فيديو لثعبان ضخم يثير خوف سكان تايلاند.. ماذا حدث؟
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
أثار ثعبان ضخم حالة من الذعر بين سكان تايلاند بعد ظهوره طافيًا فوق مياه أحد الشواطئ، مما جعل العديد يعتقدون أنه ميت، لكن سرعان ما تبين أن هذا الاعتقاد غير صحيح، وفقًا لما نشرته صحيفة «بانكوك بوست».
ثعبان يثير الرعب بعد العثور عليه حيًا في إحدى الأنهار بتايلاندعُثر على الثعبان حيًا بعدما جرفته إحدى التيارات المائية في تايلاند.
View this post on Instagram
A post shared by سعود العيسى (@saudalissa)
وباتت العديد من التساؤلات تُثار حول سبب انتفاخ ذلك الثعبان، وما إذا كان قد ابتلع حيوانًا كبيرًا أو شيئًا آخر، وهي أمور لم يتم الكشف عنها حتى الآن، حيث لا يزال الأمر قيد التحقيق، كما تسعى السلطات إلى تحديد سبب وجود الثعبان في تلك المنطقة ومحاولة اتخاذ التدابير اللازمة للحد من ظهور مثل هذه الكائنات التي تشكل خطرًا على السكان المحليين.
وقائع مشابهةلم تكن هذه الحادثة الأولى من نوعها؛ ففي جزيرة صاي بشمال السودان، شهد السكان ظهور عدد كبير من الثعابين الضخمة، ما أثار حالة من الخوف والتساؤلات حول أسباب تواجدها في ذلك المكان. ورصدت الكاميرات هذه المخلوقات وهي تتجول على ضفاف الجزيرة، مهددة حياة السكان المحليين.
وقبل شهر، ظهر ثعبان من نوع «بايثون» المميت بطول يتجاوز 10 أقدام على شاطئ أحد البحار في تايلاند، ما أثار ذعر المصطافين. تم توثيق هذه اللحظة عبر عدسات الكاميرات، وتداولت الصور والفيديوهات على نطاق واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي، ما زاد من حالة القلق لدى السكان والمصطافين على حد سواء.
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
فيديو جديد من حماس يثير الجدل حول رهينة إسرائيلية
نشرت حركة حماس، السبت، مقطع فيديو يظهر الرهينة الإسرائيلية ليري ألباغ، (19 عامًا)، وهي تشير إلى أنها محتجزة منذ أكثر من 450 يوماً، بحسب صحيفة "تايمز أوف إسرائيل".
وقالت الصحيفة إن "المقطع الذي تبلغ مدته 3 دقائق لم يحمل تاريخًا محددًا، لكنه يُعتقد أنه صُوّر أخيراً".
بحسب الصحيفة" فإن "ألباغ، التي كانت تعمل كجندية مراقبة في موقع ناحال عوز، اختُطفت في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2024 إلى جانب 6 آخرين خلال هجوم شنه مسلحون من حماس.
ووصفت إسرائيل إصدار مثل هذه الفيديوهات بأنها "حرب نفسية غير أخلاقية"، حسب قولها، فيما طالبت عائلة ألباغ وسائل الإعلام بعدم نشر الفيديو أو أي صور منه.
وتتوسط قطر ومصر والولايات المتحدة منذ أشهر في محادثات بين إسرائيل وحماس، لم تؤد إلى إنهاء أكثر من عام من النزاع المدمر في غزة.
واندلعت الحرب في قطاع غزة إثر هجوم غير مسبوق شنّته حماس، أسفر عن مقتل 1208 أشخاص، معظمهم من المدنيين. وتشمل هذه الحصيلة رهائن قتلوا، أو ماتوا في الأسر.
وخلال الهجوم، خطف 251 شخصاً. ولا يزال 96 منهم رهائن في غزة، بينهم 34 أعلن الجيش الإسرائيلي أنهم لقوا حتفهم.
ومنذ بداية الحرب، قُتل نحو 46 ألف شخص في غزة، معظمهم مدنيون من النساء والأطفال، وفق بيانات وزارة الصحة التابعة لحماس، والتي تقول الأمم المتحدة إنّها جديرة بالثقة.