الأسبوع المقبل.. البابا تواضروس يبدأ زيارة للمجر للمشاركة في عيدها القومي
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
يبدأ قداسة البابا تواضروس الثاني، الأسبوع المقبل، زيارة لجمهورية المجر بدعوة رسمية من الحكومة المجرية، للمشاركة في احتفالات العيد القومي للمجر.
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية - في تصريح له اليوم - إن قداسة البابا يلتقي خلال الزيارة، كبار المسؤولين المجريين، والكاردينال بيتر إردو كبير أساقفة المجر، والسفير المصري هناك.
ومن المنتظر أن تعطي جامعة بازمان بيتر في بودابست درجة الدكتوراه الفخرية لقداسة البابا خلال الزيارة ذاتها.
وتتضمن زيارة قداسته أيضًا نشاطًا رعويًّا مكثفًا يلتقي خلاله أبناء الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في المجر وبعض الدول المجاورة.
كان قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية قد أكد في عظته الأسبوعية أمس التى ألقاها بكاتدرائية البشارة والملاك غبريال بمنطقة المحمودية بالإسكندرية أنه سعيد بحركة العمران الموجودة في منطقة المحمودية وكل أنحاء الجمهورية، مشيدا بجهود البناء التى تقوم بها الدولة المصرية، واهتمام القيادة السياسية بالتعمير والبناء.
ووجه البابا تواضروس الثانى التهنئة لجموع الأقباط بقرب عيد التجلى والذي يحل يوم السبت المقبل وهو آخر الأعياد السيدية في العام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البابا تواضروس
إقرأ أيضاً:
ترامب يعتزم زيارة المنطقة المنكوبة في لوس أنجلوس
لوس أنجلوس (الاتحاد)
أخبار ذات صلة بايدن يقضي يومه الأخير في ساوث كارولينا "تيك توك" يستأنف العمل في الولايات المتحدةمع تراجع حدة الرياح في لوس أنجلوس في عطلة نهاية الأسبوع، أتيح لفرق الإطفاء الاستراحة قليلاً في كفاحهم ضد الحرائق الهائلة المشتعلة في المدينة ومحيطها، لكن خبراء الأرصاد الجوية يتوقعون اشتداد الرياح مجدداً اعتباراً من اليوم.
وتوقع خبير الأرصاد الجوية دانييل سوين أن تشتد الرياح من الاثنين إلى الأربعاء مؤجّجة الحرائق. وحذر من مواجهة “فترة خطر جديدة”، لافتاً إلى أن الأيام الستة أو السبعة المقبلة قد لا تشهد أمطاراً على الإطلاق.
وبينما يواصل آلاف من عناصر الإطفاء العمل على مدار الساعة للسيطرة على الحرائق المدمرة، قال الرئيس المنتخب دونالد ترامب إنه يعتزم زيارة المنطقة المنكوبة بعد تنصيبه الاثنين، “ربما في أواخر هذا الأسبوع”.
وكان ترامب قد شن هجوماً على المسؤولين الديموقراطيين في ولاية كاليفورنيا واتهمهم بعدم الكفاءة في إدارة الحرائق المستعرة في لوس أنجلوس، ودعاه حاكم الولاية غافين نيوسوم إلى معاينة الجهود المبذولة بنفسه.
وما زال عشرات الأشخاص في عداد المفقودين، بينما قضى 27 شخصا على الأقل جراء الحرائق في ألتادينا في شمال لوس أنجليس، وفي حي باسيفيك باليسايدس الراقي في الجانب الغربي من المدينة.