إغلاق "معبر الطبقة" الذي يصل مناطق "الإدارة الذاتية" ودمشق بسبب اشتباكات بين الجيش السوري والتنظيمات المسلحة
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
أفادت وسائل إعلامية، بإغلاق "معبر الطبقة" الذي يصل مناطق "الإدارة الذاتية" ودمشق بسبب اشتباكات بين الجيش السوري والتنظيمات المسلحة في منطقة "أثريا".
وأعلن الجيش السوري أن تنظيمات إرهابية مسلحة، شنت هجوما كبيرا على قرى آمنة وبلدات في ريفي حلب وإدلب الجنوبي.
وذكرت وزارة الدفاع السورية، أن القوات المسلحة السورية ردت على الهجوم الإرهابي في محافظتي حلب وإدلب وكبدت المسلحين خسائر فادحة في المعدات والعناصر البشرية.
ونوهت صحيفة الوطن السورية نقلا عن مصادر عسكرية، بأن الجيش السوري هاجم خطوط إمداد المسلحين غرب مدينة حلب وهاجم تجمعات الإرهابيين في إدلب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الجیش السوری
إقرأ أيضاً:
شمال سوريا..أكثر من 100 قتيل في اشتباكات بين الأكراد وفصائل موالية لتركيا
خلفت الاشتباكات بين الفصائل الموالية لتركيا وقوات سوريا الديموقراطية في ريف منبج في شمال سوريا أكثر من 100 قتيل خلال يومين حتى فجر الأحد، حسب المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وقال المرصد إن عدد القتلى من الجانبين بلغ حتى فجر الأحد "101، توزعوا على 85 من الفصائل الموالية لتركيا، و16 من قوات سوريا الديموقراطية وتشكيلاتها العسكرية ". وأوضح مدير المرصد رامي عبد الرحمن أن "الاشتباكات تتركز في ريف منبج الجنوبي والجنوبي الشرقي".
#المرصد_السوري
تـ ـصـ ـعـ ـيـ ـد عـ ـنـ ـيـ ـف بين "#قسد" و "#الجيش_الوطني".. مـ ـعـ ـارك واسـ ـتـ ـهـ ـدافـ ـات جوية بالطيران #التركي المسيّر تسفر عن مـ ـقـ ـتـ ـل وإصـ ـابـ ـة 25 عنصراً من الطرفينhttps://t.co/YTUJeugLDx
من جهتها أعلنت قوات سوريا الديموقراطية التي يشكّل المقاتلون الأكراد عمودها الفقري، السبت، أنها أفشلت "جميع هجمات الاحتلال التركي، ومرتزقته المدعومة بالطيران الحربي والمسير التركي على مناطق شرق وجنوبي منبج، وشمال سد تشرين".
وبالتوازي مع هجوم هيئة تحرير الشام وفصائل موالية لها في 27 نوفمبر (تشرين الثاني) من معقلها في شمال غرب سوريا والذي أتاح لها الإطاحة بالرئيس بشار الأسد، شنّت فصائل موالية لأنقرة هجوماً ضد القوات الكردية، انتزعت خلاله منطقة تل رفعت، ومدينة منبج.
ولا تزال قوات سوريا الديموقراطية تسيطر على مناطق واسعة من شمال شرق سوريا وجزء من محافظة دير الزور، خاصة على الضفة الشرقية لنهر الفرات.
وفي سياق متصل التقى قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، الإثنين، وفداً من قوات سوريا الديموقراطية، وفق مسؤول مطلع، الثلاثاء، أشار إلى أن المحادثات كانت "إيجابية" في أول لقاء بين الطرفين.