صحيفة الجزيرة:
2025-02-06@10:12:02 GMT

ترامب يعيّن بوهلر مبعوثا لشؤون الرهائن

تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT

قال الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب في منشور على منصة “تروث سوشيال”، الأربعاء، إن آدم بوهلر سيكون مبعوثه الرئاسي الخاص لشؤون الرهائن.

وأوضح ترامب أن بوهلر كان مفاوضه الرئيسي في الفريق الذي تولى العمل على ما يسمى “اتفاقيات إبراهيم”.

وقال: “تفاوض (بوهلر) مع مجموعة من أصعب الشخصيات في العالم، ومنهم طالبان”.


وأضاف: “لكن آدم يعرف أنه لا أحد أقوى من الولايات المتحدة الأميركية، على الأقل عندما يكون الرئيس ترامب زعيمها”.

اقرأ أيضاًالعالمالجامعة العربية تؤكد مجددًا رفضها القاطع لتهجير سكان غزة ومحاولات تصفية قضية اللاجئين الفلسطينيين

وتابع: “سيعمل آدم بلا كلل لإعادة مواطنينا الأميركيين العظماء إلى الوطن”.

وبوهلر هو الرئيس التنفيذي السابق لمؤسسة تمويل التنمية الدولية الأميركية، وهي وكالة اتحادية جديدة أسسها ترامب في 2021 خلال ولايته الأولى.

المصدر: صحيفة الجزيرة

كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية

إقرأ أيضاً:

واشنطن بوست: ترامب يدق آخر مسمار في نعش القوة الأميركية الناعمة

لطالما كانت القوة الناعمة جزءًا أساسيا في إظهار الولايات المتحدة قدرتها، واستعانت بها في تبرير بنائها قواعد عسكرية في 80 دولة على الأقل من بلدان العالم، وفق مقال بصحيفة واشنطن بوست.

كما أن القوة الناعمة -بحسب كاتب العمود في الصحيفة نفسها ماكس بوت- كان لها الفضل في جعل الدولار العملة الاحتياطية الدولية، والإنجليزية اللغة العالمية للأعمال والدبلوماسية.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2وزير خارجية بولندا: أوروبا استجابت لطلب ترامب بزيادة النفقات العسكريةlist 2 of 2هآرتس: نتنياهو المتلاعب سيفشل بالتحايل على ترامبend of list

والقوة الناعمة مصطلح صاغه العالم السياسي جوزيف ناي في عام 1990 للدلالة على القدرة على التأثير على الآخرين عن طريق الاستقطاب والإقناع، وليس فقط الإكراه ودفع الأموال.

القوة والنفوذ

وعلى الرغم من أن الصين وروسيا قويتان عسكريا، وأن الصين قوة اقتصادية عظمى، فإنهما لا تمارسان نفوذا عالميا كالذي تبسطه الولايات المتحدة في العالم، مع أنه كان لها نصيب في ارتكاب الجرائم والأخطاء الفادحة، كما يؤكد كاتب المقال.

ويقول الكاتب إنه في وقت استغرقت فيه قوة أميركا الناعمة عقودا من الزمن لتتراكم، يبدو أن الرئيس دونالد ترامب مصمم على تدميرها في غضون أسابيع.

ويسوق مثالا على ذلك بالحرب التجارية التي شنها ترامب في نهاية الأسبوع الماضي على كندا والمكسيك (قبل أن يوقف الرسوم الجمركية لمدة شهر أمس الاثنين)، والتجميد الذي فرضه للتو على برامج المساعدات الخارجية الأميركية، والقرار "القاسي" الذي قد يعيد مئات الآلاف من اللاجئين الفنزويليين إلى بلدهم الذي فروا منه.

إعلان ادعاءات لا سند لها

واعتبر ماكس بوت أن كل إجراء من تلك الإجراءات بمثابة مسمار آخر في نعش القوة الناعمة الأميركية، مضيفا أن مبررات ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 10% على الصين و25% على المكسيك وكندا غير منطقية.

وأوضح أن التبادل التجاري بين الولايات المتحدة والمكسيك مفيد للجانبين. وفنَّد ادعاء الرئيس الأميركي بأن المكسيك وكندا لا تقومان بما يكفي لوقف تدفق المهاجرين والمخدرات إلى الولايات المتحدة، مؤكدا أن الدولتين تبذلان قصارى جهدهما في هذا الخصوص على ما يبدو.

واسترسل الكاتب في دحض كل الحجج التي استند إليها ترامب في تبرير قراراته تلك. وقال في هذا الصدد إنه بتجميده معظم المساعدات الخارجية الأميركية لمدة 90 يوما، والتحرك لتفكيك الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، فإنه ينفر الكثير من الناس حول العالم الذين يعتمدون على مساعدة الولايات المتحدة للنجاة من أمراض مثل الإيدز والملاريا، أو الحصول على مياه نظيفة، أو درء سوء التغذية.

مقالات مشابهة

  • خطة ترامب بشأن غزة أذهلت المنطقة.. أسوشيتد برس تلقي نظرة على العقبات الخطيرة التي تواجهها
  • قناة عبرية: هذا ما تتطلبه السيطرة الأميركية على قطاع غزة
  • نتنياهو لـ«ترامب»: نأمل في إطلاق سراح جميع الرهائن وتدمير قدرات حماس
  • عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة: يجب إعادة جميع الرهائن بشكل فوري
  • عائلات الأسرى الإسرائيليين تطالب بعودة فورية للرهائن في غزة وتدعو لإنهاء الحرب
  • بوهلر يشيد بدور الوسطاء في تسهيل اتفاق وقف إطلاق النار وضمان الاستقرار
  • مبعوث ترامب لشئون الرهائن: يجب ألا تمثل حماس سكان غزة والضفة الغربية
  • واشنطن بوست: ترامب يدق آخر مسمار في نعش القوة الأميركية الناعمة
  • مسؤول كبير بالإدارة الأميركية: ترمب هو الرئيس الأكثر تأييدا لإسرائيل
  • نتنياهو يقترح على ترامب تغيير الأولويات.. الهدف إيران