“الويكلو” لمقرة وسطيف واستدعاء رئيس مولودية وهران
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
أعلنت لجنة الانضباط التابعة للرابطة المحترفة لكرة القدم، عن قراراتها الخاصة بلقاءات الجولة الـ 11 من البطولة المحترفة، والتي لعبت أيام السبت والأحد والاثنين الماضية.
وقررت الهيئة الانضباطية، معاقبة نجم مقرة، بلعب لقاءين من دون جمهور. وغرامة بقيمة 20 مليون سنتيم، بسبب رمي مقذوفات. أصابت أشخاص رسميين في لقاء الفريق أمام الضيف مولودية وهران.
كما أنزلت ذات الهيئة عقوبة “الويكلو” لمباراة واحدة، في حق وفاق سطيف، بسبب تلقي الفريق ثالث انذار، نتيجة رمي الألعاب النارية على أرضية الميدان. في مواجهة الضيف مولودية الجزائر، إلى جانب غرامة بقيمة 20 مليون سنتيم.
وبخصوص لقاء نجم مقرة ومولودية وهران، فقد تم استدعاء رئيس هذا الأخير، شكيب بومدين، إلى جانب المكلف بالإعلام، إلى مقر الرابطة. الاثنين المقبل 10 ديسمبر الجاري. بداية من الساعة 11:00. للاستماع إلى أقوالهما بسبب التصريحات الإعلامية.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
المليارات المجمدة في خطر.. تقرير بريطاني يدعو للضغط على ليبيا بسبب “دعم الجيش الجمهوري الإيرلندي”
ليبيا – تقرير: الحكومة البريطانية تواصل الضغط على ليبيا بسبب دعمها التاريخي للجيش الجمهوري الإيرلندي
خلفية الموقف والاتهاماتنقل تقرير إخباري صادر عن وكالة أنباء “بي أي ميديا” البريطانية، وتابعته صحيفة “المرصد” بعد ترجمته، موقف الحكومة البريطانية المؤكد على استمرار الضغط على ليبيا بشأن مسؤوليتها التاريخية في دعم الجيش الجمهوري الإيرلندي. جاء ذلك بعد توجيه اتهامات لرئيس الوزراء البريطاني “كير ستارمر” بتجاهل معاناة ضحايا إرهاب الجيش الجمهوري الإيرلندي.
اتهامات من مجموعة تمثيلية للضحاياأشارت مجموعة تمثيلية للضحايا وذويهم إلى أن “ستارمر” أظهر افتقارًا مفجعًا للاهتمام بمحنتهم، حيث تم التطرق إلى مجموعة من الفظائع المرتكبة من قبل الجيش الجمهوري الإيرلندي، من بينها تفجيرات في منطقة “دوكلاندز” التي يُزعم أنها تلقّت دعمًا من العقيد الراحل القذافي. وقد عبّرت المجموعة عن خيبة أمل شديدة خلال حدث أقيم في الذكرى التاسعة والعشرين لتفجيرات 9 فبراير 1996، زاعمةً أن العقيد الراحل القذافي قدم متفجرات بلاستيكية قوية من نوع “سيمتكس” لتنفيذ تفجيرات أخرى، منها تفجيرات هارودز عام 1983، وإينيسكيلين عام 1987، و”أرينغتون” عام 1993.
مطالب الضحايا واستغلال الأموال المجمدةأوضح التقرير أن الضحايا وذويهم يطالبون بدفع تعويضات من السلطات الليبية الحالية دون انتظار طويل لتحقيق هذا الاحتمال، في ظل مشاهدات بأن الحكومة البريطانية تسعى لاستغلال مليارات الجنيهات الإسترلينية من أموال ليبيا المجمدة في بريطانيا منذ عام 2011 لتحقيق هذا الهدف. كما اتهم التقرير المجموعة التمثيلية “ستارمر” بعدم الالتفات لمطالب الضحايا وتجاهلها.
موقف الخارجية البريطانيةردت الخارجية البريطانية على هذه الادعاءات بالقول: “إن حكومتنا تتعاطف بشدة مع ضحايا إرهاب الجيش الجمهوري الإيرلندي والاضطرابات التي رعاها القذافي”. واختتمت الخارجية البريطانية تصريحاتها بالتأكيد على استمرار الضغط على سلطات ليبيا لمعالجة مسؤوليتها التاريخية عن دعم نظام القذافي للجيش الجمهوري الإيرلندي.
ترجمة المرصد – خاص