موقع 24:
2025-04-11@06:28:27 GMT

لماذا تراجعت إسرائيل عن تدمير حزب الله؟

تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT

لماذا تراجعت إسرائيل عن تدمير حزب الله؟

قالت الكاتبة الإسرائيلية، زينا راخاميلوفا، إن إسرائيل قلصت قدرات حزب الله القتالية إلى الحد الذي جعل الكثيرين لا يفهمون لماذا وافقت على وقف النار عندما تحول التنظيم المسلح إلى كومة من الأنقاض.

وتساءلت الكاتبة الإسرائيلية في مقال بصحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية بعنوان "التهديد الذي يشكله حزب الله.

. ضعيف ولكنه لم ينته بعد" عن السبب الذي منع إسرائيل من إنهاء المهمة في لبنان ووافقت على وقف إطلاق النار الذي توسطت فيه الولايات المتحدة الأمريكية بعد 416 يوماً من القتال عبر الحدود.
وأضافت أن الاتفاق الحالي يعمل كإطار لوقف إطلاق نار طويل الأمد يشكل الجيش اللبناني وحكومة لبنان فيه، إلى جانب قوات اليونيفيل،  الجهات المسلحة الوحيدة جنوب نهر الليطاني، وهذا من شأنه أن ينشئ فعلياً منطقة عازلة لمنع حزب الله والمجموعات المسلحة الأخرى من مهاجمة إسرائيل.
وأشارت إلى أن أي مراقب عقلاني يعرف أن إسرائيل لا تستطيع أن تثق بحزب الله أو أي هيئة دولية للسيطرة على تصرفات التنظيم، لافتة إلى أن الواقع في لبنان لم ينجح في إرغام حزب الله على الامتثال لإرادته، وتساءلت: "ما المنطق وراء هذا الاتفاق، ولماذا تعتقد إسرائيل أن هذه الخطوة الصحيحة لأمنها؟".

إيران ترسل "جزار داعش" إلى سوريا https://t.co/puOYCIy551 pic.twitter.com/5BUlFzr7ST

— 24.ae (@20fourMedia) December 4, 2024
الهدف الأساسي لإسرائيل

وأضافت الكاتبة الإسرائيلية أن الهدف الأساسي لإسرائيل كان تحييد حزب الله باعتباره تهديداً استراتيجياً، وهو ما نجحت فيه إلى حد كبير، لافتة إلى أن مطالبة إسرائيل بـ"إنهاء المهمة" بالقضاء التام على حزب الله يتطلب من إسرائيل الاستيلاء على لبنان، وهو الأمر الذي لا ترغب فيه إسرائيل.
وبحسب الكاتبة، فإن التهديد الأكثر خطورة الذي واجهته إسرائيل، هو احتمال خرق الحدود والتسلل الجماعي من جانب حزب الله، في وقت كان التنظيم قادراً على حشد ما يصل إلى 15 ألف مقاتل بالقرب من الحدود، استعداداً لتنفيذ هجوم مفاجئ مماثل لما فعلته حماس في السابع من أكتوبر (تشرين الأول).
وتحدثت عن خطط حزب الله التي نُشرت في التقارير الأجنبية، والتي كانت تشمل اجتياح المستوطنات الشمالية وخطف رهائن إسرائيليين، وهو ما كان من الممكن أن يؤدي إلى مقتل عشرات الآلاف من المدنيين، ووفقاً لإسرائيل، فقد تم القضاء على هذا التهديد تماماً، مع وجود مراقبة مناسبة، ولن تتاح لحزب الله الفرصة لإعادة بناء هذه القدرة.


إضعاف حزب الله

وبحسب الكاتبة، فإن إسرائيل تقدر أنها نجحت في إضعاف حزب الله بنسبة 80%، وحتى لو كانت هذه التقديرات دقيقة، فإنها تعني أن حزب الله لا يزال أقوى بثلاث مرات من حماس، موضحة أن حزب الله يمتلك نحو 100 ألف صاروخ قصير المدى قادر على سحق دفاعات شمال إسرائيل، ومع ذلك، تعتقد إسرائيل أن معظم هذه الصواريخ، والأفراد المدربين على تشغيلها قد تم تحييدهم.
كما تضمنت ترسانة حزب الله نحو 20 ألف صاروخ بعيد المدى وطائرات بدون طيار، وأفادت تقارير أن أغلبها دُمرت. وعلى الرغم من هذه النكسات، لا يزال حزب الله يمتلك آلاف الطائرات بدون طيار وعشرات الآلاف من الصواريخ، بما فيها الصواريخ الموجهة بدقة والقادرة على الوصول إلى أي مكان في إسرائيل، وبالتالي، لا يمكن النظر إلى هذه الاتفاقية باعتبارها نهاية قاطعة لتهديد التنظيم المسلح.


احتلال لبنان

وحسب الكاتبة، فإن الكثيرين يدركون أنه حتى لو سيطرت إسرائيل على لبنان للقضاء على حزب الله، فالأمر يتطلب تدمير قواعد التنظيم ، ورأت أن ذلك لن يعالج المشكلة الحقيقية، وهي تمويل طهران للحزب، موضحة أن الجيش الإسرائيلي يقول إن حزب الله يحاول تهريب الأسلحة إلى لبنان عبر المعابر الحدودية المدنية مع سوريا، ولذلك استهدفت عدة ضربات إسرائيلية في لبنان التهديدات التي تنتهك اتفاق وقف إطلاق النار.
وتحدثت عن الإسرائيليين الذين تم إجلاؤهم من الشمال الإسرائيلي، والذين يصل عددهم إلى حوالي 60 ألف إسرائيلي خسر العديد منهم أعمالهم، لتتضرر المجتمعات بشدة بسبب نيران صواريخ حزب الله، وتحولت مدن كبيرة مثل كريات شمونة إلى "مدن أشباح مهجورة".
ولذلك، كان أحد الأهداف الرئيسية لحرب إسرائيل في الشمال، هو إعادة المستوطنين إلى المستوطنات في الشمال دون خوف مستمر من القصف الصاروخي الذي قتل الكثيرين. وتابعت الكاتبة: "يظل ما إذا كان وقف إطلاق النار هذا يحقق هذا الهدف سؤالاً مهمًا، وسوف يستغرق الأمر بعض الوقت حتى يستعيد سكان الشمال ثقتهم في الحكومة وقدرة الجيش على حمايتهم".

#إيران تتحرك لمواجهة خطر فقدان السيطرة على #سورياhttps://t.co/M6fwlCqgX6 pic.twitter.com/1RfZ1wVsCJ

— 24.ae (@20fourMedia) December 3, 2024
المشكلة قائمة

وذكرت الكاتبة الإسرائيلية، أن قرار إسرائيل بالموافقة على وقف إطلاق النار مع حزب الله ينبع من توازن معقد بين البراغماتية والضرورة، ورغم نجاحها في تحييد عناصر مهمة للتنظيم وقدراته الاستراتيجية، فإن التهديدات الكامنة وراء ذلك لا تزال دون حل.
واختتمت مقالها قائلةً: "في نهاية المطاف، لا يتلخص السؤال في ما إذا كان ينبغي لإسرائيل أن تنهي المهمة مع حزب الله فحسب، بل ما إذا كان المجتمع الدولي سوف يدرك أخيراً الخطر الذي يشكله وكلاء إيران ويتخذ خطوات ذات مغزى لمعالجة العنف والتهديد الذي تشكله طهران، ولا تستطيع إسرائيل أن تتحمل هذا العبء بمفردها".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله عيد الاتحاد غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الحرب في سوريا إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله حزب الله الکاتبة الإسرائیلیة وقف إطلاق النار إسرائیل أن حزب الله

إقرأ أيضاً:

لماذا يريد الله منا أن ندعوه؟!

تنقدح في الذهن مجموعة من التساؤلات الإيمانية، تبدأ كإلماعة في الذهن ولكن بمجرد البحث عن إجاباتها في القرآن الكريم، تبدأ أسرارها بالتكشف والظهور، فالقرآن الكريم يضع بين ثنايا آياته مفاتيح توصلك بعد التأمل والبحث إلى معرفة المقاصد الإلهية، وهو ما يجعلك تعبد الله على بصيرة، وتتعرف على خالقك الذي خلقت لأجل عبادته، وهذا أمر يتسق مع دعوة الرسول صلى الله عليه وسلم عندما قال: "تعرّف إلى الله في الرخاء، يعرفك في الشدة" ومن هذه التساؤلات: لماذا يريد الله منا أن ندعوه، أليس هو العالم بحاجاتنا، أليس هو الأعلم بما في قلوبنا قبل أن ننطق بها.

ونحن نجد أن الله تعالى يحض عباده على الدعاء في مواضع كثيرة من كتابه العزيز فهو يقول في سورة غافر: "وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ" ولكن نجده يربط هذا الحث على الدعاء مع إشارات نجدها في تتمة الآيات الكريمات، فهو في هذه الآية الكريمة نجده أمر بالدعاء وربطه بالاستجابة بدون فاصل، وبعد ذلك أخبرنا أن من يستكبر عن عبادته سيدخله جهنم.

فنتلمس من خلال هذه الآية أن الدعاء يربينا على التواضع، في حين أن من يستكبر عن عبادة الله ودعائه فإن له نار جهنم، فالدعاء في حقيقته ليس فقط وسيلة لنيل المطالب، بل هو أعمق من ذلك بكثير، فهو تربية للنفس، وصلة مستمرة بين العبد وربه، ومظهر من مظاهر العبودية الخالصة التي تخرج من القلب قبل اللسان، وهذا الانكسار والإلحاح في الطلب يربينا على فضيلة عظيمة بالإضافة إلى وعد الله بالاستجابه نجده يربينا على التواضع لله عز وجل، والانقطاع إليه، والتذلل بين يديه، ومن خلال هذه المعاني الإيمانية الراسخة تتبلور شخصية المسلم.

وهنالك مجموعة من المعاني التي قرنها الله مع الدعاء والتي تبينها لنا هذه الآية في سورة البقرة فالله تعالى يقول: "وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ۖ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ ۖ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ"، فالله عز وجل قريب من عباده، يستجيب لدعائهم إذا دعوه، فأمرهم بالاستجابة له ليستجيب لهم، واستجابة العبد لله عز وجل هي التقوى، بحيث يجدهم حيثما أمرهم، في مواطن الطاعة، ويفقدهم حيثما نهاهم، في مواطن المعصية، وبهذا يكونوا من الراشدين.

فكل موضع في القرآن الكريم أمرنا الله به أن نخلص له في الدعاء يقرنه بالمراشد الإيمانية، وكل هذا يعود نفعه على الإنسان، فالله لا يحتاج لدعائنا، فهو الغني المطلق، ولكننا نحن من نحتاج إليه، وكلما رفعنا أيدينا إليه، ورمينا أنفسنا بين يديه، وخرجنا من حولنا وقوتنا إلى حول الله وقوته، ازددنا يقينًا وطمأنينة بالوعد الإلهي، كما أننا نطمئن إلى اختيار الله لنا، ولو اختار لنا ما نكره، أو منعنا ما نحب، فإننا واثقون من اختياره لنا، وأفضل من عبر عن هذا المعنى الدقيق هو ابن عطاء الله السكندري في حكمه العطائية التي قال فيها: "ابن عطاء الله السكندري: "ربما أعطاك فمنعك، وربما منعك فأعطاك، وإذا كشف لك الحكمة في المنع عاد المنع عين العطاء".

فالله يريدنا أن ندعوه، لأنه يحب أن يسمع أصواتنا، ويحب أن يرانا نعود إليه في الرخاء كما في الشدة، يريدنا أن نعبّر له عن حاجتنا، لا لأنه يجهلها، بل لأن في هذا التعبير اعترافًا منا بأنه وحده القادر، وبأننا دونه لا نملك من أمرنا شيئًا، ويريد منا أن نتصل به في كل أحوالنا من الخير والشر والرخاء والشدة، وهذا هو مصداق لقول الرسول صلى الله عليه وسلم: " من سره أن يستجيب الله له عند الشدائد والكرب، فليكثر الدعاء في الرخاء"، فالدعاء أيضا تذكير دائم بأن الأمور ليست بأيدينا، حتى وإن ظننا غير ذلك، نحن نخطط ونسعى ونبذل، لكننا نعلم في قرارة أنفسنا أن التوفيق بيد الله، وأن ما نرجوه لا يأتي إلا بإذنه، والله في لطفه ورحمته، يريدنا أن نبقى على صلة به، لا أن ننتظر المصائب لنعود إليه.

كما أنه عالم بضعفنا وقلة حيلتنا ويحب بكرمه ومنه وعظمته وقدرته وملكه وأن يعين عباده، فهو يفرح بدعائهم لا لأجله بل لأجلهم هم، وصدق الشاعر الذي قال:

لا تسألن بني آدم حاجةً

وسلِ الذي أبوابهُ لا تحجبُ

الله يغضب إن تركت سؤاله

وبني آدم حين يُسألُ يَغضبُ

ومن المعاني التأملية التي تتعلق بالدعاء هو التوسل إلى الله بالعمل الصالح، فالله يريد منك أن تقرب له قربانا من ذاتك، وهو عملك الصالح، وهذا أمر مشروع وليس بدعة في الدين، بل هو أصل ثابت في السنة النبوية المطهرة، فقد جاءت قصة أصحاب الغار الثلاثة الذين انطبقت عليهم صخرة فأغلقت عليهم باب الغار، وهم في عزلة لا يسمع أنينهم أحد من البشر، ولم يكن لديهم ما يدفعون به الضر سوى الدعاء، لكنهم لم يدعوا الله بكلمات عامة، بل توسل كل واحد منهم إلى الله بعمل صالح فعله خالصا لوجهه، فكان الأول بارًا بوالديه، والثاني عفيفا عن الحرام رغم قدرته عليه، والثالث أمينا في ماله مع العمال، وكان كل واحد منهم صادقًا في دعائه، فاستجاب الله لهم، وانفرجت الصخرة شيئا فشيئا، حتى خرجوا سالمين، فهذه القصة التي رواها الرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه، يُعلمنا من خلالها أن العمل الصالح الخالص هو من أعظم وسائل استجابة الدعاء.

وليس المقصود من التوسل بالأعمال الصالحة أن يُمنّ العبد على ربه، فالله غني عن أعمال عباده، ولكن المقصد هو الاعتراف بفضل الله في التوفيق إلى تلك الأعمال، والتوسل بها إقرار ضمني بصدق النية وصحة الاتجاه، فحين يرفع الإنسان يديه بالدعاء، مستحضرًا في قلبه صدقة خفية أخرجها لفقير، أو صلاة خاشعة في جوف الليل، أو عفوًا عن من ظلمه، أو دمعة سقطت من خشية الله، فإنه يكون أقرب إلى الإجابة، لأن الدعاء في هذه الحالة يكون محمولًا على جناحين من الإيمان والعمل.

ومن الجانب النفسي، فإن استحضار الإنسان لأفضل أعماله عند الدعاء يعزز لديه الثقة والطمأنينة، ويشعره أنه لم يأتِ إلى الله خالي الوفاض، بل جاء ومعه زادٌ من الخير، مهما كان قليلاً، لكنه صادق، وهذه الثقة ترفع من مستوى التضرع والإلحاح في الدعاء، وتجعل النفس أكثر يقينًا بكرم الله، وأوسع أملًا في رحمته.

وهذا الأمر يعيد صياغة علاقتنا بالأعمال الصالحة، فبدلاً من أن تكون مجرد طقوس تؤدى، تصبح استثمارا روحيًا ممتدا، يمكن الرجوع إليه في الأوقات العصيبة، وهذا يدفع الإنسان إلى استدامة الخير، وحسن النية في كل فعل، لأنه لا يعلم أي عمل سيكون سببًا في الفرج أو إجابة الدعاء، وهذه هي مواطن الخبيئة، هذا يدعونا لمراجعة أنفسنا باستمرار، والبحث عن تلك اللحظات التي خلونا فيها بالله وقدمنا فيها عملا خالصا، بعيدًا عن أعين الناس، فربما تكون سجدة خاشعة، أو لحظة صدق مع الله، أو موقف عظيم مر عليك دون أن يشعر به أحد، لكنه عند الله عظيم، تلك الأعمال التي نُخبّئها في صدورنا، هي التي نلوذ بها يوم تضيق السبل، وهي التي نستحضرها حين نقول في دعائنا: "اللهم إن كنتُ فعلتُ ذلك ابتغاء وجهك، ففرّج عني ما أنا فيه"،

إن هذا النوع من الدعاء يربّي في النفس معاني عظيمة، كالإخلاص والرجاء وحسن الظن بالله، ويجعل من الدعاء نفسه رحلة إيمانية، لا مجرد طلب، بل تذكير بالفضل ومحاسبة للذات وربط مباشر بين الأرض والسماء، ومن الجميل أن نُعلّم أبناءنا ومن حولنا على هذه المفاهيم الإيمانية ، ليشبوا على أن أعمالهم الصالحة ليست فقط طريقًا إلى الجنة، بل سلاحًا في الدنيا، وعونًا في الحياة، وجسرا إلى رحمة الله، فيصبح إيمانهم نابعا من قناعة وتأمل عميق، وتعرف على مقاصد العبادات.

مقالات مشابهة

  • دعاء يوم الجمعة الذي يغير الأقدار للأفضل
  • لماذا يريد الله منا أن ندعوه؟!
  • إذاعة فرنسا: اتهامات بالفساد تطال مؤسسة "القرض الحسن" التابعة لحزب الله كشفت إذاعة فرنسا الدولية عن فضائح مالية جديدة تطال حزب الله، في ظل الانهيار الاقتصادي الحاد الذي يشهده لبنان، لتضع مؤسسة "القرض
  • تصعيد مضاعف في الجنوب الأمامي فما الذي تريده إسرائيل مجدداً؟
  • حنا: إسرائيل تحاول تدمير مخيمات الضفة لإنهاء فكرة المقاومة
  • أمر أساسي أبقى إسرائيل في لبنان.. معهد في تل أبيب يكشف
  • لماذا لم تحمل اورتاغوس معها سوى الكثير من الجزر؟
  • 500 عملية تدمير لمواقع ومراكز مسلحة في الجنوب
  • رويترز عن مسؤول بحزب الله: مستعدّون لمناقشة مسألة أسلحتنا إذا انسحبت إسرائيل وأنهت ضرباتها
  • التهديدات لم تعد كافية.. إسرائيل تنتقل للتنفيذ وترسم حربها