زغدود: “أولمبيك أقبو يملك تعدادا جيدا والإدارة وفّرت كل الامكانيات”
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
تحدث المدرب منير زغدود، عن التحاقه مؤخرا بالعارضة الفنية لنادي أولمبيك أقبو، كما أثنى على الامكانيات البشرية والمادية للفريق.
وصرّح زغدود، للصفحة الرسمية لأولمبيك أقبو: “المفاوضات التي جمعتني بمسؤولي أولمبيك أقبو، جرت في ظروف سلسة، واتفقنا على جميع التفاصيل في وقت وجيز”.
كما أضاف: “بالنسبة لي كل المدربين يودون الإشراف على فريق أقبو، بالنظر للامكانيات التي يتوفر عليها النادي، والتي وفرتها الإدارة”.
وأردف: “الفريق جيد من ناحية التعداد، وكل هذه العوامل تسهل مهمة أي مدرب في تولي العارضة الفنية لهذا الفريق”.
وتابع منير زغدود: “سنعمل بتظافر جهود الجميع على تقديم أفضل ما لدينا، لاعادة أولمبيك أقبو للسكة الصحيحة في أقرب وقت”.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: أولمبیک أقبو
إقرأ أيضاً:
قوات الأسد تعتقل كل من يملك سلاح ما بين 15 و57 عاما في دمشق
أنقرة (زمان التركية) – نفذت عناصر الأمن السوري في دمشق حملة أمنية موسعة في مع تقدم المعارضة في حلب، وتم اعتقال كل من لديه سلاح في ريف دمشق.
ووفق المعلومات الواردة عن مصادر بالساحة السورية، فإن قوات الأسد تعتقل كل من يحمل السلاح في الفئة العمرية بين 15 و47 عاما في منطقة الغوطة الشرقية ومصادرة سيارتهم وهو ما دفع الشباب إلى البحث عن طرق للاختباء من قوات النظام السوري.
يُذكر أن النظام السوري شن هجوما بالأسلحة الكيماوية على منطقة الغوطة الشرقية، التي كانت تسطير عليها المعارضة، في الحادي والعشرين من أغسطس عام 2013 متسببا في مقتل أكثر من 1400 مدني.
وفي عام 2018، تصدرت الغوطة الشرقية حديث العالم بالهجمات العنيفة التي شنتها المقاتلات الروسية والجماعات المدعومة من إيران رفقة قوات النظام السوري بحق المدنيين في المنطقة.
وعقب الهجوم الذي راح ضحيته آلاف المدنيين ولم يُسمح خلاله بعبور المساعدات الإنسانية إلى المنطقة، أخلت المعارضة منطقة الغوطة الشرقية في أبريل/ نيسان من عام 2018.
التطورات في سوريا
وشهد السابع والعشرين من نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، بدء الجماعات المعارضة المسلحة هجوما ضد قوات النظام السوري في الريف الغربي لمدينة حلب بشمال سوريا، وفي اليوم التالي، تقدمت الجماعات المعارضة بسرعة صوب مركز المدينة الذي سيطرت على جزء كبير منه في الثلاثين من الشهر نفسه.
وفي اليوم نفسه، استولت المعارضة المسلحة على بلدة خان شايخون لتفرض بها سيطرة كاملة على مدينة إدلب. وواصلت الجماعات تقدمها صوب مدين حماه.
وفي الأول من ديسمبر/ كانون الأول الجاري، تم تطهير مركز بلدة تل رفعت من عناصر العمال الكردستاني ووحدات حماية الشعب الكردية ضمن عملية فجر الحرية التي أطلقها الجيش الوطني السوري.
Tags: التطورات في سورياالعدوان الرادعالغوطة الشرقيةعملية فجر الحرية
المنظمة البحرية الدولية تمنح جائزة الشجاعة في البحر للناجين من هجوم الحوثي