جامعة الأقصر تنظم دورة تدريبية بعنوان الإرشاد السياحي لتراث القصير
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
نظم مركز التراث الحضاري بجامعة الاقصر، بالشراكة مع جمعية المحافظة على تراث القصير، دورة تدريبية بعنوان "الإرشاد السياحي لتراث القصير الثقافي".
أُقيمت الدورة بمكتبة مصر العامة بمدينة القصير على مدار يومين، والتي شهدت حضورًا مميزًا حيث شارك ما يقارب من 100 متدرب من أبناء المجتمع المحلي.
وتركزت محاور التدريب على تعزيز مهارات الإرشاد السياحي المحلي، وكيف يمكن أن يكون المرشد السياحي المحلي أداة فعالة لتسويق مدينة القصير وترويجها كوجهة سياحية مميزة، وقدم الدكتور حسن رفعت، مدير مركز التراث الحضاري، الدورة التدريبية فضلًا عن تدريب المشاركين.
وعلى هامش الفعاليات، التقى اللواء إيهاب رشاد، رئيس مدينة القصير، بممثلي جمعية المحافظة على التراث والدكتور حسن رفعت، مدير مركز التراث الحضاري؛
حيث استمع لشرح تفصيلي حول مبادرة إعداد المرشد السياحي المحلي، التي تسعى جامعة الأقصر، بالتعاون مع الجمعية، إلى تنفيذها في مدينة القصير لدعم وتنمية القطاع السياحي بالمنطقة.
تأتي هذه الدورة في إطار جهود جامعة الأقصر لدعم التنمية المستدامة للمجتمعات المحلية وتعزيز الهوية الثقافية والسياحية لمدينة القصير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعة الاقصر رئيس الجامعة طلاب وطالبات الاقصر المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
جامعة حلوان تنظم رحلات للطلاب الوافدين لتعريفهم بالمعالم السياحية المصرية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظّمت إدارة الوافدين بجامعة حلوان، رحلتين سياحيتين إلى منطقة الأهرامات ومدينة الإسكندرية، وذلك في إطار خطتها لدعم الطلاب الوافدين وتعزيز دمجهم في المجتمع المصري.
جاءت هذه الفعاليات تحت رعاية الدكتور السيد قنديل، رئيس الجامعة، والدكتور عماد أبو الدهب، نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي، وإشراف الدكتور هيثم سويلم، مدير إدارة الوافدين.
تعزيز الاندماج والتفاعل الثقافي
هدفت الرحلات إلى تعريف الطلاب الوافدين بالمعالم الأثرية والتاريخية لمصر، مما يسهم في إثراء تجربتهم الثقافية والمعرفية، وتعزيز ارتباطهم بالمجتمع المصري. كما تساعد هذه الأنشطة على توطيد العلاقات بين الطلاب المصريين والوافدين، وخلق بيئة تعليمية أكثر انسجامًا وتفاعلًا.
تولي جامعة حلوان اهتمامًا خاصًا برعاية الطلاب الوافدين، من خلال توفير برامج أكاديمية متميزة، وتنظيم أنشطة ثقافية وترفيهية لتعريفهم بالهوية المصرية، مما يجعلها وجهة تعليمية جاذبة للطلاب من مختلف أنحاء العالم.