إيران تحكم بإعدام 6 معارضين من مجاهدي خلق
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
أعلنت جماعة مجاهدي خلق الإيرانية المعارضة في بيان، صدور أحكام بالإعدام ضد 6 من أعضائها لإدانتهم بالانتماء إلى جماعة معارضة، والتآمر ضد الدولة، والتمرد المسلح.
وجاءت الأحكام التي صدرت في 25 نوفمبر (تشرين الثاني) وسط زيادة وصفتها هيومن رايتس ووتش، في الشهر الماضي بـ "طفرة في أحكام الإعدام الجديدة في إيران" في الأسابيع القليلة الماضية.Il regime del terrore in Iran prende di mira gli attivisti del #MEK con condanne a morte per aver protestato contro i diritti fondamentali.
Il mondo libero deve stare al fianco di questi innocenti prigionieri politici!#StopExecutionsInIran#BlacklistIRGC… pic.twitter.com/Ibuv393KBi
وتتراوح أعمار الستة بين 32 و65 عاماً، ولديهم سجل سابق في معارضة السلطات الإيرانية. ولم يتسن الحصول على تعليق بعد من مسؤولين إيرانيين.
“قد تتحول إلى ثورة”.. حملة مناهضة للإعدام تثير ذعر النظام الإيراني#iran#لا_للإعدام
https://t.co/9vIQRNQov5
وقالت مريم رجوي، رئيسة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، في باريس، و"مجاهدي خلق" أكبر الجماعات فيه، في منشور على إكس: "يسعى خامنئي الضعيف والمحاصر دون جدوى إلى الحفاظ على نظامه عبر موجة من الإعدامات" في إشارة إلى الزعيم الإيراني الأعلى علي خامنئي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله عيد الاتحاد غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية إيران إيران الولايات المتحدة مجاهدی خلق
إقرأ أيضاً:
الشيخ خالد الجندي: أحكام المواريث لا تنتقص من حق المرأة
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن الأحكام المتعلقة بالمواريث والشهادات في الشريعة الإسلامية لا تمثل نقصًا في حق المرأة، بل هي جزء من عدل الله تعالى.
وقال عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة خاصة تحت عنوان «حوار الأجيال»، ببرنامج «لعلهم يفقهون»، المذاع على قناة «dmc»، اليوم الأربعاء: «ما يقال عن أن المرأة ترث نصف الرجل أو أن شهادة الرجل تعدل شهادة امرأتين، هو مجرد أربع حالات فقط من إجمالي 32 حالة في المواريث، والأصل في المواريث ليس أن المرأة ترث نصف الرجل، بل هناك حالات أخرى كثيرة لا تقل فيها ميراث المرأة عن الرجل، وأحيانًا قد تكون المرأة هي من يرث بينما لا يرث الرجل».
الميراث بين الأخ والأختوتحدث عن مثال على الميراث بين الأخ والأخت، موضحًا أنه في حالة وفاة والدين وورث الأبناء مبلغ 150 ألف جنيه، فإن الأخ يحصل على 100 ألف بينما تحصل الأخت على 50 ألف، لافتًا إلى أنه رغم الفارق في الميراث، فإن الرجل عليه مسئولية إضافية وهي الإنفاق على الأخت وتوفير احتياجاتها، بما في ذلك التعليم والزواج، ما يجعله ينفق من حصته أكثر من المرأة.
شريعة الله قائمة على العدلوأشار إلى أن شريعة الله قائمة على العدل، موضحًا أن الإسلام جعل الرجل هو المسؤول عن الإنفاق على المرأة، وهو ما يعكس تكامل الأدوار وليس تفضيلًا للرجال على النساء قائلا :«حتى في مسألة المهر، ما تأخذه المرأة من زوجها هو ملك لها ولا يحق لأحد أن يطالبها باستخدامه في تجهيز نفسها».
وأكد أن الإسلام قد منح المرأة حقوقًا عديدة قد تكون أكثر مما منح الرجل في بعض الحالات، مشيرًا إلى أن «القرآن الكريم قد أعطى للمرأة الكثير من الحقوق التي قد تفوق تلك التي أُعطيت للرجل».