أحلام تكشف عن سبب تكرار ارتداء فساتينها بأكثر من مناسبة
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
كشفت الفنانة أحلام عن تكرار ارتداء لنفس الفساتين بأكثر من مناسبة، خاصة أن أغلب النجوم لا يفضلون تكرار ارتداء ملابسهم في المناسبات بحكم الشهرة والنجومية.
أحلام تكشف سبب تكرار ارتداء فساتينها بأكثر من مناسبةوكتبت أحلام عبر حسابها على موقع التغريدات القصيرة (إكس): «أولًا صباح الورد طبعًا أعيد فساتيني لأني اشتريها بفلوسي مش هدية ولا ألبسها مرة وارجعها للبوتيك وهذه فعلًا رسالة للكل لا تضغطون على أهاليكم بالمصاريف وحتى ولدي وبناتي معودتهن على هالشي وأوريهم شوفوا لبست هالفستان ورجعت لبسته مرة ثانية وأنا أحب أشيائي جدًا أحبكم».
وطلب إحدى المتابعات نصيحة أحلام بشأن إحراجها من تكرار الملابس قائلة: «إيش اسوي أحلام أنا احس بإحراج إذا البنات شافوا العباية على مرتين بالجامعة إذا اضطريت البسها مرة ثانية أحاول اتجنب البنات اللي شافوها على، قاعده أحاول اقنع ماما تجدد لي العبايات تقول أوڤر دولابك كله عبايات وش الحل».
أحلام تنصح البنات لتغير مظهرهملترد أحلام: «والله اللي مش عاجبه يطق رأسه بالطوفة واللي يبيك عشان عباتك الله لايبيه حبيبتي وبعدين في طرق كثيره للتجديد أحط بروشات اغير لون الشيله أضيف أشياء على ايش البس يغير ومش مضطرة ولا تحسين بحرج حسي بحرج إذا بعد تعب اهلك وحده غيرك تجيب علامة أكثر منك وتصير الأولى هنا الاحراج احبك وخلك ذيبة ما عليك من أحد».
آخر أعمال أحلاموكان آخر أعمال أحلام، هو ألبوم «السيدة الأولى»، والذي يضم خمس أغنيات من ألحان الموسيقار الدكتور طلال، من خلال نغمات موسيقية شرقية مليئة بالحيوية والرؤية الفنية الرشيقة المتطورة في عالم الموسيقى والغناء العربي، إشراف خالد أبو منذر.
وايضا طرحت ألبوم "فدوة عيونك"، وأغنية "فدوة عيونك" من كلمات الأمير خالد الفيصل، وألحان: الموسيقار طلال، ويتضمن الألبوم عدة أغاني، من بينها "فدوة عيونك، عيوني بس، حزين، زوبعة، يا أدمي حس، دفتر وممحاه، الله يرحمه، تشرق الشمس وتغيب، دمعة زرقا، سر معلن، الفرقا، خاطري ضايق، ابن التراب، وما سألت إلا عليك".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آخر اعمال الفنانة أحلام أحلام
إقرأ أيضاً:
كيف تعزز اختياراتنا اليومية من الملابس الأداء النفسي والسلوكي
أميرة خالد
تزداد أهمية العلاقة بين الملابس والمزاج والدافعية، إذ تشير الأبحاث إلى أن ما يرتديه الأفراد يمكن أن يؤثر بشكل كبير في حالتهم النفسية وسلوكهم اليومي.
ويؤكد خبراء النفس والسلوك، بحسب تقرير نشرته شبكة “سي إن إن”، أن التعديلات البسيطة في الملابس يمكن أن تغير التجربة اليومية من خلال تعزيز الثقة والإنتاجية والمزاج العام.
وتوضح الدكتورة باربرا غرينبرغ، الأخصائية النفسية في ولاية كونيتيكت، أن هناك ارتباطًا مباشرًا بين ارتداء الملابس والشعور بالدافعية، حيث تقول: “عندما ترتدي ملابس معينة، تشعر بثقة أكبر، وهذه الثقة تعزز دافعيتك”.
ويتوافق هذا المفهوم مع الأبحاث النفسية التي تشير إلى أن التغيرات السلوكية قد تسبق التحسن العاطفي، وليس العكس، ويُعرف هذا التأثير بمفهوم “الإدراك المغلف”، الذي يعكس كيفية تأثير الملابس في العمليات النفسية.
وتقول المعالجة الأسرية ماريسا نيلسون: “ما ترتديه يؤثر في مزاجك بشكل مباشر. إن اختيار الملابس بوعي يمكن أن يعزز العقليات المناسبة للإنتاجية أو التركيز أو الاسترخاء”.
الملابس تلعب دور المحفزات التي تعزز سلوكيات معينة. على سبيل المثال، ارتداء ملابس الرياضة يزيد من احتمال ممارسة النشاط البدني، في حين أن الملابس المهنية قد تعزز الأداء في بيئة العمل، لهذا السبب، تعتمد بعض المدارس الزي الموحد لتعزيز الانضباط والاستعداد الذهني لدى الطلاب.
وتشير نيلسون إلى أن تأثير الملابس يختلف من شخص لآخر، قائلة: “بالنسبة للبعض، قد تمنحهم البدلة الرسمية شعورًا بالقوة والتحكم، بينما قد توفر لهم سترة ذات قيمة عاطفية شعورًا بالراحة والاطمئنان”، والمفتاح هو اختيار الملابس التي تتماشى مع الحالة العاطفية أو الهدف السلوكي المرغوب فيه.
وتتحدى غرينبرغ الفكرة الشائعة بأن على الشخص أن يشعر بالدافعية أولًا قبل اتخاذ أي خطوة، وتقول: “يعتقد الناس أنهم بحاجة إلى تغيير موقفهم أولًا، ثم يتبع ذلك التغيير السلوكي، لكن في الواقع، يحدث العكس في كثير من الأحيان. عندما يتغير السلوك، تتغير المشاعر تبعًا له”.
وهذا المبدأ مفيد بشكل خاص لأولئك الذين يعانون من انخفاض في المزاج أو الطاقة، وبدلًا من انتظار الحافز، يمكن أن يكون اتخاذ خطوات صغيرة، مثل ارتداء ملابس الرياضة، حافزًا للمشاركة في الأنشطة المفيدة. تقول غرينبرغ: “إذا ارتديت ملابس التمارين الرياضية، فمن المرجح أن تمارس الرياضة. وإذا ارتديت ملابس العمل، قد تشعر بمزيد من الاستعداد لمواجهة تحديات اليوم”.
إلى جانب تحسين المزاج، يساعد ارتداء الملابس بوعي على إزالة العوائق التي قد تعيق تبني سلوكيات مفيدة. على سبيل المثال، التفاعل الاجتماعي وممارسة الرياضة يحفزان إفراز الإندورفين الذي يُحسن المزاج ويقلل من التوتر.
ومع ذلك، قد يواجه الأشخاص الذين يعانون من انخفاض الطاقة صعوبة في البدء بهذه الأنشطة، وهنا تلعب الملابس دورًا في تسهيل تبني العادات الإيجابية. تقول نيلسون: “اختيارات الملابس هي التزامات صغيرة ولكن ذات معنى تجاه رفاه الشخص. إن ارتداء الملابس بوعي يهيئ الشخص ليوم يتماشى مع أهدافه الشخصية والمهنية”.
إقرأ أيضًا
8 أسباب نفسية وجسدية تتسبب في صعوبة مغادرة السرير صباحاً