وزارة الرياضة تبحث تعزيز التعاون مع الأمم المتحدة
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
استقبل وزير الرياضة بحكومة الوحدة الوطنية عـبد الـشفـيـع الـجويـفي، صوفيا كيمخادزة، الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، وذلك لمناقشة سبل تعزيز آفاق التعاون والتنمية المستدامة ليشمل عديد المجالات ذات الاهتمام المشترك.
وأشار الجويفي، “على دور الرياضة المهم”، مؤكدا “بأن حكومة الوحدة الوطنية دائما على أتم الاستعداد لدعم برامج الأمم المتحدة من خلال رعاية برنامج “رياضيون من أجل السلام” وتسخير جميع الإمكانات لدعم الشباب والأشخاص ذوي الهمم وإدماجهم بشكل فعال بقطاع الرياضة وتقديم لهم كل أوجه الدعم الممكنة”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الأمم المتحدة بيوت الشباب الليبية وزارة الرياضة
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية يبحث مع كبار المسئولين الأوروبيين تعزيز التعاون المشترك
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل اللواء محمود توفيق وزير الداخلية، ماغنوس برونر مُفوض الهجرة والشئون الداخلية بالاتحاد الأوروبى، والسيدة كاثرين دى بول المُديرة التنفيذية لوكالة الاتحاد الأوروبى للتعاون بين قوات إنفاذ القانون (EUROPOL) والوفد المُرافق لهما، خلال زيارتهما الرسمية لجمهورية مصر العربية للتباحُث حول سبل تعزيز أوجه التعاون المُشترك، وقد شهد اللقاء مراسم التوقيع على وثيقة تنظيم العمل بين وزارة الداخلية ووكالة اليوروبول.
وقد أعرب المسئولين الأوروبيين عن تقديرهما للدولة المصرية ودورها المحورى على المُستويين الدولى والإقليمى وخاصة منطقة الشرق الأوسط، مُشيدين بالجهود التى تبذلها وزارة الداخلية المصرية فى مجال مُكافحة الإرهاب والجرائم المُنظمة بشتى أشكالها، وانعكاسها الإيجابى على إستقرار مصر ومُحيطها الإقليمى ودول الإتحاد الأوروبى، مُؤكدين على إهتمام الإتحاد بتعزيز قنوات الإتصال بين الجانبين من خلال وكالة اليوروبول فى مُختلف مجالات العمل الأمنى.
ومن جانبه أعرب محمود توفيق - وزير الداخلية عن ترحيبه بزيارة مُفوض الهجرة والشئون الداخلية بالإتحاد الأوروبى والمُديرة التنفيذية لوكالة اليوروبول والوفد المُرافق لهما للقاهرة مؤكدًا حرص وزارة الداخلية المصرية على مُواصلة توطيد أواصر التعاون البناء مع وكالة اليوروبول بما يمكن قوات إنفاذ القانون من العمل معًا لمُحاصرة وتقويض كافة الظواهر السلبية الناجمة عن الإرهاب والجرائم المُنظمة بشتى أشكالها لجعل العالم أكثر أمانًا وإستقرارًا فى ظل التحديات الأمنية التى تفرضها الأوضاع الراهنة على الساحتين الإقليمية والدولية.