مقتل عنصرين إجراميين في تبادل إطلاق النار مع الشرطة بأسيوط
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
أكدت وزارة الداخلية أنه في إطار جهود وزارة الداخلية لمكافحة جرائم الاتجار بالمواد المخدرة والأسلحة النارية والذخائر بدون ترخيص فقد وردت معلومات أكدتها تحريات أجهزة البحث الجنائي بمديرية أمن أسيوط بمشاركة قطاع الأمن العام قيام (عنصرين إجراميين شديدي الخطورة – سبق اتهامهما في العديد من القضايا أبرزها شروع في قتل ، مخدرات ، سلاح بدون ترخيص ، إطلاق أعيرة نارية ومحكوم عليهما بالسجن المؤبد والسجن في عدد من القضايا) بالاتجار بالمواد المخدرة والأسلحة النارية غير المرخصة بأسيوط.
تم استهدافهما بمأمورية بمشاركة قطاع الأمن المركزي ، ولدى استشعارهما بالقوات بادرا بإطلاق الأعيرة النارية تجاهها، وأسفر التعامل عن مصرعهما ، وضٌبط بحوزتهما (6 قطع أسلحة نارية رشاش جرينوف – 2 بندقية آلية ، 2 بندقية خرطوش، طبنجة - 150 كيلوجراما لمخدر البانجو – 4.5 كيلوجرام لمخدر الحشيش – كيلوجرام ونصف لمخدر الشابو – كمية لمخدر الهيروين – عدد من الأقراص المخدرة).
وقدرت القيمة المالية للمواد المخدرة المضبوطة بحوالي مليوني جنيه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الداخلية الشرطة الأمن المركزي
إقرأ أيضاً:
الخارجية الألمانية: يمكن لأوكرانيا بحث القضايا الإقليمية بنفسها مع روسيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا باربوك أن أوكرانيا تستطيع أن تبحث القضايا الإقليمية مع روسيا بشكل مستقل حتى تتمكن من التوصل إلى اتفاق سلام.
وقالت بيربوك: "هناك عناصر مختلفة للسلام: ضمانات أمنية سياسية ومادية وعضوية "الناتو" والتواجد الدولي للحفاظ على وقف إطلاق النار وانسحاب القوات والقضايا الإقليمية وإعادة الإعمار وتسوية العقوبات". كما نقلت وكالة "بلومبيرغ".
وأضافت أن "أوكرانيا نفسها تقرر الأهداف التي ستجلس من أجلها وراء طاولة المفاوضات".
وصرح زيلينسكي في نهاية نوفمبر خلال مقابلة مع "سكاي نيوز" أنه يمكن أن يوافق على وقف إطلاق النار والتخلي عن بعض الأراضي مقابل عضوية أوكرانيا في "الناتو".
وأكد الرئيس فلاديمير بوتين في يوليو الماضي أن وقف إطلاق النار في أوكرانيا مستحيل دون موافقة "الطرف الآخر" على خطوات لا رجعة فيها ومقبولة لدى موسكو، مضيفا أن روسيا لا يمكن أن تسمح للعدو باستغلال وقف إطلاق النار لتحسين موقفه واستعادة قوته.
وشدد بوتين أيضا على أن عضوية أوكرانيا المحتملة في "الناتو" تشكل تهديدا لأمن البلاد، مشيرا إلى أن مخاطر انضمام كييف إلى الحلف كانت أحد أسباب بدء العملية العسكرية الخاصة.