115 مليار جنيه.. مدبولي يعلن مفاجأة لسكان 5 محافظات
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
أكد الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، أن المرحلة الثانية للتأمين الصحي ستكون في 5 محافظات، هي دمياط وكفر الشيخ، والمنيا ومطروح وشمال سيناء.
وأضاف رئيس الوزراء خلال مؤتمر صحفي، أن التكلفة التقديرية لتأهيل المستشفيات والاجهزة الطبية في الـ 5 محافظات تقدر بـ 115 مليار جنيه، وأنه تم الاتفاق على تخصيص هذه الأموال على ثلاث أعوام مالية.
ولفت إلى أنه سيتم الانتهاء من المحافظات خلال الثلاث سنوات المقبلة، وبعد ذلك سيتم إدخال محافظات جديدة، وأن الخطة التي وضعتها الدولة كانت أنه سيتم الانتهاء من التأمين الصحي على عام 2033 بجميع المحافظات.
وتابع:" الـ 5 محافظات سيتم العمل بهم وفي حالة الانتهاء من محافظة يتم ضمها للتأمين الصحي".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رئيس مجلس الوزراء التأمين الصحي المستشفيات مصطفى مدبولي المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
أزهري يعلن مفاجأة بشأن عمرة رمضان
قال الشيخ طارق نصر، أحد علماء الأزهر الشريف، إنه يعترض على عمرة شهر رمضان، وذلك من أجل أن يستفيد كل شخص بشهر رمضان، وما وضعه الله من مميزات في الشهر الكريم.
وأضاف أحد علماء الأزهر الشريف، خلال تصريحات تلفزيونية، أن الصيام فريضة، والعمرة سنة، فلا يجوز أن نضيع الفريضة من أجل السنة.
ولفت إلى أن سيدنا رسول الله عندما قال عمرة في رمضان كحج معي، كانت بسبب سيدة لم تستطع الحج، وظلت تبكي وذهب زوجها لرسول الله من أجل أن يرضيها، فالرسول الكريم قال له إن عمرة في رمضان كحج معي.
وأشار إلى أن صحابة رسول لم يقوموا بأداء العمرة في شهر رمضان، ولكن كانوا يعتمرون ويؤدون الحج في الأشهر الحرم.
وتابع أن الرسول الكريم لم يقوم بأداء العمرة في شهر رمضان، ولذلك علينا الاستفادة من شهر رمضان.
الإفطار عند سماع أذان خاطئ
قالت دار الإفتاء المصرية، إن الإفطار عند سماع أذان وفق توقيت مغاير للمنطقة التي يعيش فيها، أي قبل غروب الشمس على ظن خاطئ يُفسد الصوم.
وأوضحت «الإفتاء» في إجابتها عن سؤال: «أذن المؤذن قبل موعد إقامة صلاة المغرب وأفطرنا جميعًا وتبين لنا أنه أخطأ وأذن قبل الميعاد فما الحكم الشرعي في ذلك؟»، أن الإفطار قبل غروب الشمس على ظن خاطئ مفسد للصوم، غير أنه لا يوجب الكفارة، وإنما القضاء فقط.
وأضافت أنه من أفطر قبل غروب الشمس ظانًا أن الشمس قد غربت ثم تبين له بعد ذلك أن الشمس لم تغرب، فإن صومه يبطل، ويجب عليه قضاء يوم بدلًا من هذا اليوم، وليس عليه كفارة.
الحكمة من مشروعية الصوم
قالت دار الإفتاء المصرية، أولًا: إن الصوم وسيلة للتحلي بتقوى الله عز وجل؛ لأن النفس إذا امتنعت عن بعض المباحات الضرورية كالطعام والشراب؛ طمعًا في مرضاة الله، وخوفًا من غضبه وعقابه؛ يسهل حينئذ عليها الامتناع عن الْمُحَرَّمات، والتحلي بتقوى الله تعالى.
وأضافت الدار، في فتوى لها، ثانيًا: أن الصوم وسيلة للتحلي بالإخلاص؛ لأن الصائم يعلم أنه لا يطَّلع أحد غير الله تعالى على حقيقة صومه، وأنه إذا شاء أن يترك الصوم دون أن يشعر به أحد لفعل، فلا يمنعه عن الفِطْر إلا اطِّلاعُ الله تعالى عليه، ولا يحثه على الصوم إلا رضاء الله، والنَّفْسُ إذا تعايشت مع هذه الرؤية صارت متحلية بالإخلاص.