موقع النيلين:
2025-05-03@00:34:20 GMT

الحكيم: هل البرهان عدو الله ؟

تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT

#بين_صنع_طاغوت_السلطان_وطغيان_العالم
هل البرهان عد.و الله ؟
تداعيات أن تصف شخصا بأنه ” عد.و الله ورسوله ” أخطر من تكفيره؛
فالkافر قد لا يعادي المسلمين وقد تتزوجها كتابية وتتعامل مع تاجرهم ويسكن معك وتستخدمه في العمل الحكومي؛
لكن هذا العد.و المزعوم يعمل على هدم الاسلام
استغرب اجتهاد كثير من العلماء والخيرين في رفع التهمة عن شيخنا الفاضل د.

ع الحي في اشعال فتنة خطيرة لها واقع مذموم ومستقبل مشؤوم
الدكتور وقع في خطا كارثي لا يمسحه سوى اعتذاره لقائد الجيش الذي يدافع الآن عن عباد الله تعالى واتباع رسوله صلى الله عليه وسلم .
ستكشف لكم الايام كيف أوقف البرهان اخطر مؤامرة تغريبية استخدمت فيها قحط حمدوك لتغيير قيم اهل السودان
استدرجهم وتماشى مع سيل الثورة الجارف والضغط العالمي والتهديد بغزو السودان ثم تركهم يسقطون واجهز عليهم في ٢٥ اكتوبر.
وقد تفعل المفسدة لدرء مفسدة أكبر منها.
ولما وجد المتآمرون البرهان وقادة الحيش هم حجر العثرة امام مشروعهم؛
استخدموا حميرتي مطية حتى تهشم صلبه بطلقة القناص.
لو اختار البرهان عداو.ة الله لما تلبس بهذه المعضلة ولاتبع الssها.ينة ونزلت عليه دعوماتهم.
لا زال السودان من الأقطار النادرة المتمسكة بدعم قضية فلsط.ين.
التطبيل للحاكم يطغيه فيصبح طاغوتا،
لكن التطبيل للعالم يرديه فيصبح طاغية
لم نسمع ردة فعل للشيخ؛ والسبب تطبيل من حوله وطرب البعض وأعداء البرهان بما قال
لم تكن الحركة الاسلامية تسمح بالرد على أفكار الترابي رحمه الله ويجعلوها انصرافية
نفس المجموعة الآن مع إضافات تتنصل من الرد على شيخ ع الحي لنفس الاسباب
وكما يصنع الطاغوت السلطاني
هكذا ايضا يحدث الطغيان الفكري .
نصر الله قائدنا البرهان ، وغفر لشيخنا عبد الحي
وخلونا مع العسل وانتصارات الجيش
محمد هاشم الحكيم
#كرسي_المالكية

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

تصريحات البرهان حول «اللساتك» تثير غضب ثوار ديسمبر في السودان

 

في خطاب أثار جدلاً واسعاً داخل الأوساط السودانية أعلن قائد الجيش السوداني الفريق أول عبد الفتاح البرهان أنه «لا مجد بعد اليوم للساتك» في إشارة رمزية إلى الأسلوب الذي اتبعه الثوار خلال ثورة ديسمبر المجيدة التي أطاحت بنظام البشير في أبريل 2019 إذ كان المحتجون يحرقون إطارات السيارات المعروفة محليا بـ « اللساتك » لمنع تقدم القوات الأمنية نحو مواقع التجمعات السلمية للمواكب.

التغيير – كمبالا

هذا التصريح الذي أتى في وقت يشهد فيه السودان حرباً دامية منذ أبريل 2023 بين الجيش وقوات الدعم السريع و الذي اعتبره العديد من السودانيين استفزازاً صريحاً لثورتهم التي ما زالوا يرونها حية في الوجدان وفي الميدان رغم تعقيدات الحرب وانقسام الجغرافيا والسياسة.

و عقب الخطاب اجتاحت وسائل التواصل الاجتماعي موجة من الغضب والرفض عبر خلالها العديد من النشطاء والمواطنين عن استيائهم من محاولة تقزيم رمزية نضالهم السلمي ومقايضته بالبندقية التي يعتبرونها سببا في إراقة دماء السودانيين وتدمير البلاد بسبب الحرب الحالية.

و كتب أمجد جعفر أحد نشطاء ثورة ديسمبر معلقاً: “عندما يقال إن المجد للبندقية وليس للساتك فهذه ليست مجرد عبارة بل إعلان صريح لانحياز كامل للعنف على حساب إرادة الناس فالساتك لم تكن أداة تخريب بل كان رمزية واضحة لاحتجاج شعبي سلمي في وجه الاستبداد و دخان اللساتك لم يكن عبثا بل صوتا مبحوحا ينادي بالعدالة والحرية أما البندقية فمكانها الطبيعي هو حماية الوطن لا حكمه”.

و من جانبها اعتبرت مها سليمان أن ربط المجد بالبندقية هو انقلاب على الإرادة الوطنية، مضيفة بحدة “إن البندقية التي لا ترجع لنا حلايب وشلاتين وأبورماد لا تمثلهم كشعب سوداني حر لأن البندقية التي توجه ضد المدنيين ليست بندقية مجد بل أداة قمع وإذلال”.

و في السياق ذاته ذكرت آنان محمد بأن اللساتك كانت وسيلة للبقاء قائلة :”لو لا الساتك ما كنا قادرين نقول كلامنا ونوصل صوتنا و من متى كان المجد للحرب؟ المجد دائما للسلام”.

أما وضاح الصديق ذهب إلى أبعد من ذلك معتبرا أن البرهان يستلهم خطابه من الرئيس المعزول عمر البشير وقال “إن عبارة المجد للبندقية هي اقتباس مباشر من خطابات المعزول الجماهيرية و يبدو أن البرهان مفتون بذات الخطاب الرجولي الذي استخدمه البشير في لحظاته الأخيرة”.

و وصف نور بابكر خطاب البرهان بأنه «سقوط القناع » وكتب قائلا “البرهان لا يخشى البندقية فهي لعبته وأداته لكنه يخشى صوت الجماهير لذلك يسعى لطمس رموز المقاومة السلمية و لكننا نقول الساتك ستعود والهتاف سيعود والمجد للشهداء”.

و في حين نوه كباكا محمد على تبعات العسكرة قائلا “سبعون عاما ونحن نحمل السلاح في وجه بعض ولم نجني سوى التراجع والدمار والانقسام فالمجد لا يكون بالبندقية بل بالعدالة والتنمية والتعليم ونهضة المواطن”.

بينما قال محمد كاربينوا  “إن البرهان الذي كان يناشد التفاوض أيام البدروم عاد اليوم ليمجد البندقية وهكذا دائما الطغاة يتحدثون عن الحرب وهم في مأمن بينما يدفع الشعب الثمن”.

و يرى مراقبون أن خطاب البرهان الأخير ليس فقط محاولة لتحوير سردية ثورة السودانين بل يعكس عمق الأزمة داخل المؤسسة العسكرية في السودان إذ تحاول استعادة زمام المبادرة في وقت يتسع فيه نطاق الحرب وتزداد فيه الضغوط الإقليمية والدولية.

و على الرغم من محاولات التشويه والتقليل من رموز الحراك السلمي يرى كثير من السودانيين أن ثورة ديسمبر لم تكن لحظة عابرة بل ميلادا لوعي جديد يصعب قمعه حتى في ظل الحرب.

الوسومالبرهان البندقية الثورة المجد للساتك

مقالات مشابهة

  • المؤتمر الوطني يرتب السياسة الداخلية والخارجية بعد تعيين دفع الله، وصديق
  • البرهان.. حديث “البندقية و”اللساتك”
  • بين لساتك الدقير وبندقية البرهان..!
  • البرهان يثير غضب “ثوار السودان” .. ردوا عليه بالقول إن «المجد للساتك وليس للبنادق»
  • البرهان يعين "الحاج" رئيسًا جديدًا للحكومة في السودان
  • البرهان يجري تعديلا وزاريا
  • السودان .. البرهان يصدر قرارا بتعيين رئيس وزراء واعفاء وزيري الخارجية و التربية والتعليم وتكليف خلفا لهما
  • البرهان يعيّن وزيرين لمجلس الوزراء وللخارجية  
  • تصريحات البرهان حول «اللساتك» تثير غضب ثوار ديسمبر في السودان
  • البرهان وثورة اللساتك .. !! .