وزير الدفاع الإسرائيلي: نعمل بكل السبل لإعادة الرهائن من غزة
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
زعم وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، اليوم الأربعاء، إن الضغط على حركة المقاومة الفلسطينية حماس يزداد، وقال: هذه المرة ثمة احتمال بأن نستطيع التقدم نحو صفقة تبادل أسرى".
وأكد وزير الدفاع الإسرائيلي، أن إسرائيل تعمل بكل السبل لإعادة الأسرى الإسرائيليين من غزة.
ونقلت وكالة رويترز عن مذكرة داخلية لحماس أن الحركة لديها معلومات تفيد بأن إسرائيل ستنفذ عملية لإنقاذ محتجزين على غرار عملية مخيم النصيرات.
وكانت أكدت حركة المقاومة الفلسطينية حماس منذ قليل إنه رغم صدور مذكرات الاعتقال الدولية بحق مجرمي الحرب نتنياهو وجالانت، إلا أن الكيان الصهيوني مستمر في نسف الأحياء والمربعات السكنية ودفع الناس قسراً لمغادرة منازلهم،
وقالت الحركة في بيان لها؛ أن جرائم الاحتلال تتم في ظل غطاء وحماية كاملة من الإدارة الأمريكية وبعض العواصم الغربية.
ودعت الحركة مجدداً الحكومات العربية والإسلامية والأمم المتحدة ومؤسساتها، لاتخاذ خطوات عاجلة لوقف الحصار وحرب الإبادة بحق شعبنا الفلسطيني في محافظات الشمال وعموم قطاع غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حماس إسرائيل وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس إعادة الأسرى الإسرائيليين صفقة تبادل أسرى المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي: سنتخذ إجراءات صارمة ضد تمرد محتمل لجنود الاحتياط
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الجيش الإسرائيلي، مساء الثلاثاء، أنه سيتخذ إجراءات صارمة ضد أي عودة محتملة لرفض جنود الاحتياط الخدمة، وسط تقارير تفيد بأن قائد سلاح الجو، تومر بار، كان يعقد اجتماعات في محاولة لمنع المئات من توقيع رسالة تفيد بذلك.
ونقلت صحيفة (تايمز أوف إسرائيل) عن مسؤول عسكري لم تسمه، قوله "يتبع الجيش سياسة واضحة وصارمة بشأن عدم الالتحاق بخدمة الاحتياط"، مضيفا أن بار التقى بضباط كبار سابقين كانوا يخططون لتوقيع مثل هذه الرسالة الرافضة للخدمة، وسلط الضوء على التداعيات الأمنية لأفعالهم.
وأقر المسؤول بأن رئيس أركان الجيش، إيال زامير، شارك لفترة وجيزة في أحد الاجتماعات.
وتظهر نسخة من الرسالة، التي لم تنشر، أنها دعت إلى إبرام صفقة لتحرير الرهائن، حتى لو كان ذلك على حساب إنهاء الحرب في غزة.
وقالت الرسالة إن تجدد القتال "يخدم مصالح شخصية لا أمنية".
كما أكدت "أن تجدد القتال لا يسهم في تحقيق أي من الأهداف المعلنة، وسيؤدي إلى مقتل الرهائن وجنود الجيش والمدنيين الأبرياء واستنزاف جنود الاحتياط".