ميرنا وليد تكشف سبب اعتذارها المفاجئ عن مسرحية فارس يكشف المستور
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
تقدمت النجمة ميرنا وليد باعتذار للفنان القدير محمد صبحي عن عدم استكمال العرض المسرحي "فارس يكشف المستور"، الذي يُعرض حاليًا على مسرح مدينة سنبل.
وأوضحت ميرنا أن السبب وراء اعتذارها هو شعورها ببعض الآلام الناتجة عن كثرة الاستعراضات التي كانت تقدمها في مسرحية "قمر الغجر" خلال الفترة الماضية، والتي وصل عددها إلى سبعة استعراضات يوميًا.
وفي بيان صحفي، عبرت ميرنا عن أسفها الشديد لهذا القرار، وقالت: "اعتذار أي فنان عن عمل مسرحي أمام محمد صبحي لابد أن يكون له سبب قهري، وهو ظروفي الصحية الحالية".
وأكدت أنها تشعر بالأسى لاتخاذ هذا القرار، حيث أنها تعتبر محمد صبحي بمثابة الأب والأخ لكل فنان يشارك معه في المسرح، وأضافت أنها تعلمت منه الكثير خلال فترة تعاونهما في الأعمال المسرحية.
وتابعت ميرنا أن قرار اعتذارها جاء بعد تفكير عميق، ولكنها أكدت في نفس الوقت أنها ستستمر في عرض المسرحية حتى نهاية شهر ديسمبر المقبل.
مسرحية فارس يكشف المستوروأوضحت أنها اتخذت هذا القرار لضمان عدم توقف العمل المسرحي "فارس يكشف المستور"، مشيرة إلى أنها أصرت على الاستمرار في العرض حتى نهاية الشهر لكي لا تتسبب في تعطيل العمل ولو ليوم واحد.
وأكدت أنها سوف تظل تواصل عملها حتى يتم اختيار بديلة لها لتكمل عرض المسرحية بعد نهاية ديسمبر.
موعد عرض مسلسل «مو عامر 2» مع أحداث مشوقة وكوميديةالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ميرنا وليد محمد صبحي الفنان محمد صبحي فارس يكشف المستور مسرحیة فارس یکشف
إقرأ أيضاً:
محامية الأمير هاري تكشف اسرار خطيرة عن واقعة تجريده من حراسته الأمنية
في جلسة استماع عقدت اليوم الثلاثاء أمام محكمة الاستئناف في لندن، أكدت المحامية فاطمة شهيد، الممثلة القانونية للأمير هاري، أن موكلها تعرض لمعاملة غير عادلة حين تم سحب الحماية الأمنية البريطانية الحكومية عنه في فبراير 2020. جاء هذا القرار بعد تخلي هاري عن دوره كعضو عامل في العائلة المالكة وانتقاله إلى الولايات المتحدة.
وشددت المحامية على أن اللجنة الحكومية التي قيّمت احتياجات الأمير الأمنية لم تلتزم بالإجراءات المتبعة، ولم تقم بإجراء تقييم شامل للمخاطر.
وأضافت: "المستأنف لا يقر بأن الحماية المخصصة تعني الأفضل"، موضحة أن تلك المعاملة كانت "تمييزية وغير مبررة".
وكانت المحكمة العليا في لندن قد قضت في العام الماضي بأن قرار اللجنة بمنح هاري حماية "مخصصة" عند الحاجة لا يُعد غير قانوني أو غير منطقي. لكن فريق الدفاع يرى أن القرار جاء نتيجة عملية تقييم غير عادلة.
من جهته، دافع محامي الحكومة جيمس إيدي عن القرار، مؤكداً أن الاستئناف يستند إلى تفسير خاطئ لإجراءات التقييم الأمني، ويتجاهل الأدلة الكاملة والسياق العام. وقال: "الاستئناف يواصل تجاهل الحقيقة ويعتمد على قراءة مجتزأة للأدلة والحكم".
ومن المقرر أن تُختتم جلسات الاستماع غدًا الأربعاء بحضور ثلاثة قضاة، على أن يُصدر القرار النهائي مكتوبًا في وقت لاحق. وقد تم بث الجلسة علنًا، مع تخصيص جزء منها لإجراءات مغلقة لمناقشة تفاصيل أمنية حساسة.
وقد حضر الأمير هاري، البالغ من العمر 40 عامًا، إلى المحكمة محاطًا بحراسة محدودة، ولوّح للكاميرات قبل دخوله من مدخل خاص.
ويُعد لجوؤه إلى القضاء ضد الحكومة والصحافة الشعبية سلوكًا غير مألوف ضمن تقاليد العائلة المالكة، حيث أبدى هاري مخاوفه من المخاطر التي تهدده وعائلته خلال زيارتهم للمملكة المتحدة، مشيرًا إلى حملات العداء عبر وسائل التواصل والملاحقات الإعلامية المستمرة.