نقابة الموسيقين: المغني «تو ليت» حصل على تصريح لإحياء حفله المقبل
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
كشف الدكتور محمد عبد الله، وكيل النقيب العام والمتحدث الرسمي لنقابة المهن الموسيقية، عن حضور المغني المعروف بلقب «تو ليت» إلى مقر النقابة خلال الساعات الماضية، حيث قدم جميع الأوراق الرسمية والمستندات المطلوبة لاستخراج تصاريح لإقامة حفلته المقررة غدًا الخميس بمدينة الشيخ زايد، كما كشف عن هويته الحقيقية أمام اللجنة المختصة.
وأضاف «عبد الله» أن نقابة الموسيقيين وافقت على منحه تصريحًا سنويًا بعد استيفاء كافة الشروط القانونية، لافتًا إلى أنه تم التصديق على إقامة الحفل المزمع عقده غدًا.
لوائح حصول المطربين على تصاريح للحفلاتوأوضح وكيل النقيب العام أن النقابة تتابع تنظيم حفل توليت للتأكد من الالتزام باللوائح والقواعد المنظمة للمهنة، لافتًا إلى أنها تدعم الفنانين الملتزمين وتحرص على توفير المناخ المناسب لإقامة الفعاليات الفنية بما يحافظ على الذوق العام والقيم المجتمعية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: توليت المطرب توليت مصطفي كامل
إقرأ أيضاً:
«مصر القديمة والعمارة القبطية» على مائدة الحوار في نقابة اتحاد الكتاب
تحت رعاية الدكتور علاء عبد الهادي رئيس النقابة العامة لاتحاد كتاب مصر والأمين العام للاتحاد العام للأدباء والكتاب، عقدت لجنة الحضارة المصرية القديمة برئاسة الكاتب عبد الله مهدي ندوتها الشهرية تحت عنوان: «مصر القديمة والعمارة القبطية»، وتحدث فيها المهندس المعماري عماد فريد ميخائيل، وحضرها عضو اللجنة محمد عجم، و شارك فيها كوكبة من الآثاريين ومهندسي العمارة.
استهل الكاتب عبد الله مهدي كلمته مرحبا بالحضور، ومقدمًا شذرات من السيرة المهنية للمهندس عماد فريد الحاصل على جائزة الدولة التشجيعية في العمارة عام 2004، وجائزة مكتبة الإسكندرية باسم حسن فتحي عام 2010، وجائزة الأمم المتحدة لأفضل عشرين مشروعا في تحقيق التنمية المستدامة 2002، ورشح لجائزة الأغاخان عام 2004، وهو محاضر زائر في العديد من الجامعات المصرية والعربية عن العمارة البيئية الإنسانية، وعضو في عدد من الجمعيات والنقابات.
من جانبه، قدم م. عماد فريد عرضا شاملا وشائقا عن فن العمارة المصرية ولاسيما العمارة القبطية، وركز على عدة نقاط منها أن العمارة المصرية القديمة ممتدة منذ أكثر من عشرة آلاف عام، وأن الحضارة مرتبطة بحرفة البناء.
واستفاض في شرح عملية التصنيع والبناء بالطوب الني في مصر القديمة، وعن طبيعة أرض مصر ووصفها بالأرض الجيرية الملحية، ولكن تراكم الطمي صنع لها طبقة كثيفة من الطمي.
ثم تحدث عن مراحل تصنيع طوبة الطمي، وعن تأثير التراث الهندسي المعماري المصري على فن العمارة بشكل عام، وتحدث عن نقل النشاط الإنساني المصري إلى الأديرة.
وأكد أن الأعمال القائمة على الهوية المصرية أعمال ناجحة، لأن لكل مكان جغرافي داخل مصر خصوصيته المتفردة، وأعطى بعض النماذج في البناء عند بعض الأماكن.
وذكر أن بيت الفلاح المصري ظل حتى عام 1964 بيت مصري قبطي، واستفاض في شرح سر جودة الطوب الني في البناء، و تحدث عن المشكلات التي واجهت عملية البناء بالطوب الني بعد إنشاء السد العالي، وختم حديثه بأن التراث المصري هو الكنز الذي يمكن أن يثري البلد وتكون أغنى من دول كثيرة، ثم فتح باب المداخلات أمام الحضور الذين أثروا النقاش بما طرحوه من قضايا وأفكار حول مستقبل فن العمارة المصرية في مصر.
اقرأ أيضاًفتح باب التقدم لجوائز النقابة العامة لاتحاد الكتاب لعام 2023
انطلاق فعاليات مؤتمر النقابة الفرعية لاتحاد كتاب وسط الدلتا بكفرالشيخ
إعلان جوائز النقابة العامة لاتحاد كتاب مصر لعام 2024