سيشهد سماء الليلة حدثًا فلكيًا مثيرًا يتمثل في "رقصة سماوية" بين القمر وكوكب الزهرة، ستكون مرئية بوضوح بالعين المجردة.

**تفاصيل الحدث:**

الجدير بالذكر أن اللقاء بين القمر وكوكب الزهرة يحدث عندما يقتربان من بعضهما البعض في السماء، مما يعطي انطباعًا بأنهما يتلامسان تقريبًا.

علما بأن القمر سيظهر بلمعان بنسبة 11.

4% بجانب الزهرة في كوكبة القوس.

**كيفية المشاهدة:**

أشار الاتحاد الفلكي الإيطالي إلى أن أفضل وقت لمشاهدة هذا الحدث هو بعد غروب الشمس بقليل.

أضاف الخبراء أنه لا حاجة لاستخدام معدات خاصة، حيث يمكن رؤية الحدث بوضوح في حال كانت السماء صافية.
أوصي بالابتعاد عن مصادر التلوث الضوئي للتمتع برؤية أفضل.

**مفاجآت إضافية:**

قد يشهد المشاهدون "مفاجآت داخل المفاجآت"، حيث ستكون نجوم الشهاب قريبة من ذروتها، مما يزيد من احتمالية رؤية "وميض النجوم".

وفي وقت لاحق من الليلة،
من المتوقع أن يغمر كوكب المريخ في التجمع النجمي "العذراء"، مما يضيف لمسة أخرى من الجمال إلى السماء الليلية.

بهذا الخبر، نسلط الضوء على الظاهرة الفلكية المثيرة التي ستشهدها سماء الليلة، ونقدم للمشاهدين نصائح لمتابعتها بأفضل طريقة ممكنة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: القمر وكوكب الزهرة العين المجردة

إقرأ أيضاً:

الراعي: لا بدّ من انتخاب رئيسٍ يكون على مستوى هذه الأوضاع

ترأس البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي قداس عيد الغطاس في كنيسة السيدة في الصرح البطريركي في بكركي عاونه فيه المطرانان بولس الصياح وانطوان عوكر، امين سر البطريرك الأب هادي ضو، الآباتي سمعان بو عبدو،رئيس مزار سيدة لبنان_حريصا الأب فادي تابت، ومشاركة عدد من المطارنة والكهنة والراهبات، في حضور حشد من الفاعليات والمؤمنين. 
بعد الإنجيل المقدس ورتبة تبريك الماء، القى الراعي عظة بعنوان :"لما اعتمد الشعب كله اعتمد  يسوع ايضا" قال فيها: "تحتفل الكنيسة اليوم بعيد معموديّة يسوع على يد يوحنّا المعمدان في نهر الأردنّ. ويُسمّى هذا العيد بإسمين: الغطاس وهو النزول في الماء وقبول المعموديّة، والدنح لفظة آراميّة-سريانيّة، تعني الظهور. فيوم اعتمد الربّ يسوع انفتحت السماء وظهر الثالوث الأقدس: الآب بالصوت من السماء: "هذا هو ابني الحبيب فله اسمعوا"، والإبن هو يسوع، والروح القدس الذي حلّ عليه بشبه حمامة. نتذكّر في هذا اليوم معموديّتنا من الماء والروح، وهي الولادة التي نصبح بها أبناء وبنات الله، وأعضاء في جسد المسيح الذي هو الكنيسة، وهيكلًا للروح القدس. فلنجدّد مواعيد المعموديّة، فيما نبارك المياه ونتّخذها بركةً إلى بيوتنا.  يسعدني أن أرحّب بكم جميعًا، وأن أهنّئكم بالعيد الذي يعتبر خاتمة الأعياد الميلاديّة، وأن نحتفل معًا بهذه الليتورجيا الإلهيّة".
وقال: "ثلاثة أيّام فقط تفصلنا عن التاسع من هذا الشهر، يوم يلتئم المجلس النيابيّ، وينتخب رئيسًا للجمهوريّة بعد فراغ رئاسيّ دام سنتين وأكثر من شهرين. فنتأمّل أن يتّفق السادة النوّاب على انتخاب شخصيّة مميّزة تنعم في آن بثقة اللبنانيّين والدول الصديقة. فنظرًا للأوضاع الداخلية والإقليميّة المضطربة، لا بدّ من انتخاب رئيسٍ يكون على مستوى هذه الأوضاع ليقود لبنان إلى حسن الالتفاف والعمل معًا على حسن مقاربتها بحكمة وروح سلاميّ وحلول موضوعيّة". (الوكالة الوطنية)


 

مقالات مشابهة

  • البلاستيك الدقيق بوابة للسرطان والعقم
  • الحديدة.. أبناء الزهرة والقناوص والزيدية يعلنون الجهوزية لمواجهة أي تصعيد
  • الراعي: لا بدّ من انتخاب رئيسٍ يكون على مستوى هذه الأوضاع
  • التوت الأزرق.. من مزرعة الفوعة بالعين إلى الأسواق العالمية
  • اكتشاف 5 مجرات قزمة "قريبة من الأرض".. على بعد 117 مليون سنة ضوئية فقط!
  • نجم الميلاد
  • تنازل عجيب
  • ظاهرة فلكية.. رصد اقتران القمر بكوكب زحل بالعين المجردة
  • مشاهد بالعين المجردة.. القمر يقترن بكوكب زحل
  • ماذا نُريد من "إكسبو أوساكا 2025"؟