رهف الحربي تكشف عن إصابتها بكسر في الفك وتهشيم الأنف عبر سناب شات.. صور
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
خاص
أعلنت الفنانة وعارضة الأزياء، رهف الحربي عن تعرضها لحادث مروع كاد أن ينهي حياتها، حيث أُصيبت بعدة إصابات مختلفة .
ونشرت الحربي عبر حسابها بتطبيق “سناب شات”، صورة للأشعة التي أظهرت إصاباتها على وجهها، مما أثبت حجم الأضرار التي تعرضت لها، وعلقت عليها: “الإصابات تهشيم الأنف وكسور صغيرة، كسر الفك ومحجر العين، كسر اللثة العلوية والأسنان، كسر عظمة وشق عضلة الخد”.
والصورة أثارت تفاعلًا واسعًا من متابعيها الذين عبروا عن دعمهم وقلقهم تجاه حالتها الصحية، وجاءت التعليقات كالتالي : “يا ساتر الله يشفيها” ، “ما تشوف شر”، “وش الحادث هذا” .
وفي سياق متصل؛ كانت رهف الحربي نشرت صورة لها بوجه ملطخ بالدماء، أثناء تواجدها في أحد المستشفيات وكتبت عليها : “الحمد لله على كل شيء، قدر الله وما شاء فعل” .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إصابة حادث رهف الحربي
إقرأ أيضاً:
تحليل إسرائيلي لحجم الأسلحة التي جمعها حزب الله.. ما مصدرها؟
نشرت صحيفة "معاريف" العبرية، اليوم الاثنين، تحليلا إسرائيليا لحجم الأسلحة والوسائل القتالية التي جمعها حزب الله اللبناني خلال السنوات الماضية، متطرقة إلى مصدر هذه الأسلحة.
وقالت الصحيفة في مقال نشرته للكاتب آفي أشكنازي: "بحث جديد يحلل حجم وسائل القتال التي جمعها حزب الله، ويكشف أن نحو سبعين بالمئة من هذه الوسائل التي وصلت إلى الحزب، مصدرها الصناعة الروسية".
وأشارت الصحيفة إلى أن "أول بحث حول بيانات القتال في لبنان خلال السنة والشهور الثلاثة الماضية، يبرز الحجم الكبير لقوة حزب الله التي تم بناؤها على مدار سنوات من قبل إيران، التي اعتبرت الحزب قوة عسكرية مهمة من المفترض أن تقاتل ضد إسرائيل على الجبهة الشمالية".
وأوضحت أن البحث الجديد أعده مركز المعلومات للاستخبارات باسم اللواء مئير عاميت في مركز التراث الاستخباراتي الإسرائيلي، ويحلل حجم وسائل القتال التي جمعها حزب الله.
ولفتت إلى أن الجيش الإسرائيلي تمكن من مصادرة حوالي 85 ألف وسيلة قتال لحزب الله، من بينها نحو 6840 قذيفة "أر بي جي"، وصواريخ، ومنصات إطلاق، وصواريخ مضادة للدبابات، وحوالي 2250 قذيفة وصاروخ موجه، وحوالي 2700 سلاح خفيف، و60 صاروخا مضادا للطائرات.
ووفقا للبحث الإسرائيلي، "الغالبية العظمى من وسائل القتال تم إنتاجها في إيران وروسيا وتم تهريبها إلى حزب الله عبر رحلات جوية مباشرة من إيران أو عبر وقوافل مرت عبر الأراضي السورية، إلى جانب اعتماد الحزب على إنتاج أسلحة محلية".
وأكدت "معاريف" أن "تنوع وسائل القتال التي استخدمها حزب الله يعكس القدرات العسكرية المتقدمة، التي تم تجهيز المنظمة بها، في السنوات التي مرت بين حرب لبنان الثانية عام 2006 وبدء القتال في أكتوبر 2023، وكذلك خيارات عمله ضد إسرائيل سواء قرب الحدود أو في القدرة على تهديد أهداف في العمق".
وأردفت بقولها: "رغم الضرر الواسع الذي ألحقه الجيش الإسرائيلي بوسائل القتال التي يمتلكها حزب الله خلال المواجهة الأخيرة، نعتقد أن المنظمة لا تزال تمتلك قدرات ومعرفة تمكنها من الاستمرار في تهديد إسرائيل إذا لم يتم تفكيك جميع وسائل القتال التي بحوزتها في جميع أنحاء لبنان".