أعلن السفير جمال المشرخ، المندوب الدائم للإمارات العربية المتحدة لدى الأمم المتحدة والمنظمات الأخرى في جنيف، عن مساهمة دولة الإمارات غير المخصصة بمبلغ 200 ألف دولار أميركي لعام 2025 لبرنامج مفوضية الامم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين.

وأكدت دولة الإمارات العربية المتحدة التزامها الثابت بدعم الجهود الدؤوبة التي تبذلها المفوضية لتوفير الحماية المنقذة للحياة والمساعدة الأساسية لملايين اللاجئين والنازحين حول العالم.



أخبار ذات صلة هزاع بن زايد.. رجل يعمل لرفعة وطن وفخر مواطن الإمارات في عهد محمد بن زايد.. إنجازات تعانق الفضاء

وتقدمت مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين بالشكر لدولة الإمارات العربية المتحدة لتعهدها بمواصلة دعم برامج المفوضية الحيوية لعام 2025 وتمكينها من مساعدة ملايين الأشخاص المجبرين على الفرار حول العالم.

المصدر: الاتحاد - أبوظبي

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: اللاجئين مفوضية الأمم المتحدة الإمارات

إقرأ أيضاً:

نيويورك تايمز: الإمارات تشارك في الحملة الأمريكية ضد الحوثيين

يمن مونيتور/ نيويورك/ خاص:

نقلت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، يوم الجمعة، عن مسؤول أمريكي قوله إن دولة الإمارات العربية تدعم حملة الولايات المتحدة في هجومها الجديد ضد جماعة الحوثيين في اليمن.

وهو أول كشف من نوعه لمشاركة دولة عربية الولايات المتحدة في الهجمات ضد الحوثيين.

نقل البنتاغون منظومتي الدفاع الجوي باتريوت وثاد إلى بعض الدول العربية التي تشعر بالقلق إزاء تصعيد الحوثيين في المنطقة.

وصرح مسؤول أمريكي بأن الإمارات العربية المتحدة تقدم دعمًا لوجستيًا واستشاريًا للجيش الأمريكي في حملته باليمن.

ولم تؤيد دول مجلس التعاون الخليجي أو أي دولة عربية أو تندد بالعمليات العسكرية الأمريكية ضد الحوثيين، وبقت على الحياد باستثناء الرفض من سلطنة عمان. وبقت على الحياد. وكانت البحرين ضمن تحالف “حارس الازدهار” الذي أعلنت عنه إدارة بايدن في ديسمبر/كانون الأول 2023 ضد الحوثيين حيث يتخذ الأسطول الخامس من المنامة مقراً له.

وفي 15 مارس/آذار  بدأت الولايات المتحدة حملة قصف لا هوادة فيها على أجزاء من شمال اليمن الخاضعة لسيطرة الحوثيين. وصرح مسؤولون أمريكيون ويمنيون بأن طائرات هجومية تابعة للبحرية من حاملة الطائرات ترومان وطائرات مقاتلة تابعة لسلاح الجو الأمريكي، تنطلق من قواعد في الشرق الأوسط، تنفذ ضربات ضد أهداف حوثية يوميًا منذ ذلك الحين.

وكانت الضربات الأولية بمثابة البداية لما وصفه كبار المسؤولين الأميركيين بأنه هجوم جديد ضد المسلحين ورسالة إلى إيران في الوقت الذي يسعى فيه ترامب إلى التوصل إلى اتفاق نووي مع حكومتها.

قادت المملكة العربية السعودية الإمارات ودولًا أخرى في حملة غارات جوية ضد الحوثيين لأكثر من ست سنوات، لكنها توقفت بعد فشلها في تحقيق أي أهداف.

وعلى النقيض من الرئيس جوزيف بايدن جونيور، فوض ترامب سلطة ضرب الأهداف إلى قادة إقليميين ومحليين، مما يسمح لهم بمهاجمة مواقع الحوثيين بسرعة وكفاءة أكبر، بحسب القادة.

مقالات مشابهة

  • المفوضية الأممية لشؤون اللاجئين: 52 ألف لاجئ سوري عادوا من الأردن منذ سقوط النظام البائد
  • دستور السودان لعام 2025 الموقع في نيروبي يحرر العلمانية من الموروث الشعبوي الغوغائي للتنظيم الدولي الدولي للاخوان المسلمين ؟!
  • الإمارات تنقل التحريض ضد المقاومة الفلسطينية إلى ساحة الأمم المتحدة
  • كاظم الساهر يستعد لإحياء حفل في الإمارات العربية المتحدة
  • الإمارات تفوز بمقعد في لجنة المخدرات التابعة للأمم المتحدة
  • الإمارات تفوز بمقعد عن مجموعة دول آسيا والباسفيك في لجنة المخدرات «CND»
  • نيويورك تايمز: الإمارات تشارك في الحملة الأمريكية ضد الحوثيين
  • وزيرة الأسرة: الإمارات مكنت المرأة وحققت مشاركتها بالمجتمع
  • الإمارات تستعرض جهودها في تمكين المرأة أمام لجنة الأمم المتحدة
  • بالأرقام.. حجم تأثّر الدول العربية بـ«الرسوم» الأمريكية