أفاد وزير الصناعة والتجارة، رياض مزور، في جواب على سؤال شفوي بمجلس النواب، أن التاجر الصغير لا يزال يهيمن على 80 في المائة من السوق الوطنية لتجارة القرب.

وأكد مزور، أن التاجر “الصغير” في صلب اهتمامات الحكومة نظرا لدوره الاجتماعي القوي، حيث يوفر خدمات مالية مباشرة للمواطنين، إذ “يقرض كل أسرة مغربية 840 درهما في المتوسط”، مضيفا أن حوالي 30 في المائة من هذه المعاملات لا علاقة لها بالسلعة التي يبيعها التاجر، بل ترتبط بتسديد فواتير أو تقديم أموال مباشرة.

المصدر: مملكة بريس

إقرأ أيضاً:

الصغير: الرعيض اعتذر مكرها حتى يلجم خسائره المادية ويوقف الازدراء الشعبي له

أكد حسن الصغير الدبلوماسي الليبي، أن ” محمد الرعيض رئيس غرف التجارة والصناعة وصاحب مصانع النسيم والنائب بمجلس النواب، اعتذر مكرها حتى يلجم خسائره المادية ويوقف الازدراء الشعبي له”.

وقال الصغير، في منشور على فيسبوك، “ليس هذا اعتذار الكرام، لا يوجد كريم يبقى عشرة أيام مُصر على خطأه ، هو اعتذار للجم الخسائر المادية ووقف الازدراء الشعبي، اعتذر مكرهاً وليس طوعاً، اعتذر عن حديثه المتعجرف ولم يعتذر عن استغلال مناصبه وتعددها وأمواله ومصادرها”.

وأضاف؛ “لماذا لا يستقيل من غرف التجارة ويتفرغ لعمله كنائب ويحاسب حكومته المعترف بها أين تذهب المليارات لدعم الكهرباء والوقود وأين تذهب ميزانيات وزارتي الدفاع والداخلية بمرتباتها ومزاياها الوهمية وزارة دفاعهم لا تدافع عن شي وداخليتهم لا تؤمن شي وخارجيتهم لا تقدم شيئ”.

وختم موضحًا أن “ثلاثة وزارات تستهلك لوحدها ما يزيد عن عشرين مليار سنويا كافية لاستمرار الدعم لبقية الشعب لعقود”، لافتا إلى أن “الاعتذار ليس كلمة تقال بل سلوك واخلاق ترى وتثبت عبر الأيام والشهور”.

 

الوسومالصغير

مقالات مشابهة

  • الصغير: أعضاء هيئة الدستور يتحدثون عن الفساد ومرتبات كل واحد منهم تتجاوز 2 مليون
  • الداخلية تعلن القضاء على بؤرة لتجارة المخدرات ومقتل عناصرها | صور
  • كبار أوروبا يطاردون «الأمير الصغير»!
  • سعد الصغير يستضيف المطرب مروان سعيد ويغنى لـ جورج وسوف
  • الصغير: الرعيض اعتذر مكرها حتى يلجم خسائره المادية ويوقف الازدراء الشعبي له
  • إنتاج الكهرباء يرتفع بـ4.7 في المائة منذ مطلع العام
  • القبض على مزور المحررات الرسمية بالغربية
  • بحوزته 50 خاتما.. ضبط مزور الشهادات فى الغربية
  • عاجل .. "الفجر" تكشف تفاصيل جديدة في فساد منافذ جمعيتي بقنا .. تلاعب في الأوراق وصلة قرابة
  • قصة الوادي الصغير 41