُمرر بحكم فوزها في الانتخابات البرلمانية في أبريل الماضي، ولكن الرئيس كان يجهضها بواسطة «الفيتو الرئاسي»، وحدث ذلك لأكثر من 25 مرة.
وأوضح الخبير في الشؤون الأسيوية، أن الرئيس الكوري الجنوبي أساء التنفيذ والتخطيط وارتكب أخطاء قاتلة ستكلفه مستقبله السياسي إن لم يقف وراء القضبان لسنوات عديدة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: كوريا الجنوبية رئيس كوريا الجنوبية
إقرأ أيضاً:
مناقشة الصعوبات التي تواجه الجمعيات التعاونية بمحافظة صنعاء
الثورة نت/..
ناقش اجتماع بمحافظة صنعاء اليوم، برئاسة المحافظ عبدالباسط الهادي، الصعوبات التي تعترض سير أداء الجمعيات التعاونية التنموية في القطاعات.
واستعرض الاجتماع الذي ضم مدير مكتب الشؤون الاجتماعية والعمل ماجد الغيلي ومسؤول القطاع الزراعي بالمحافظة المهندس علي القيري ورؤساء جمعيات القطاعات، نتائج تقييم أعمال ونشاط الجمعيات المرفوعة من إدارة المبادرات المجتمعية ومكتب الشؤون الاجتماعية.
وأكد المجتمعون، أهمية تنشيط دور الجمعيات وتصحيح أوضاعها، وتصويب أدائها التنموي من خلال الالتزام بوضع خطط وتقارير دورية، وإعداد الحسابات الختامية في موعدها، والوقوف على عوامل النجاحات وتعزيزها، بما يكفل الدفع بالعمل التنموي لخدمة المجتمع.
وشددوا على ضرورة معالجة السلبيات وتنفيذ بالأعمال ذات الأولوية، لافتين إلى أن الجمعيات التعاونية التنموية في القطاعات والعزل تمثل جبهة قوية في مواجهة أشكال العدوان المختلفة.
وحث المجتمعون على العمل بما جاء في التقييم في الجوانب المالية والإدارية، والنشاط الزراعي، والاستجابة والمتابعة ورفع التقرير السنوي والحساب الختامي، مؤكدين حرص السلطة المحلية على دعم الجمعيات ومنحها فرصة لتحسين وتعزيز كفاءة العمل وإصلاح أوضاع الجمعيات، ورفع مستوى الأداء التنموي والاجتماعي للنهوض بعمل الجمعيات.