الثقافة تحتفل بذكرى ميلاد أم كلثوم
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
تحتفل دار الاوبرا برئاسة الدكتورة لمياء زايد، بذكرى ميلاد سيدة الغناء العربى أم كلثوم خلال حفل الفرقة القومية العربية للموسيقى المقام بقيادة المايسترو الدكتور مصطفى حلمى فى الثامنة غدا الخميس على المسرح الكبير.
يتضمن البرنامج نخبة مختارة من اهم اعمال كوكب الشرق التى تعاونت خلالها مع كبار الملحنين منها للصبر حدود - اسأل روحك لـ محمد الموجى ، انساك - موسيقى فات الميعاد لـ بليغ حمدى ، الأطلال لـ رياض السنباطى ، يا مسهرنى لـ سيد مكاوى ، أمل حياتى لـ محمد عبد الوهاب .
. اداء هند النحاس ، إيناس عز الدين ، غادة آدم ، منار سمير ، إيمان عبد الغنى وعازف الكمان إيهاب صبحى .
يشار إلى أن دار الأوبرا المصرية اعدت مجموعة من الفعاليات المميزة لاحياء ذكرى عمالقة الموسيقى والغناء العربى خلال موسمها الفنى 2024 - 2025 بهدف تكريم ايقونات الابداع وتخليد اسماء الراحلين منهم .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد الموجى المسرح الكبير أم كلثوم مصطفى حلمى بليغ حمدى المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
محمد مصطفى أبو شامة: زيارة ماكرون لمصر ميلاد جديد لفرنسا في الشرق الأوسط
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال محمد مصطفى أبو شامة، مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر والحوار، إن زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى العريش تمثل نقطة تحول في السياسة الأوروبية تجاه فلسطين والمنطقة بشكل عام، واعتبر أن هذه الزيارة تُمثل ميلادًا جديدًا للدور الفرنسي في الشرق الأوسط.
وأضاف أبو شامة، خلال مداخلة ببرنامج "مطروح للنقاش"، وتقدمه الإعلامية مارينا المصري، على قناة "القاهرة الإخبارية": "زيارة ماكرون إلى العريش، وكل الزخم المحيط بها، تمثل بداية مرحلة جديدة في الدور الفرنسي في الشرق الأوسط، وأتوقع أن يكون لها تأثير كبير في مستقبل الأحداث في المنطقة، بما في ذلك غزة، التي تعد أحد ملفات الاشتباك الرئيسية منذ طوفان الأقصى في أكتوبر 2023".
وأشار إلى أن فرنسا لطالما كانت صوتًا داعمًا للحقوق العربية، وذكر أن فرنسا تحت قيادة الرئيس شارل ديغول كان لها موقف تاريخي في الوقوف ضد تسليح إسرائيل بعد حرب 1967، واستمر هذا الدور الإيجابي في دعم الحقوق العربية خلال فترات حكم العديد من الرؤساء الفرنسيين، مثل جاك شيراك وفرانسوا هولاند.
وتابع: "منذ بداية أزمة طوفان الأقصى، كان الرئيس ماكرون له مواقف مهمة، بما في ذلك استضافة جزء من مفاوضات الهدنة، كما حصلت مواجهة دبلوماسية بين ماكرون و نتنياهو بعد الغزو الإسرائيلي للبنان، مما يظهر أن فرنسا كانت تسعى منذ البداية لتحديد موقفها بشكل متوازن وصحيح في ما يخص القضية الفلسطينية".
وبالنسبة لمصطلح "الميلاد الجديد" للدور الفرنسي في الشرق الأوسط، أضاف أبو شامة: "نحن نتحدث عن مرحلة جديدة يقودها ماكرون في ظل الخطاب الدولي الذي غالبًا ما تقوده الولايات المتحدة الأمريكية، والتي ترفض بشكل قاطع الحديث عن حل للقضية الفلسطينية أو حل الدولتين، وبدلاً من ذلك تركز على غزة فقط، وتروج لفكرة التهجير".
وتابع: "في هذا السياق، فرنسا تتبنى خطابًا مغايرًا، حيث ترفض التهجير وتؤكد على حل الدولتين، وتدعو إلى وقف إطلاق النار وتقديم المساعدات الإنسانية، هذا الموقف يمثل اعتدالًا في الخطاب الدولي، ويعتبر ثقلًا جديدًا في مواجهة المواقف المنحازة التي تقودها الولايات المتحدة لصالح إسرائيل".