لميس الحديدي تشارك الصورة الأولى للنجوم قبل حضور مهرجان البحر الأحمر
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
شاركت الإعلامية لميس الحديدي عبر حسابها علي موقع انستجرام، صورة تجمعها بعدد من نجوم الفن قبل حضورهم لمهرجان البحر الأحمر السينمائى في دورته الرابعة والمقرر إقامته غدا.
الصورة الأولي للنجوم قبل حضور مهرجان البحر الأحمرووصل عدد من نجوم الفن للسعودية اليوم استعدادا لحضور افتتاح مهرجان البحر الأحمر السينمائى، ومن بين هؤلاء النجوم نادية الجندى، الإعلامية لميس الحديدى، منى زكى، هند صبرى، أمينة خليل، ومحمد فراج وزوجته بسنت شوقى.
تفاصيل الدورة الرابعة من مهرجان البحر الاحمر
وتنطلق الدورة الجديدة من البحر الأحمر السينمائي تحت شعار للسينما بيت جديد، وتشهد هذه الدورة مشاركة 120 فيلمًا متنوعًا من 81 دولة، منها 63 فيلمًا طويلًا، 54 فيلمًا قصيرًا، 20 عرض سجادة حمراء و48 عرض عالمي أول، وتشمل العروض هذا العام 66 فيلمًا عربيًا و34 فيلمًا سعوديًا، فيما يتنافس 36 صانع أفلام.
أفلام مهرجان البحر الأحمر السينمائى في دورته الرابعةومن المقرر ان يعرض عدد من الافلام في مهرجان البحر الأحمر السينمائى في دورته الرابعة ومنهم: فيلم الفستان الأبيض من بطولة ياسمين رئيس والذي عُرض مؤخرًا في الدورة الماضية من مهرجان الجونة السينمائي، بالإضافة إلى فيلم البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو من بطولة عصام عمر، والذي عُرض في الدورة الماضية من مهرجان فينسيا السينمائي.
فيما سيُعرض الفيلم الأسترالي رجل أفضل، الذي أخرجه وتولى كتابته وإنتاجه مايكل غريسي، في حفل ختام مهرجان البحر الأحمر السينمائي، ويروي الفيلم قصة حياة نجم فرقة Take That الشهير روبي ويليامز، وكيف انتقل من فرقة غنائية شهيرة إلى حياة مليئة بالدراما الإعلامية، قبل أن يستعيد مكانته كأحد أبرز فناني عصره.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فیلم ا
إقرأ أيضاً:
لميس الحديدي: نحتاج في العام الحالي لتغيير حقيقي بالمسار الاقتصادي
قالت الاعلامية لميس الحديدي، إن عام 2025 يحمل إختيارات سياسية ممثلاً في الانتخابات التشريعية وإقتصادياً على مستوى إصلاح السياسات الشاملة، واصفة إياهاً بأنها إختيارات قد تبدو صعبة لكنها ممكنة شريطة قبول التحدي.
وأضافت: "سنبدأ باسئله أخرى تخص الناس، إلى أين يذهب الدولار في ٢٠٢٥ ؟، هل سينخفض التضخم وبالتالي ممكن تنخفض الأسعار وتتحسن أحوال الناس؟ ، ما هي القوانين المهمة اللى ننتظرها في العمر الباقى من هذا البرلمان، هل ستخرج قوانين الإيجار القديم والأحوال الشخصية للمسلمين والمسيحيين الى النور ؟".
لميس الحديدي عن2024: غيّر موازين القوى وربما خارطة الشرق الأوسطلميس الحديدي تنعى أحمد عدوية: رحل صاحب بنت السلطان
وأكدت الحديدي، خلال تقديمها برنامج “كلمة أخيرة”، على قناة “أون”، أن عام 2025 على الصعيد السياسي هو عام مهم فهو عام الانتخابات التشريعية قائلة : " سياسيا نحن في عام الانتخابات التشريعية المتوقعة في الربع الأخير من العام، بدأت الاستعدادات بالفعل وشوفنا الإعلان عن حزب الجبهة الوطنية الجديد، لكن السؤال الأهم و اى برلمان نريد في مصر في هذه المرحلة؟.. هل ستفرز الانتخابات عن مجلس نواب فاعل يستخدم أدواته الرقابية والتشريعية بجرأة ويعبر اكثر عن الناس؟ ام اننا بصدد نسخة مكررة من الموجود الآن لم ترقى كثيرا للطموحات.
وواصلت: "أمامنا اختيار آخر سياسى- مع الانتخابات التشريعية- اختيار يفتح المجال لتعدد الاّراء، يقوي أحزاب المعارضه المدنيه... فتغلق الأبواب أمام عودة التيارات المتطرفة من نوافذ مجاورة، اختيار يجعل للشباب دورا فاعلا في بناء البلد .. شباب يتعلم العمل السياسى الحقيقى في الأحزاب. على الأرض وليس يعملٍ مصطنع . تلك خيارات هامه علينا ان نحسم امرَنا ازاءها ..كلام قلناه كتير لكن بنكرره لأن التجارب المحيطه اكدت إنه الطريق الوحيد للسلامة".
وأوضحت الحديدي أن مصر في عام 2025 امام اختيارات مهمه .. قد تبدو صعبه لكنها ممكنه. قائلة : " اختيار اقتصادي بتغيير حقيقى للمسار -بالسياسات وليس بالشعارات - تغيير يحدد دور الدوله ويفتح المجال امام القطاع الخاص للعمل والتوظيف ،يدعم الاقتصاد الحقيقى ولا يكتفى بالإنشاء والبناء ، يُحدث ثوره كامله في مناخ الاستثمار تحقق قواعد المنافسه العادله .. والهدف في نهايه الطريق ليس فقط ارقام الموازنه ولكن تحسين أحوال المواطن ، وتركيز الدوله على دورها الاساسى في التعلليم والصحه والخدمات .
وتابعت: " المصريين بيحبوا بلدهم ، بيخافوا عليها ، و لما بنشوف اللى بيحصل حوالينا بنقدر كثيرا نعمه الدوله والوطن خاصه اننا عانينا من الفوضى سابقا ولا يقبل احد ان يعود اليها تحت اى مسميات ..لكننا - وبالذات مع الازمات الاقتصاديه - بنخاف بنقلق على بلدنا وده قلق مشروع .
وقالت الحديدي، إن التاريخ علم الجميع أن الدول لاتهزم من الخارج لكن من الداخل أولاً قائلة : " تعلمنا من التاريخ إن الدول لا تهزم من الخارج ، الدول تهزم أولا من الداخل.. و مصر دوله قويه بمناعه وصلابه شعبها وقوه جيشها الوطني.
واختتمت: "فقط نحتاج لقبول التحدى دون خوف و السير في مسارات الإصلاح الحقيقيه وفى نصب اعيننا حمايه الوطن و مصلحه المصريين .. زى ما قلت في البدايه تحدى صعب لكنه ممكن".