«بتعاملها زي ولادها».. 4 أبراج فلكية تعشق زراعة النباتات والزهور
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
يتميز مواليد بعض الأبراج الفلكية بحبهم للطبيعة وزراعة النباتات والزهور، إذ يحرصون على تعلم خطوات الزراعة والاستراتيجيات الخاصة بها والتي تتعلق بنوع التربة والظروف المناخية الملائمة لنمو النبات، ويشعرون بسعادة بالغة وهم يلاحظون مراحل الإنبات والإزهار.
قدم علماء الفلك مواليد 4 أبراج فلكية يُعرف عنهم حب زراعة النباتات والزهور، وفقًا لما ذكره موقع horoscope، الخاص بالأبراج الفلكية.
يتميز مولود برج السرطان بحب الجمال والهدوء، ما يجعله يميل إلى زراعة النباتات والزهور التي تعطي مظهرا جميلا للشرفة أو الحديقة الخاصة به، وهو يستمتع بقضاء عطلته في ري النباتات وإزالة الأعشاب الضارة.
برج الحوت من 19 فبراير إلى 20 مارسصنف خبراء الفلك مولود برج الحوت ضمن الأبراج العاشقة لزراعة النباتات، فهو يتمتع بحس الخيال الذي يجعله يهوى زراعة عدة أنواع من الزهور والورود مختلفة الألوان التي تجعل حديقته متفردة، كما يعرف عن مولود برج الحوت حبه لتطوير نفسه في مجال الزراعة من خلال مشاعدة الفيدويوهات التعليمية الخاصة بهذا الأمر.
يشعر مولود برج الحمل بالحيوية والنشاط عند قيامة بزراعة النباتات والأزهار في شرفته، لذا يعتبرها من أكثر الهوايات المحببة إلى قلبه، فيقضي وقت طويل قد يمتد لساعات يقوم فيه بتقليم النباتات وقطف الحشائش كما يحرص على شراء الأدوات الخاصة بالزراعة.
برج الدلو من 19 يناير الی 18 فبرايريحرص مولود برج الدلو على زراعة الأزهار والنباتات في شرفته، فهو يحب أن يتناول المحاصيل التي قام بزراعتها بنفسه ويستمتع أثناء قيامه بحصاد الثمار والخضروات التي قام بزراعتها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج الدلو برج السرطان الأبراج الفلكية برج الحوت مولود برج
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تنسف حيا سكنيا في بيت حانون شمال القطاع
نسفت قوات الكيان الإسرائيلي حياً سكنياً، مكوناً من عدة بنايات في بلدة بيت حانون أقصى شمال قطاع غزة، في إطار عمليتها المستمرة في تلك المنطقة، والتي تركز بشكل أساسي على تدمير ما تبقى من منازل وبنايات وبنية تحتية وحتى مستشفيات وغيرها.
وحسب الشرق الأوسط، يعرف الحي رسمياً باسم حي الضباط، لكن في مسمياته الفلسطينية الشعبية المعتاد عليها يطلق عليه أبراج العودة، وهو عبارة عن بنايات تتكون من أكثر من 8 أو 10 طوابق سكنية بنيت مع عودة السلطة الفلسطينية إلى قطاع غزة عام 1994، ويشمل كل طابق 4 شقق سكنية، يقطن فيها ضباط وموظفون كبار يعملون في الأجهزة الأمنية للسلطة، قبل أن يضطر عدد كبير منهم لبيعها بسبب تكرار إطلاق النار عليها من مواقع إسرائيلية قريبة.
وادعى الجيش الإسرائيلي أن الحي كان يستخدم ملجأً لقادة «حماس»، كما أن الحركة استخدمته جزءاً من عمليات إطلاق قذائف مضادة للدروع وتنفيذ عمليات قنص، وكذلك مراقبة الحدود، ورصد تحركات الجيش والمستوطنين في غلاف غزة.
أبراج بلدة سديروتويطل الحي من بناياته تماماً على أبراج بلدة سديروت وبعض كيبوتسات حدودية مجاورة لحدود شمال القطاع، إلى جانب أنه يمكن من خلاله مشاهدة مواقع عسكرية إسرائيلية بشكل واضح.
وبحسب صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية، فإن الحي يقع في عزبة بيت حانون، ويطل على عسقلان ومنازل سديروت، ومن مسافة بعيدة يمكن رؤية أوفاكيم، مدعيةً أنه بقي لثلاثين عاماً بمثابة مركز مراقبة ورصد من قبل عناصر «حماس».
ودمرت قوات الاحتلال جميع البنايات الشاهقة التي تطل على مستوطنات ومواقع عسكرية إسرائيلية في شمال القطاع، وخاصةً التجمعات السكانية مثل «حي الضباط/أبراج العودة»، و«أبراج الندى» و«أبراج الشيخ زايد»، وغيرها من التجمعات التي أشرفت بشكل أساسي على بنائها السلطة الفلسطينية.
تضيف المصادر أن الهدف الأساسي من عملية التدمير هو السماح للقوات الإسرائيلية بإقامة مناطق عازلة في شمال القطاع، وهو مخطط بدأ مع بدء عملية مخيم جباليا الأخيرة منذ أكثر من 80 يوماً، والتي تعمق فيها قوات الاحتلال عملياتها وتركز على هدم أكبر عدد ممكن من المنازل والمباني وغيرها.
ونفت المصادر بشدة أن يكون أي من قيادات «حماس» يقطن في الحي ذاته، مشيرةً إلى أنه يقع في منطقة قرب الحدود، ويسهل العمل فيه أمنياً من قبل جيش الاحتلال، ولذلك لا يوجد فيه أي من قيادات الفصائل، كما تدعي إسرائيل.
تطور صناعة المحمول في مصر.. من الاستيراد إلى التصنيع المحلي