يبحث العديد من الأشخاص عن أغطية قوية لحماية هواتفهم الذكية من التلف. وتعد أغطية iPhone من أكثر الأغطية شيوعًا في السوق.
وهناك العديد من الشركات التي تصنع أغطية iPhone،.
فيما يلي قائمة بأفضل جرابات iPhone لعام 2023:
• Apple Leather Case
• Spigen Tough Armor
• OtterBox Defender Series
• Case-Mate Tough Case
• Speck Presidio Pro
تتميز جميع هذه الأغطية بأنها قوية وتحمي الهاتف من التلف.
إذا كنت تبحث عن غطاء iPhone قوي يحمي هاتفك من التلف، فإن هذه الأغطية هي الخيار الأفضل لك.
Apple Leather Case
غطاء Apple Leather Case مصنوع من الجلد الطبيعي وهو غطاء أنيق ومريح يحمي هاتفك من الخدوش والصدمات. يأتي في مجموعة متنوعة من الألوان.
Spigen Tough Armor
غطاء Spigen Tough Armor غطاء قوي يحمي هاتفك من السقوط والصدمات. يأتي مع حامل مدمج.
OtterBox Defender Series
غطاء OtterBox Defender Series غطاء متين للغاية يحمي هاتفك من السقوط والصدمات والظروف الجوية القاسية. يأتي مع حامل مدمج وشاشة عرض شفافة.
Case-Mate Tough Case
غطاء Case-Mate Tough Case غطاء قوي يحمي هاتفك من السقوط والصدمات والظروف الجوية القاسية. يأتي مع حامل مدمج وشاشة عرض شفافة.
Speck Presidio Pro
غطاء Speck Presidio Pro غطاء قوي يحمي هاتفك من السقوط والصدمات والظروف الجوية القاسية. يأتي مع حامل مدمج وشاشة عرض شفافة.
عند اختيار غطاء iPhone، من المهم مراعاة أسلوب حياتك واحتياجاتك. إذا كنت تبحث عن غطاء أنيق ومريح، فإن Apple Leather Case هو خيار جيد. إذا كنت تبحث عن غطاء قوي يحمي هاتفك من السقوط والصدمات، فإن Spigen Tough Armor أو OtterBox Defender Series أو Case-Mate Tough Case أو Speck Presidio Pro هي خيارات جيدة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
كوزموس 482 تهدد الأرض بعد نصف قرن في المدار
وكالات
تتجه أنظار المتخصصين في الفلك نحو مركبة الفضاء السوفيتية “كوزموس 482″، التي أُطلقت عام 1972 ضمن مهمة لم يُكتب لها النجاح إلى كوكب الزهرة، مع اقتراب موعد دخولها غير المتحكم فيه إلى الغلاف الجوي للأرض، والمتوقع في 10 مايو الجاري.
وكانت المركبة جزءًا من برنامج “فينيرا”، وأُطلقت بصاروخ من طراز “مولنيا” في نهاية مارس 1972،لكن خللًا في عمل المرحلة الأخيرة من الصاروخ أعاقها عن مغادرة مدار الأرض، لتُعاد تسميتها لاحقًا إلى “كوزموس” بهدف التعتيم على فشل المهمة.
وبعد أكثر من خمسين عامًا في المدار، تتوقع الحسابات أن تدخل المركبة الغلاف الجوي بسرعة تفوق 27 ألف كيلومتر في الساعة.
وبسبب تصميمها القادر على مقاومة الظروف القاسية في الزهرة، فإن أجزاء منها قد تصمد أمام الاحتراق أثناء السقوط وتصل إلى سطح الأرض.
تشمل المناطق المعرضة نظريًا لسقوط الحطام معظم قارات العالم، بما فيها أوروبا وآسيا وأفريقيا وأستراليا وأميركا، لكن التقديرات ترجح أن ينتهي بها المطاف في أحد المحيطات، كما هو الحال في معظم حوادث السقوط الفضائي المماثلة.
يُذكر أن شظايا من “كوزموس 482” كانت قد تساقطت على الأراضي النيوزيلندية بعد وقت قصير من الإطلاق في سبعينيات القرن الماضي، دون أن تسفر عن أي أضرار تُذكر، ومع اقتراب الموعد المنتظر، يواصل العلماء متابعة حركة المركبة لحظة بلحظة لرصد تطورات مسارها بدقة.
إقرأ أيضًا:
ناسا توضح حقيقة الجسم الغامض الذي مر أمام الشمس