الوطن:
2025-03-16@09:55:18 GMT

تنسيق الجامعات الخاصة والأهلية 2023.. الطب البشري 80%

تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT

تنسيق الجامعات الخاصة والأهلية 2023.. الطب البشري 80%

تنسيق الجامعات الخاصة والأهلية 2023 للطلاب الحاصلين علي شهادة إتمام الثانوية العامة للعام الدراسي الحالي 2022-2023، وفقا للحدود الدنيا التي أعلنتها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، ويكون الحد الأدنى لكلية الطب البشري 80% و55% لكليات التكنولوجية والحقوق.

تنسيق الجامعات الخاصة والأهلية 2023  

وأكدت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، أنّ التقديم في الجامعات الخاصة والأهلية، الكترونيا عبر الموقع الرسمي الخاص بكل جامعة، وفقا للحدود الدنيا بتنسيق الجامعات الخاصة والأهلية 2023، مشيرا إلى أنّ الجامعات بها العديد من البرامج المتميزة، التي تواكب احتياجات سوق العمل في التخصصات العلمية المختلفة، سواء الطبية أو الهندسة أو إدارة الأعمال واللغات والترجمة والسياحة والفنادق

تنسيق الجامعات الخاصة والأهلية 2023 

وأوضحت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، تنسيق الجامعات الخاصة والأهلية 2023 للطلاب الحاصلين على الثانوية العامة للشعبتين العلمية والأدبية بجميع الكليات، كما يلي.

- تنسيق كلية الطب بالجامعات الخاصة الأهلية 80%. 

- تنسيق كلية طب الأسنان بالجامعات الخاصة الأهلية 78%. 

كلية العلاج الطبيعي بالجامعات الخاصة الأهلية 76%.

كلية الصيدلة بالجامعات الخاصة الأهلية 72%.

كلية الطب البيطري بالجامعات الخاصة الأهلية 68%.

كلية الهندسة بالجامعات الخاصة الأهلية 68%.

كلية علوم الحاسب بالجامعات الخاصة الأهلية 62%. 

- تنسيق كليات التكنولوجيا الحيوية وتكنولوجيا العلوم الصحية والعلوم الأساسية والفنون التطبيقية والإعلام واللغات والترجمة والاقتصاد والإدارة والتربية والعلوم الاجتماعية والسياحة والفنادق والحقوق والقانون والتمريض والآثار والعلوم السينمائية: 55%.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: تنسيق الجامعات الخاصة والأهلية 2023 تنسيق الجامعات الخاصة والأهلية تنسيق القبول بالجامعات تنسيق الجامعات التعليم العالي تنسیق الجامعات الخاصة والأهلیة 2023 بالجامعات الخاصة الأهلیة

إقرأ أيضاً:

ضرورة إبادة الجنس البشري

بقلم : هادي جلو مرعي ..

لم يعد ممكنا الصمت على الكارثة الأكبر التي ستحل قريبا بالكوكب الأزرق حيث يرتفع عدد السكان بشكل مهول، وغير مسبوق، وغير متوقع، ولايمكن تصوره بهذه الكيفية، بينما تتناقص أعداد الحيوانات والنباتات على الكوكب لأسباب جلها يعود لسلوك بشري، وليس لأسباب طبيعية يمكن أن تعاني منها البيئة، فكل مايحدث نتيجة أخطاء وأطماع وجشع وسلوك غير قانوني من الحكومات والشعوب على السواء، وهولاء جميعا بشر سيئو الطباع، لايمكن توقع مايفعلون خاصة عندما يسيطر الفكر المادي البشع عليهم، ويتحكم بهم من أجل جني المال، وتحقيق الأرباح، ومعالجة الكوارث والأزمات الإقتصادية بالأخطاء كما يفعل الرئيس البرازيلي الذي أعطى الضوء الأخضر لجرف الغابات، وحرقها من أجل زراعة المزيد من الأراضي، وتربية الأبقار لتلبية الطلب المتزايد على اللحوم والألبان، وهو أمر سيحول الكوكب الى موقد نار، ونافث للدخان السام والقاتل.
تزايد أعداد السكان بهذه الكيفية المريعة في مقابل تناقص الحيوانات والنباتات والمياه يعني إن كل مايمكن أن يديم الحياة يتعرض للإنقراض، والمعتاد هو إن الإنسان يستفيد من البيئة التي يعيش فيها بطريقة متوازنة، وأن يحترم النعمة المتاحة له من قبل الرب، لكنه يفعل العكس تماما، حيث يسير بخطى ثابتة نحو التدمير الكامل لكل ماحوله متجاهلا ماقد يصيب هذه البيئة من دمار سيكون ضحيته الأولى هو نفسه، وليس غيره، وحتى الحيوانات في الغابة التي تفترس بعضها لاتفعل ذلك يوميا بل بشكل روتيني وملائم لايعرض الحيوانات الأليفة والفرائس الى خطر الإنقراض لأن النمر لايصطاد إلا حين يجوع، بينما الإنسان يدمر ويقتل حين يشبع، وهذا هو الفرق بين الإنسان والحيوان فالثاني لايقتل إلا حين يجوع، بينما الأول فإنه يحرق كل ماحوله حين يشبع، فيقتل ويتجبر ويسرق ويتنفذ ويتنمر دونما سبب مقنع سوى لأنه يحتكم الى غريزته الشيطانية البشعة في نفسه الأمارة بالسوء.
كيف يمكن للإنسان أن يعيش، وماذا سيأكل وسيشرب وهو يدمر البيئة، ويتسبب بإنحسار كميات المطر من خلال الغازات الدفيئة السامة التي تسببت بالإحتباس الحراري، وكيف يمكن لهذا الإنسان أن يأكل وهو يستخدم المبيدات بطريقة مميتة، ويتسبب بهلاك المزيد من الحيوانات والحشرات والبكتريا الحافظة للبيئة، ولنقاء الهواء، فهناك أدلة مؤكدة على تناقص الأجسام غير المرئية في الهواء المحيط بنا بسبب التلوث، وهي أجسام حياتية تساهم في حفظ حياتنا، ولكنها تنقرض بسببنا، وهناك موت بطي للبيئة النباتية وإتساع لمساحة التصحر التي تدفع الناس الى الهجرة من المناطق التي تقيم فيها الى أخرى أكثر ملائمة للعيش.
لابد من طرق مبتكرة لوقف هذا النزيف، ومنع تزايد السكان، فالحروب لم تعد مقنعة والأوبئة القاتلة تتوفر لها علاجات ومضادات حيوية، وجميع أساليب الغرب في التخلص من الفائض من السكان لم تعد مجدية، وهنا لابد من حكومات قوية وقاهرة قادرة على منع الناس من الإنجاب بهذه الطريقة البشعة، وإحلال أساليب حيوية لمنع ذلك التداعي الخطير في السلوك الجنسي للبشر، لابد من إبادة للبشر، ولكن دون دماء. لطفا قللوا الإنجاب، فيكون عدد الموتى الذين نفقدهم يوميا مفيدا لإحداث التوازن.
هذا شبيه بقرار تحويل الموظفين على التقاعد لتتاح الفرصة للشباب ليلتحقوا بوظائف هولاء.

هادي جلومرعي

مقالات مشابهة

  • رصد 73 مخالفة في منشآت التدريب الأهلية خلال فبراير 2025
  • “التدريب التقني” يرصد (73) مخالفة في منشآت التدريب الأهلية في شهر فبراير الماضي
  • “التدريب التقني” يرصد 73 مخالفة في منشآت التدريب الأهلية
  • بدء مسابقة القرآن الكريم الثالثة لطلبة الجامعات وكليات المجتمع الحكومية والأهلية بصنعاء
  • وزارة التعليم الأمريكية: إدارة ترامب تحقق مع 45 جامعة بشأن سياسات العرق والتنوع
  • كلية التمريض تتوج بلقب الموسم الخامس لبطولة عباقرة الكليات بجامعة قناة السويس
  • ضرورة إبادة الجنس البشري
  • طلبة كلية الطب والصيدلة بالدار البيضاء يشتكون "أزمة مالية"
  • التعليم العالي تعلن مفاضلة الدراسات العليا ودبلومات وماجستيرات التأهيل ‏والتخصص في الجامعات الحكومية
  • وزير التعليم العالي يرحب بتوقيع عدد من الجامعات الحكومية مذكرات تفاهم مع جامعة قونيا التركية